Archives

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن "إسرائيل" ستدفع ثمنا باهظا إذا تجرأت على اغتيال أعضاء من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في تركيا، وذلك في ظل استمرار الحرب التي تشنها "تل أبيب" على قطاع غزة. جاء ذلك في تصريحات أدلى به للصحفيين على متن طائرة الرئاسة التركية أثناء عودته، مساء أمس الثلاثاء، من دولة قطر،

استشهد أربعة أسرى فلسطينيين في سجون الاحتلال منذ بداية العدوان على قطاع غزة، اثنان منهم استشهدا بفعل التعذيب داخل أحدى معتقلات الجيش الإسرائيلي. وكشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية أن اثار تعذيب سبقت وفاة الأسيرين داخل المعتقلات الإسرائيلية، أو اهمال طبي. وفي إحدى الحالات، تشير شهادة أحد الأسرى المفرج عنهم وملخص تشريح الجثة الذي قدمه طبيب نيابة

كشف مصدر لـ"قدس برس"، أن "رحلات التجار الإسرائليين إلى منطقة الأغوار الأردنية (سلة غذاء المملكة) لا تتوقف، وتحديدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وذلك للتعاقد على شراء كميات كبيرة من الخضار، وتعويض ما كانت تنتجه مستوطنات غلاف غزة". وبين المصدر، الذي فضل عدم ذكر اسمه لـ"قدس برس"، أن: "التجار الإسرائيليين تعاقدوا مع سمسارة

طالبت نائبة فرنسية رئيسة حكومة بلادها إليزابيث بورن بحث الخطى من أجل فرض عقوبات على الاحتلال الإسرائيلي؛ بسبب عدوانه المتواصل على قطاع غزة. وقالت النائبة الفرنسية إلما دوفور خلال مداخلتها في الجمعية الوطنية بحضور رئيسة الحكومة إليزابيث بورن "سيدتي الوزيرة، الهدنة انتهت، والجحيم عاد مجددا إلى الأرض هناك، مع وجود 1.9 مليون مواطن غزّي نزحوا

أقرت وسائل إعلام عبرية، بإخفاق جيش الاحتلال في تحقيق الأهداف التي رسمها في عدوانه على غزة، رغم مرور شهرين على الحرب، حيث أن "الأنفاق ما زالت موجودة، والأرض لم يتم احتلالها و إسرائيل بعيدة كل البعد عن تدمير حماس". وقالت صحيفة /ميكور ريشون/ العبرية اليمينية: إن "إسرائيل فتحت هذا الأسبوع جبهة جديدة في جنوب قطاع

أكد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية (فصيل فلسطيني) مصطفى البرغوثي أن محافظات جنوب غزة وتحديداً رفح تعيش كارثة انسانية، بعد أن أجبر الاحتلال الإسرائيلي بالقصف الإجرامي حوالي مليون فلسطيني على الرحيل إليها في ظل عدم وجود أماكن كافية للايواء. وفي تصريحات لـ "قدس برس"، قال البرغوثي إنه في ظل هذه الظروف اضطر عشرات الآلاف

وجّه رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي رئيس اللجنة القانونية النيابية غازي الذنيبات بالتواصل مع كافة النواب وخاصة القانونيين منهم (عبدالمنعم العودات وصالح العرموطي)، من أجل متابعة مستجدات قرار المجلس السابق بمراجعة كافة الاتفاقيات الموقعة مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.   جاء ذلك بعد كلمة النائب أحمد القطاونة في بداية الجلسة، والتي طالب بها مجلس النواب بأن

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة بأن ثلاثة وسبعين شهيدا و 123 إصابة وصلت إلى مستشفى "شهداء الاقصى" خلال الـ24 ساعة الماضية. وقال المدير الطبي بمستشفى "شهداء الأقصى" في حديث إعلامي أن بعض المرضى يموتون في قسم الطوارئ بسبب نقص غرف العناية المركزة، وأن الأمراض بدأت تنتشر بين النازحين مثل الالتهابات الرئوية والطفح الجلدي". وأفادت مصادر

كشفت عائلة الأسير وليد دقة، النقاب عن نقله بشكل "سري" لمشفى إسرائيلي في مدينة العفولة شمال فلسطين المحتلة، داعية "الجهات المعنية بضرورة العمل على تأمين زيارة عائلية وطبية طارئة له، والعمل على الإفراج الفوري عنه". وقالت زوجته سناء دقة، في حديث لـ"قدس برس": "بعد منعنا من التواصل مع وليد منذ أكثر من شهرين، وحتى خلال

كشفت منصة "ساهم" السعودية الرسمية، التي تتولى عملية جمع التبرعات الشعبية منذ نحو شهر لصالح غزة، عبر مبادرة من مركز "الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية" عن أن قيمة التبرعات حتى يوم أمس الثلاثاء بلغت أكثر من 548 مليون ريال سعودي (أكثر من 167 مليون دولار). وأوضحت "ساهم" على موقعها الإلكتروني، الذي رصدته "قدس برس"، أنه

أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحري) أن محاولة الإدارة الأمريكية على لسان الرئيس جو بايدن، وصم المقاومة الفلسطينية باتهامات مشينة تتعلق "بالاعتداء على الأسرى سواء نساء أو رجال"؛ هي محاولة وقحة لتبرير حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني. وشددت الجبهة في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، أن العالم بأسره "شهد على تعامل

 كشفت صحيفة/ يسرائيل هيوم/ العبرية الصادرة اليوم الأربعاء، أن وفدا دبلوماسيا فرنسيا سيصل  اليوم (الأربعاء) إلى (تل أبيب) في محاولة لإجبار حزب الله ولبنان على نقل قواتهما من الحدود مع إسرائيل وتجنب الحرب. وقالت الصحيفة: إنه من المتوقع أن "يجتمع الفريق الدبلوماسي الفرنسي الذي سيهبط هنا بالفعل خلال النهار مع نظرائه في دولة الاحتلال لمناقشة