ارتفاع عدد القتلى بمخيم "عين الحلوة" إلى 9 وإصابة أكثر من 40

قال السيناتور الجمهوري الأمريكي ليندزي غراهام، أنه "يحق لإسرائيل ضرب غزة بقنبلة نووية كما فعلت بلاده بمدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين لإنهاء الحرب العالمية الثانية، واصفا ذلك بأنه كان القرار الصائب". وقال غراهام لقناة /إن بي سي نيوز/ الأمريكية، مساء الأحد، "كان هذا هو القرار الصحيح (ضربة نووية)، أعطوا إسرائيل القنابل التي تحتاجها لإنهاء الحرب، فهي

قرر الجيش البرازيلي تأجيل توقيع عقد شراء مع شركة  "أنظمة إلبيط" الإسرائيلية، والذي ينص على استيراد 36 مركبة قتالية مدرعة والمعروفة باسم مدافع "الهاوتزر" وذلك لمدة 60 يومًا. ويتضمن العقد استيراد "مركبات ذاتية الدفع على عجلات عيار 155 ملم"، ويمكن أن تصل قيمتها إلى 750 مليون ريال برازيلي ( نحو 150 مليون دولار أمريكي)، وبحسب

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ان "التصريحات الصادمة التي أدلى بها السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام، والتي اقتَرَح من خلالها أن يقوم الاحتلال الفاشي بضرب غزة بقنبلة نووية؛ تدلل على عمق السقوط الأخلاقي الذي وصل إليه". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، إن تصريحات غراهام أيضا "تدلل على عقلية الإبادة والاستعمار التي

أعلن متحدث باسم جيش الاحتلال، إصابة أربعة من الـجنود بجروح مختلفة في شمالي فلسطين المحتلة عام 48. وأضاف أن الجنود أصيبوا بعد إطلاق صاروخين مضادين للدبابات من الأراضي اللبنانية وسقطا في منطقة مستوطنة "يفتاح" في منطقة الجليل الأعلى. وأشار إلى أنه تم إجلاء الجنود لتلقي العلاج الطبي في المستشفى، وتم إبلاغ عائلاتهم، مشيرا الى أنه

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن أهالي أسرى الاحتلال والقتلى الذين قتلوا في غزة وفي حروب الدولة العبرية، نظموا صباح اليوم الاثنين، احتجاجات ووقفات أمام المقابر العسكرية الإسرائيلية ضد مشاركة مسؤولين في حكومة الاحتلال، والتي يتهمونها بالمسؤولية عن الفشل الذي حدث في السابع من تشرين اول/ أكتوبر الماضي.  وقالت صحيفة /معاريف/ العبرية: إن أجهزة الأمن الإسرائيلية،

اختتمت أمس الأحد فعاليات المؤتمر العالمي لمناهضة الفصل العنصري الإسرائيلي في فلسطين، الذي استضافته مدينة جوهانسبرغ بجنوب أفريقيا، خلال الفترة من 10 إلى 12 مايو/أيار الجاري. ويعد هذا المؤتمر الأول دوليا الذي يدعو إلى إطلاق حركة عالمية من أجل تفكيك نظام الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري الإسرائيلي، والذي شاركت فيه أكثر من 200 شخصية دينية وسياسية