Archives

شهدت المخيمات والتجمّعات الفلسطينية على امتداد الأراضي اللبنانية، اليوم الجمعة، فعاليات ومسيرات مناصرة لغزة، ورافضة لعداون الاحتلال الإسرائيلي المستمر على القطاع. وتقدّم المسيرات، أئمة وخطباء المساجد، وممثلون عن القوى والفصائل الفلسطينية، وأهالي المخيمات والتجمّعات، على وقع هتافات داعمة للمقاومة، وفق رصد "مراسلنا". وأكدت الكلمات، التي القيت في الفعاليات، على "صلابة المقاومة التي ما زالت حاضرة

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الجمعة، أن 9 صواريخ أطلقت على بئر السبع (جنوب فلسطين المحتلة). وأشارت القناة الـ/14/ الإسرائيلية، إلى أن حركة حماس تطلق الصواريخ على "إسرائيل بذات القوة التي كانت عليها في الأسابيع الأولى من الحرب". وقالت إن "الهجمات الصاروخية على بئر السبع تعيدنا إلى الأيام الأولى للحرب". وأعلنت كتائب القسام، الذراع العسكري

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إنه في ضوء سلوك رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ورفضه ورقة الوسطاء، والهجوم على رفح (جنوب غزة) واحتلال المعبر "سنجري مشاورات مع قادة فصائل المقاومة الفلسطينية من أجل إعادة النظر في استراتيجيتنا التفاوضية". وأضافت "حماس"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، أن "رفض الاحتلال الإسرائيلي مقترح الوسطاء من

أعلنت كتائب "القسام"، الذراع العسكري لحركة "حماس"، اليوم الجمعة، أنها تمكنت من إنقاذ أسير إسرائيلي لديها حاول الانتحار في مكان أسره. وقالت الكتائب في بيان عبر منصة "تلغرام": "أنقذنا قبل أيام في اللحظات الأخيرة أحد أسرى العدو إثر محاولته الانتحار في مكان أسره". وأضافت: "نحمّل العدو ونتنياهو (رئيس الوزراء الإسرائيلي) شخصيًا المسؤولية الكاملة عن تدهور

جدد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عزت الرشق، تأكيده على أن هجوم جيش الاحتلال الإسرائيلي على مدينة رفح جنوب غزة "لن يكون نزهة".   وأشار الرشق، في تصريح صحفي على حسابه في منصة "تليجرام" اليوم الجمعة، إلى أنه لليوم الرابع على التوالي "يواصل الاحتلال الصهيوني الإرهابي قطع شريان الحياة الوحيد المتبقي لقطاع غزة...

وصف جيش الاحتلال والداعمين له، الهجوم العسكري على مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بأنه "عملية محدودة النطاق"، في الوقت الذي تشير فيه الشواهد على الأرض أن جيش الاحتلال يشرع بتنفيذ عملية موسعة تشمل كافة أرجاء المدينة، التي تضم نحو مليون و 400 ألف نازح من شمال غزة ووسطها.   وأعلن جيش الاحتلال مساء الاثنين 6

حذرت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، من أن النظام الصحي بقطاع غزة سينهار تماما بحال توقف تدفق الوقود إثر إغلاق معبري "رفح" و"كرم أبو سالم". جاء ذلك في تصريحات للمتحدثة باسم المنظمة مارغريت هاريس، خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي لمكتب الأمم المتحدة في جنيف، حول الأوضاع بقطاع غزة المحاصر الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي مدمر.   وقالت

قال "المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان" (غير حكومي مقره جنيف)، إن المدنيين الفلسطينيين "يدفعون ثمنا باهظا للهجوم العسكري الإسرائيلي على رفح جنوبي قطاع غزة، الذي يتواصل لليوم الرابع على التوالي وسط دعم أميركي، وصمت عالمي بزعم أنه هجوم محدود". ووثق "الأورومتوسطي" في بيان صحافي، اليوم الجمعة، ارتفاع حصيلة الهجوم الإسرائيلي على رفح منذ بداية الشهر الجاري

شارك مئات الأردنيين، اليوم الجمعة، بمسيرة تندد بالهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وتطالب بوقف "العدوان" ودعم "فصائل المقاومة". ودعا "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" (تحالف حزبي نقابي)، إلى المسيرة، التي انطلقت من المسجد "الحسيني" وسط العاصمة، تحت شعار "ادعموا المقاومة وأوقفوا العدوان"، وأدى المتظاهرون صلاة الغائب على أرواح الشهداء قبل الانطلاق

أعلنت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية الإسناد والدعم الكامل للمقاومة الفلسطينية، ودعتها لفعل "كل ما يلزم دون استثناء لمواجهة قوات الاحتلال الصهيوني النازي وحماية شعبنا الفلسطيني". وقالت القوى الوطنية والإسلامية في بيان لها اليوم الجمعة، تلقته "قدس برس"، أن "لا إرادة تعلو فوق إرادة الشعب الفلسطيني". وأضافت: "بدأ الاحتلال الصهيوني تنفيذ خطته باجتياح رفح ومواصلة

أكد محللون سياسيون وعسكريون أن المقاومة الفلسطينية ستجعل الاحتلال الإسرائيلي يندم على اليوم الذي قرر فيه الدخول إلى مدينة رفح جنوب قطاع غزة، لا سيما أنها كانت على علم مسبق بقراره واستعدت لهذا اليوم منذ أشهر. وأوضح المختص في الشؤون العسكرية علي أبو صلاح لـ "قدس برس" أن اقتحام معبر رفح لن يغير من المعادلة

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أن "نفاد الوقود عن مستشفى شهداء الأقصى خلال 48 ساعة يُهدد بوقوع أزمة إنسانية ويُنذر بتوقيف الخدمة الصحية ونطالب بتوريد الوقود للمستشفى فوراً". وقال المكتب في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة: إن "إدارة مستشفى شهداء الأقصى بالمحافظة الوسطى أكدت أن الوقود على وشك النفاد خلال الـ48 ساعة القادمة