Archives

تظاهر مئات الأردنيين، مساء اليوم الثلاثاء، في محيط السفارة الأميركية بالعاصمة الأردنية، تنديدا بالدعم الأميركي لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. وندد المتظاهرون بالموقف الأميركي، مؤكدين أن "واشنطن منحت تل أبيب الضوء الأخضر لاستئناف العدوان ضد الفلسطينيين". ويشهد الأردن وقفات ومظاهرات في مدن عدة في الشمال والجنوب، والعاصمة عمّان، بدءًا من وسط العاصمة "البلد القديمة"،

قالت القناة /13/ العبرية، إن "رئيس أركان الجيش هيرتسي هاليفي تعرض لموقف أشعل غضبه بعدما أصر حراس من مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتياهو على تفتيشه بحثا عن مسجل صوت". وقالت القناة، اليوم الثلاثاء، إن "الحادثة غير المعتادة، وقعت يوم  أمس الإثنين قبيل اجتماع مجلس الوزراء الحربي". وذكرت أنه "عندما كان رئيس الأركان في طريقه إلى

سادت حالة من الغضب بين ذوي الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، لدى لقائهم بأعضاء "مجلس الحرب"، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وانسحب بعضهم من الاجتماع احتجاجا على عدم الرد على أسئلتهم. وتقول العائلات، إن هناك 136 إسرائيليا محتجزا في غزة لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وفصائل مقاومة فلسطينية أخرى. وذكرت القناة /12/ الإسرائيلية، أن "نتنياهو

أقرت وزارة الخارجية الأميركية بأن "أعمال العنف التي نفذتها جماعة من المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية، قادت إلى هجوم حركة حماس على (إسرائيل) يوم 7 أكتوبر". وأضافت الخارجية الأميركية في بيان، تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الثلاثاء، أن "البيت الأبيض يضغط على (إسرائيل) لوقف أعمال العنف ضد الفلسطينين في الضفة". ويشن مستوطنون هجمات واسعة ضد

قالت "قوات الفجر" (الجناح العسكري للجماعة الإسلامية -الإخوان المسلمون- في لبنان)، اليوم الثلاثاء، إنها "استهدفت بالصواريخ مواقع العدو الإسرائيلي في محيط مستوطنة كريات شمونة وداخلها". بدوره قال حزب الله اللبناني إنه "استهدف موقع المطلة العسكري التابع للاحتلال بمسيّرة هجومية وحقق فيها إصابات مباشرة". وتشهد الحدود اللبنانية مع الاحتلال منذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، توترا

شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على ضرورة وقف "المجازر الإسرائيلية" في قطاع غزة، محذرا من إمكانية أن تتحول إلى حرب إقليمية في المنطقة. وقال أردوغان، في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء، خلال مشاركته في القمة الخليجية الـ 44 بالعاصمة القطرية الدوحة، "يجب ألا نسمح للمجازر في قطاع غزة بأن تتحول إلى حرب إقليمية تشمل سوريا".

أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أسامة حمدان أن "الإدارة الأمريكية تتحمل مسؤولية المجازر في غزة بفعل تزويدها الاحتلال بالسلاح، وأن المزاعم الأمريكية عن انتهاكات في حق المحتجزين تهدف لتشويه صورة المعاملة الحسنة". وأضاف في مؤتمر صحفي من العاصمة اللبنانية بيروت، مساء اليوم الثلاثاء، "ارتقى في عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة أكثر من 16

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل ضابطين في معارك بشمال قطاع غزة ما يرفع عدد قتلاه اليوم الثلاثاء، إلى 7 عسكريين. وكان الاحتلال قد أعلن في وقت سابق اليوم مقتل 3 ضباط وجنديين، أحدهم نائب قائد سرية في المعارك الدائرة مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. وبذلك يرتفع إلى 84 عدد العسكريين من قوات الاحتلال القتلى

أثار إعلان حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، إطلاق إطار تعبوي شعبي تحت اسم "طلائع طوفان الأقصى" جدلا واسعا في الأوساط السياسية اللبنانية، حيث أعربت عدد من الشخصيات اللبنانية عن قلقها من هذا الإعلان، وانتقدته بشدة. وقال الكاتب والمحلل السياسي، الفلسطيني في لبنان، أحمد الحاج، إن "استنهاض العامل الفلسطيني في لبنان، من خلال إعلان حركة

أعلنت "كتائب القسام" الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الثلاثاء، أن مقاتليها تمكنوا من قنص 6 جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي ببنادق "الغول القسامية" في منطقة الزنة بمحور شرق مدينة "خان يونس"، مؤكدة تحقيق إصابات محققة. وقالت في عدة بيانات مقتضبة، على حسابها في منصة "تليغرام" إن مقاتليها استهدفوا قوة إسرائيلية خاصة من 8

وضعت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، بيوتا متنقلة (كرافانات) على جبل "راس أبو جمرة"، شرقي طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ عن ماهر دريدي، أحد مالكي الأرض قوله إن أصحاب الأرض "تفاجأوا بآليات الاحتلال وهي تضع كرفانات متحركة جاهزة للسكن، على الجبل، يصل عددها حتى اللحظة إلى ثلاثة". وأضاف أن

قال بيان صادر عن قيادة الجيش اللبناني، رصدته "قدس برس" على حساب الجيش في منصة "إكس"، اليوم الثلاثاء، إن مركزا عسكريا للجيش في منطقة "النبي عويضة - العديسة" جنوب لبنان "تعرض لقصف من قبل العدو الإسرائيلي". وأوضح البيان، أن ذلك القصف أسفر عن "استشهاد عسكري، وإصابة 3 آخرين، نقلوا إلى أحد المستشفيات للمعالجة". وعلى صعيد