Archives

أعلنت هيئة الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة) ونادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله) بارتفاع  حصيلة المعتقلين بالضفة الغربية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الأربعاء إلى (60) فلسطينيا على الأقل، بينهم سيدة، وأسرى سابقون. وأشارت (الهيئة والنادي) في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إلى أن "عمليات الاعتقال تركزت في

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن لجنة الأمن والخارجية  في برلمان الاحتلال "كنيست"، ناقشت مسألة إغلاق مكاتب قناة "الجزيرة" القطرية في البلاد. ووفق هيئة البث العامة /كان/ العبرية أكد أعضاء اللجنة من أحزاب الائتلاف انه يتوجب على الحكومة اتخاذ قرار بإغلاق مكاتب الجزيرة على الفور بزعم دعمها لحركة "حماس" وبث مضامين تحرض ضد إسرائيل. والشهر الماضي،

‏أصيب ثلاثة فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي عقب اقتحامها مخيم بلاطة شرقي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. ‏وافادت مصادر محلية بإصابة ثلاثة شبان فلسطينيين بينهم اثنين في حالة خطرة، إصابة أحدهم برصاصة في الراس خلال مواجهات مع قوات الاحتلال. ‏وافاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة شاب فلسطيني اصابة خطيرة بثلاث رصاصات بالصدر وتم تقديم الإسعافات الأولية

قالت صحيفة عبرية مقربة من حكومة الاحتلال: إنه لا دليل على أن  الضغط العسكري على حماس سيعيد الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، وأن الانتظار مقامرة قد لا تنجح. وأضافت أن اللقاء أمس بين أهالي الأسرى الإسرائيليين ومجلس الوزراء الحربي كان صعباً. ولم يكن لدى رئيس الوزراء والوزراء أجوبة جيدة على الأسئلة المطروحة عليهم. ولم

أقر وزير جيش الاحتلال يوآف غالانت بدفع "أثمان باهظة جدا" منذ بدء العدوان على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك، مساء الثلاثاء، جمعه برئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو والوزير بمجلس الحرب بيني غانتس. ومعلقا على استئناف العدوان على غزة بعد انتهاء الهدنة، قال غالانت: "للأسف، للحرب أيضا

أعرب رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي هرتسي هليفي، عن استيائه بعد أن منعته حارسة بمكتب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، من دخول اجتماع أمني إلا بعد تفتيشه، للتأكد من عدم حمله أي أجهزة تسجيل. جاء ذلك وفق ما كشفته القناة /13/ العبرية، مساء الثلاثاء، وهي الواقعة التي اعتبرها رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان "إذلالا لرئيس

اعترف جيش الاحتلال بمقتل ضابطين إسرائيليين أحدهما برتبة عقيد قتل أحدهما خلال المعارك بغزة والآخر خلال مهام عسكرية جنوبي فلسطين المحتلة. وقال المتحدث جيش الاحتلال أن ضابطا بكتيبة المدرعات قتل في المعارك الدائرة بقطاع غزة، في حين قتل ضابط آخر في حادث انقلاب مركبة عسكرية جنوب فلسطين المحتلة. وأضاف: إن اللواء يوناتان مالكا، (23 عامًا)

استشهد فلسطينيان واصيب 11 آخرون برصاص قوات الاحتلال خلال مواجهات اندلعت عقب اقتحام، قوات الاحتلال، فجر اليوم الأربعاء، مخيم الفارعة وبلدة طمون جنوب طوباس شمالي الضفة الغربية، كما استشهد الشاب أحمد نظمي غانم (30 عاما)، متأثرا بجروح أصيب بها قبل نحو أسبوع. وأكدت مصادر طبية، استشهاد شاب وطفل، وهما: معاذ ابراهيم زهران (18 عاما) من

قال أبو حمزة، الناطق العسكري باسم "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، إن "مجاهدي السرايا دمروا عددًا من آليات العدو في محاور التقدم شرق خانيونس والقرارة وشرق مدينة غزة، وأوقعوا إصابات محققة في صفوف جنود الاحتلال". وأكد أبو حمزة، في بيان صحفي، اليوم الثلاثاء، أن "مقاتلي السرايا وكافة فصائل المقاومة الفلسطينية ثابتون، وهم بكامل

أعلنت وزارة الصحة في غزة، مساء الثلاثاء، أن القوات الإسرائيلية المتوغلة شمال القطاع أخرجت مستشفى كمال عدوان عن الخدمة "بالقوة والإرهاب وبفوهات الدبابات". جاء ذلك في بيان مقتضب لوزارة الصحة بغزة، نشرته على صفحتها الرسمية بفيسبوك. وذكرت الوزارة أن "قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في شمال القطاع تخرج بالقوة والإرهاب وبفوهات الدبابات مستشفى كمال عدوان

استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بشدة، "تبني الرئيس الأمريكي جو بايدن، لمزاعم صهيونية، تحاول اتهام مقاومينا الأبطال زوراً بارتكاب (عنف جنسي واغتصاب) أثناء معركة طوفان الأقصى في يوم السابع من أكتوبر". وعدّت "حماس"، في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الثلاثاء، تبني بايدن للمزاعم الصهيونية "سقوطاً أخلاقياً جديداً لرئيس يفترض أن يتمتع بحد أدنى من

قالت صحيفة /واشنطن بوست/ الأمريكية، اليوم الثلاثاء، إن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ما زالت تحتفظ بقوتها رغم مرور 60 يوما على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وأوضحت الصحيفة، في تقرير لها، أن "العمليات العسكرية في شمال غزة بعيدة عن الاكتمال رغم أن غزة سويت بالأرض، وأن قوات الاحتلال البرية لم تدخل بعد إلى بعض معاقل