Archives

قال ممثل منظمة الصحة العالمية في غزة والضفة الغربية، ريتشارد بيبركورن، الأربعاء، إن "شن هجوم عسكري إسرائيلي على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة سوف يتسبب في كارثة لا يمكن تصورها". وأضاف بيبركورن في بيان صحفي، أن "الهجوم سيؤدي إلى تدمير النظام الصحي في قطاع غزة بشكل كامل". وأوضح أن "العمليات العسكرية في هذه المنطقة المكتظة،

طلبت إسبانيا وإيرلندا، الأربعاء، المفوضية الأوروبية بالتحقيق بشكل عاجل في "احترام إسرائيل لحقوق الإنسان في غزة". وقال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز في تغريدة له عبر منصة "إكس"، إن بلاده وإيرلندا "طلبتا من المفوضية الأوروبية بحث مدى امتثال إسرائيل لالتزاماتها بحقوق الإنسان". وأضاف سانشيز، أنه "نظرا للوضع الحرج في رفح، أرسلت الحكومتان الإسبانية والإيرلندية رسالة

أعلنت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الأربعاء، إرسال طائرتي مساعدات طبية جديدتان إلى أهل قطاع غزة، ليتم إدخالها من خلال معبر رفح البري. وقالت الهيئة في بيان لها تلقته "قدس برس"، إنه جرى "إرسال المساعدات بالتعاون مع القوات المسلحة الأردنية، وبالتنسيق مع وزارة الخارجيه وشؤون المغتربين، وبدعم مشترك من منظمة (Human Appeal)". وأضافت في البيان، أنهما

 استشهد 5 لبنانين، وأصيب آخرون ظهر اليوم الأربعاء، في قصف نفذه طيران الاحتلال الإسرائيلي على عدة بلدات جنوب لبنان. وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، إن "طيران الاحتلال استهدف منزلا في بلدة الصوانة بصاروخين، ما أدى إلى تدميره وارتقاء أم وطفليها (أحدهما رضيع)". من جهته قال رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله اللبناني، هاشم صفي الدين،

أفادت وزارة الصحة (تابعة للسلطة الفلسطينية)، باستشهاد فلسطيني اليوم الأربعاء متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في بلدة بيت أمر شمال الخليل جنوب الضفة الغربية. وأكّد مراسلنا إصابة 13 آخرين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيت أمر أيضا، بينها 3 بحالة خطيرة. واقتحمت قوة تابعة للاحتلال بلدة بيت أمر وشرعت في عملية تفتيش ومداهمة، مما أدى

قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إنه "توافق مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة بشكل فوري وتهدئة التوتر بالضفة الغربية وصولا إلى (اتفاق سلام)". من جانبه، قال أردوغان الذي يزور القاهرة حاليا إن "الوضع في غزة تصدّر جدول أعمال المباحثات مع الرئيس المصري". وأضاف أردوغان أن "(إسرائيل) استهدفت

نظم ناشطون مساء اليوم الأربعاء، سلسلة بشرية بدعوة من "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الأردن" (تجمع يضم أحزابًا وشخصيات ومؤسسات مجتمع مدني) على جسر النعيمة باتجاه محافظة إربد (شمالي الأردن)، رفضاً للجسر البري الذي يمد الاحتلال الإسرائيلي بالبضائع من دول خليجية ويمرّ عبر الأراضي الأردنية. ووقف المشاركون في الفعالية في صف طويل على طول الطريق

قال الأكاديمي والمحلل السياسي الكويتي عبدالله الشايجي، إن "ما جرى في معركة طوفان الأقصى هو تحول كبير في ديناميكية المشهد بالشرق الأوسط". وأضاف الشايجي في ندوة نظمتها جمعية الإصلاح الاجتماعي (أكبر وأقدم جمعيات النفع العام في الكويت)، الثلاثاء، تحت عنوان "طوفان الأقصى.. معركة الوعي"، أن "الحرب على غزة دخلت شهرها الخامس والتي لا يمكن أن

أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، المواطنين الفلسطينيين النازحين على الخروج من مستشفى ناصر الطبي في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، عقب محاصرتهم لأيام وقتل عدد منهم برصاص قناصته وجنوده. وكانت قوات الاحتلال قد أطلقت صواريخ من مسيّرات "كواد كابتر" باتجاه النازحين، وطالبتهم بمغادرة المستشفى على الفور، تزامنا مع إطلاق النار بشكل كثيف. وتداول نشطاء، عبر منصات

حذرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" من الوضع الإنساني "الكارثي الذي يتعرّض له النازحون والأطقم الطبية والجرحى في مستشفى ناصر في خانيونس مع إطباق جيش الاحتلال المجرم حصاره عليه، وقطع الإمدادات عنه بشكلٍ كامل". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء: "بات المتواجدون في المستشفى يفتقدون أدنى مقومات الحياة من الأدوية والمواد الغذائية،

وجّه النائب الأردني، عدنان مشوقة، اليوم الأربعاء، سؤالاً نيابياً إلى رئيس الحكومة بشر الخصاونة، حول السماح ببدء العمل لـ"مركز الدراسات الاسرائيلية في الأردن".   وطالب "مشوقة" بالكشف عن "الجهات الحكومية التي لجأ اليها مركز الدراسات الإسرائيلية، للحصول على الموافقة لبدء نشاطاته في المملكة الأردنية الهاشمية، والأسس والمسوغات القانونية التي لجأت اليها تلك الجهات لإعطاء الموافقة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة أن الاحتلال الاسرائيلي "ارتكب 11 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 103 شهداء و 145 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية. وأفادت الصحة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أنه لا يزال عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني إليهم.