Archives

نعت "اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الأردنيين في المعتقلات الإسرائيلية" (أهلية)، الحاجة نجمية السعدي والدة الأسير الأردني في سجون الاحتلال رائد المسالمة، المحكوم بمؤبدين وعشرين سنة.   وأوضح مقرر اللجنة الوطنية فادي فرح، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، أن "الأسير الأردني رائد المسالمة، اعتقل في التاسع من تشرين الثاني/نوفمبر 2015، واتهمته المحكمة الصهيونية

أكد ممثل حركة "حماس" في لبنان، أحمد عبد الهادي، أن "الأحداث المؤسفة في مخيم "عين الحلوة" تشكل خطرا على القضية الفلسطينية، وتهدد قضية اللاجئين الفلسطينيين في الدولة اللبنانية. وقال عبد الهادي في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين: إن الأحداث في المخيم تهدد أيضا "أمن واستقرار المخيمات الفلسطينية فيها والجوار، وتضرّ بالمجتمع الفلسطيني، ومن

قال رئيس الوزراء في السلطة الفلسطينية محمد اشتية، اليوم الإثنين، "إن تشكيل لجنة لمتابعة اجتماع الفصائل الفلسطينية في العاصمة المصرية القاهرة، يعطي بريق أمل باستمرار الحوار ونحن نرحب بذلك". وأضاف اشتية في مستهل جلسة الحكومة: "كان مهماً أن لا يقتصر هذا اللقاء على يوم واحد، ونثني على ما جاء في خطاب الرئيس عباس من خطورة

زعمت وسائل إعلام عبرية أن الشرطة الهندية أحبطت هجوما، قالت إنه كان يستهدف إسرائيليين في مدينة مومباي، فيما جرى اعتقال مشتبها بهم بحوزتهم مواد متفجرة.   وذكرت القناة /12/ العبرية اليوم الاثنين أنه "تم العثور بحوزة المعتقلين على مواد متفجرة، وطائرة صغيرة وصور للمركز الديني اليهودي في المدينة، حيث اعترفوا بتخطيطهم لتنفيذ عملية ضد أهداف

استنكرت "لجنة دعم الصحفيين" (مستقلة)، إصدار محكمة الاحتلال الإسرائيلي عدة قرارات بالاعتقال الإداري، وتجديد الاعتقال الإداري لعدد من الصحفيين خلال شهر تموز/يوليو الجاري. وبينت اللجنة، خلال تقرير خاص أصدرته حول حالة "الحريات الصحفية في الأراضي الفلسطينية"، أن الاحتلال لم يتوقف عن إصدار أوامر الاعتقال الإداري بحق الأسرى الصحفيين الفلسطينيين، رغم التحذيرات الدولية من سوء استخدام

ارتفعت حصيلة القتلى إلى 9 والإصابات لأكثر من 40، اليوم الاثنين، نتيجة تصاعد الاشتباكات بين مسلحين داخل مخيم "عين الحلوة" بمدينة صيدا جنوبي لبنان.   وأفاد مراسل "قدس برس" بارتفاع وتيرة الاشتباكات داخل المخيم، بين عناصر من حركة "فتح" وناشطين من "الشباب المسلم"، وأن أكثر من 40 مصابا نقلوا إلى عدة مستشفيات في مدينة صيدا.  

زعم تقرير عبري، نشر اليوم الاثنين، أن حركة "حماس" لم تعد تركز فقط على إطلاق الصواريخ على المستوطنات الإسرائيلية، وإنما تقوم بأسلوب جديد من المقاومة، يركز على الدعاية والتحريض ضد "إسرائيل"، في دول مختلفة بينها دول أوروبية.   وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية المقربة من الدوائر السياسية والأمنية الإسرائيلية، إن "حماس" تقوم منذ سنوات، "بزرع

أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" في جنين، اليوم الاثنين، استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي بوابل من الرصاص والعبوات المتفجرة، ما أدى لإعطاب آلية عسكرية. وقالت الكتائب في بيان مقتضب: "بعون الله وتوفيقه تمكنا فجر اليوم من استهداف قوات الجيش الإسرائيلي بوابل كبير من الرصاص وعدد من العبوات المتفجرة، مما أدى لإعطاب آلية عسكرية صهيونية

أعلن جيش الاحتلال اليوم الإثنين، عن تعطل مركبة هندسية إسرائيلية بسبب عطل فني، أثناء انسحاب القوات من مدينة جنين شمالي الضفة الغربية. وقال الجيش في بيان له: "تعين إنقاذ مركبة تعطلت خلال الانسحاب من جنين، وحدث تبادل لإطلاق النار بين قوات الجيش ومسلحين فلسطينيين". وأشار إلى أن قواته "نفذت لأول مرة حملة اعتقالات في مدينة

ذكرت صحيفة /التايمز/ البريطانية أن عشرات الآلاف من "الإسرائيليين" يهاجرون أو يفكرون بالهجرة؛ في أعقاب التصويت في برلمان الاحتلال الكنيست على قانون "التعديلات القضائية". وقالت الصحيفة: إن الأحزاب الدينية المتطرفة أدت دوراً مهما في التعديلات، كونها جزءاً من ائتلاف بنيامين نتنياهو، وبالتالي دفعت الإسرائيليين للهجرة من دولة الاحتلال. وفي استطلاع أجرته القناة 13 العبرية، وجد

قُتل شاب فلسطيني، فجر اليوم الإثنين، بجريمة إطلاق نار في مدينة اللد (وسط فلسطين المحتلة). وأفادت مصادر طبية، أن طواقم الإسعاف تلقت بلاغا عن جريح في اللد، وعلى الفور هُرع طاقم طبي إلى المكان وقُدمت الإسعافات الأولية للشاب عبد أنور حسونة (39 عاما) في الثلاثينيات من عمره، ونقلته على وجه السرعة وهو بحالة حرجة إلى مستشفى

أصيب عدد من الفلسطينيين واعتقل آخرون، فجر اليوم الإثنين، خلال حملة مداهمات نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مناطق متفرقة من الضفة الغربية. وأفادت مصادر طبية، أن شابين أصيبا بالرصاص الحي، فيما أصيب عدد آخر بالاختناق خلال مواجهات اندلعت في بلدة المغير شمال شرق رام الله (وسط الضفة). كما اعتقلت قوات الاحتلال الطالب في جامعة "بيرزيت"