Archives

اعترف جيش الاحتلال اليوم الثلاثاء بمقتل ضابط وجندي خلال المعارك العنيفة مع مقاومين جنوبي قطاع غزة. وأعلن الجيش وفقا لوسائل إعلان عبرية مقتل الرقيب (احتياط) إليشا يهوناتان لوبر (24 عاماً) من "ميتسهار"، مقاتل في الكتيبة (8104) عزبة رام (179)،  سقط أمس في معركة جنوب قطاع غزة. ورقيب أول احتياط جوزيف يوسف جيتارتس (25 عاماً) من

قال نائب رئيس حركة التحرير الوطني "فتح"، محمود العالول، إن "ما جرى في ٧ أكتوبر، (في إشارة إلى عملية طوفان الأقصى، التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة)، مبررة، بسبب الاحتلال وجرائمه المتواصلة". وأضاف العالول، في تصريحات عبر شاشة تلفزيون /فلسطين/، التابع للسلطة الفلسطينية، أن الهدف الأساسي لرئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، من العداون

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، مقتل جندي، في المعارك الدائرة مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. وقال موقع /ساروجيم/ العبري: إن "الجندي القتيل يدعى إليشع يوناتان لوبر، من مستوطنة (يتسهار)، جنوب نابلس (شمال الضفة الغربية المحتلة)، وهو مدرس في مدرسة راعي إسرائيل الاستيطانية، ومنسق مجموعة الشباب في المستوطنة"، والمعروفة بأنها تضم "غلاة المستوطنين"

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن جنديا إسرائيليا توفي قبل أسبوعين، بعد إصابته "بفطر خطير تم العثور عليه في غزة"، حسبما أفادت قناة /كان نيوز/ العبرية، مساء اليوم الاثنين، فيما اعتبر خبير عسكري تحدث لـ"قدس برس"، أن ذلك ناتج عن "التلوث باليورانيوم المنضب التي تستخدمه إسرائيل في عدوانها على القطاع". ووفق القناة، دخل الجندي إلى المستشفى

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الاثنين، إن "ما ورد على لسان مجرم الحرب نتنياهو حول عمله مع دول لتمرير مخطط هجرة طوعية لأبناء الشعب الفلسطيني من قطاع غزة، هو مخطط سخيف". وأضافت "حماس" في بيان تلقته "قدس برس"، أن ما ورد على لسان نتنياهو محاولة لتسويق أوهام لإطالة أمد العدوان بعد فشله وجيشه في تحقيق

أعلنت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، مساء اليوم  الإثنين أنها "قصفت مدينة عسقلان ومستوطنات في غلاف غزة برشقات صاروخية مركزة". يأتي ذلك بالتوازي مع سلسلة من العمليات نفذتها "سرايا القدس" وكتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" ضد قوات الاحتلال في قطاع غزة المحاصر. فقد قالت "القسام" إن مقاتليها "فجّروا عبوة رعدية مضادة للأفراد

أدانت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، الاثنين، مواقف وأقوال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وعدد من قيادات حزب الليكود في اجتماع للحزب عقد أخيرا، بشأن جهودهم المبذولة من أجل "تسهيل تهجير المواطنين من قطاع غزة". وقالت "الخارجية" في بيان، إن "هذه اعترافات صريحة وواضحة تكشف عن حقيقة أهداف حرب الإبادة الجماعية التي يقودها نتنياهو

جدّد قيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التأكيد على "الموقف الموحد الذي حمله رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية للقاهرة، وفيه رفض مطلق لكل ما عرضه الاحتلال الإسرائيلي وقدمه للوسيط القطري الذي بدوره نقله لقيادات الحركة ومعها فصائل المقاومة بحضور الطرف المصري". وأوضح القيادي الذي فضّل عدم ذكر اسمه لـ"قدس برس" مساء اليوم الإثنين، أن

أعلن المتحدث باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أبو عبيدة، الاثنين، استهداف قوة صهيونية خاصة، مكونة من 40 جنديا، كانت متحصنة داخل منزل في منطقة جباليا شمالي قطاع غزة. وقال أبو عبيدة، إنه "تمكن مجاهدو القسام، من استهداف قوة صهيونية خاصة، مكونة من فصيل معزز قوامه 40 جنديا، كانت متحصنة في أحد المنازل في

وثّق المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان (مستقل)، في ملف أولي قدمه إلى مقررين خاصين للأمم المتحدة ومدعى عام المحكمة الجنائية الدولية عشرات حالات الإعدام الميداني التي نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. وقدم الأورومتوسطي الملف الأولي إلى كل من موريس تيدبال بنز، مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بحالات الإعدام خارج القضاء أو تعسفًا، وفرانشيسكا ألبانيز،

قالت الجامعة العربية، الاثنين، إن "الشعب الفلسطيني يتعرض لعدوان إسرائيلي دموي ووحشي وجنوني مستمر، وعقاب جماعي، دون جرم أو ذنب". وقالت الأمين العام المساعد للشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية، هيفاء أبو غزالة، أمام الجلسة الافتتاحية للجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان التي عقدت الاثنين، إن "أعمال هذا الاجتماع تنعقد في ظروف دقيقة تمر بها أمتنا العربية، ولحظات

أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، و"سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، أنهما نفذتا اليوم الإثنين عمليات جديدة ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة، في وقت أقرّ فيه جيش الاحتلال بتكبد خسائر إضافية في المعارك المستمرة في محاور عدة بالقطاع. فقد قالت "القسام" إن مقاتليها "فجّروا عبوة رعدية مضادة للأفراد بقوة خاصة تابعة