Archives

أصيب عشرات الفلسطينيين بحالات اختناق، اليوم الجمعة، خلال مواجهات اندلعت مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيت أمر، شمال الخليل، جنوبي الضفة الغربية، عقب إغلاق جنود الاحتلال مدخل البلدة ومنع مرور جنازة. وأفاد مراسلنا، بإن جنود الاحتلال، اقتحموا منطقة "عصيدة" في بيت أمر، وأطلقوا الرصاص المعدني، وقنابل الصوت وعشرات قنابل الغاز المسيل للدموع ما أدى

استنكر حزب "جبهة العمل الإسلامي" (أكبر الأحزاب الأردنية)، مشاركة تونس والمغرب في النسخة 19 من مناورات "الأسد الأفريقي"، التي تشارك فيها عناصر من جيش الاحتلال الإسرائيلي. وقال الحزب في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، إن "المشاركة جنباً إلى جنب مع هذا الكيان المحتل في مناورات عسكرية تشكل خطراً على الأمن القومي للدول الإفريقية المشاركة

عم إضراب شامل، اليوم الجمعة، عددا من المدن والبلدات الفلسطينية في الداخل الفلسطيني المحتل، احتجاجا على جرائم القتل، حيث بلغت حصيلة الضحايا منذ مطلع العام الحالي، 93 قتيلا، بينهم 7 نساء وطفلان. وجاء الإضراب بدعوة من "لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل الفلسطيني المحتل" (أهلية)، والتي دعت أيضا إلى الخروج في تظاهرات اليوم الجمعة

اندلعت مواجهات بعد ظهر اليوم الجمعة مع قوات الاحتلال والمستوطنين، في مناطق متفرقة بالضفة الغربية، بعد انطلاق مسيرات مناهضة للاستيطان. وقالت جمعية "‏الهلال الأحمر" الفلسطيني، في بيان مقتضب، إن طواقمها تعاملت مع 15 إصابة بالاختناق، خلال المواجهات مع الاحتلال في "بيت دجن" شرقي نابلس، شمالي الضفة الغربية.‏ كما اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال على

أقامت مساجد المخيمات والتجمعات الفلسطينية على امتداد الأراضي اللبنانية، عقب صلاة الجمعة، اليوم، صلاة الغائب على روح الشهيد الجندي المصري "محمد صلاح"، الذي نفذ عملية إطلاق النار السبت الماضي على الحدود المصرية، وقتل فيها ثلاثة جنود إسرائيليين. وقال الكاتب والباحث في الشؤون الفلسطينية بلبنان، محمد أبو ليلى، إن "حجم التأييد الشعبي مع عملية العوجة، والشهيد

 أدى 55 ألف مصل فلسطيني، صلاة اليوم الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، وسط إجراءات عسكرية إسرائيلية مشددة. واكتظت ساحات المسجد الأقصى وباحاته بآلاف المصلين، الذين قدموا من الضفة الغربية والقدس المحتلة، والداخل الفلسطيني المحتل. وانتشرت قوات الاحتلال الإسرائيلي في شوارع القدس ومحيط الأقصى، وتمركزت عند بواباته، وأوقفت المصلين ودققت في بطاقاتهم الشخصية، ومنعت العشرات منهم

أفادت تقارير صحفية ظهر الجمعة، بأن مواطن لبناني أصيب بقنبلة غاز، جراء إطلاق قوة من الجيش الإسرائيلي قنابل غاز باتجاه لبنانيين من قريتي "كفرشوبا" و"العرقوب" جنوبي لبنان، تظاهروا احتجاجا على تجريف أراضيهم عند خط الحدود. وعقب ذلك انتشرت قوة من قوات الأمم المتحدة (اليونيفيل) في قرية "كفرشوبا" الحدودية منعا لتفاقم الأوضاع، فيما استقدم الجيش اللبناني

دعا موسى أبو مرزوق عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى دعم وإسناد وتعويض أصحاب المنازل التي يدمرها الاحتلال في الضفة الغربية والقدس المحتلتين. ووصف أبو مرزوق في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، ما يجري لأصحاب البيوت المدمرة، بأنه "نكبة جديدة، تفقدهم مأواهم وبيوتهم، وتبيد ذكرياتهم، وتبدّد أموالهم". وقال إن إقدام قوات الاحتلال على هدم

أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، استشهاد فلسطيني، بعد إصابته برصاص قوات الاحتلال فجر اليوم الجمعة قرب حاجز "رنتيس" العسكري شمالي غرب رام الله، وسط الضفة الغربية. وقالت الوزارة، في بيان مقتضب الجمعة، إنها تبلغت من "الهيئة العامة للشؤون المدنية الفلسطينية" (حكومية)، باستشهاد الشاب مهدي سمير محمد بيادسة (29 عاما) قرب حاجز رنتيس العسكري. ولا