اعتداءات المستوطنين

أصيب الفلسطيني منير أحمد عبد الله مر (63 عاما)، الليلة الماضية، في اعتداء للمستوطنين، غرب مدينة أريحا (شمال شرق الضفة الغربية). وأفادت مصادر محلية، بأن مستوطنين مقنعين هاجموا مركبات المواطنين على طريق المعرجات، ما أدى لإصابة "المر" بكسور وجروح، نقل إثرها إلى مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله، فيما أصيبت زوجته بحالة إغماء. وأضافت المصادر،

اعتدى مستوطنون، اليوم الأربعاء، على شابين فلسطينيين من بلدة "قراوة بني حسان" غرب سلفيت، شمال شرق الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن مستوطنين هاجموا الشابين علي محمود عاصي، ومحمد أحمد عاصي، واعتدوا عليهما بالضرب، في منطقة "بير أبو عمار" بالجهة الغربية من البلدة،  وأصابوهما بجروح متوسطة، وتم نقلهما إلى مستشفى الشهيد ياسر عرفات في

دعا الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، حكومة الاحتلال إلى التصدي بجدية لعنف المستوطنين المتطرفين، وأن تحاسب الجناة، وأن تكون عملياتها العسكرية متناسبة ومتوافقة مع القانون الدولي الإنساني. وأكد بوريل في كلمته أمام الجلسة العامة للبرلمان الأوروبي، حول التطورات في "إسرائيل" وفلسطين، أن "الاتحاد الأوروبي بأعضائه كافة سيواصلون العمل مع شركائه الدوليين،

اعتدت مجموعة من المستوطنين، اليوم السبت، على رعاة الأغنام شرق يطا جنوب الخليل (جنوب الضفة الغربية). وأوضح منسق اللجان الشعبية والوطنية لمقاومة الجدار والاستيطان جنوب الخليل، راتب الجبور، أن المستوطنين اعتدوا على رعاة الأغنام، وأجبروهم على ترك مناطق الرعي في أراضي بمنطقة الجوايا شرق يطا. وفي السياق، اقتحمت قوات الاحتلال منطقة ماعين شرق يطا، وصورت

أصيب طفل فلسطيني بجروح، اليوم الأربعاء، جراء الاعتداء عليه بالضرب من قبل مستوطن إسرائيلي في شارع الشهداء، وسط مدينة الخليل (جنوب الضفة). وأفادت مصادر إعلامية، بأن مستوطنا مدججا بالسلاح، هاجم الطفل حبيب عز البايض (12 عاما) أثناء لهوه أمام منزله، واعتدى عليه بالضرب بزجاجة فارغة، ما تسبب بإصابته بجروح في رأسه، نقل على إثرها إلى

أصيب فلسطينيان، اليوم الثلاثاء، في اعتداء شنه مستوطنون على أهالي بلدة النصارية، شرق نابلس، شمال الضفة. وأفاد مصدر محلي لـ"قدس برس" بأن مستوطنين اعتدوا على عضو المجلس الثوري السابق لحركة "فتح" اللواء سرحان دويكات، بالحجارة والعصي، ما أدى لإصابته بجروح في الوجه والقدم، وإصابة مواطن آخر برضوض بالقدم، نقلا إثرها إلى مستشفى رفيديا في نابلس.

كشف تقرير نشرته وزارة الخارجية الأمريكية أمس (الإثنين) والذي يلخص عام 2021، أن جيش الاحتلال عادة لا يمنع اعتداءات المستوطنين ضد الفلسطينيين، ونادرا ما يعتقل أو يلاحق المستوطنين الذين يهاجمون الفلسطينيين. ووصف الإعلام العبري التقرير الأمريكي بأنه الأخطر الأمريكية، بشأن عنف المستوطنين والطريقة التي تتعامل بها حكومة الاحتلال معهم، خصوصا أن نشره تزامن مع عملية

قطع مستوطنون متطرفون، اليوم الثلاثاء، 50 شجرة زيتون في أراضي دير غرب نابلس (شمال الضفة). وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة، غسان دغلس، إن مستوطني "شافي شمرون" قطعوا 50 شجرة زيتون من أراضي دير شرف بالقرب من مفرق الطنيب، تعود ملكيتها للمواطن محمد حسن عطاري. يذكر أن اعتداءات المستوطنين في تصاعد مستمر بالضفة الغربية، في

استنكرت الولايات المتحدة الأمريكية عنف المستوطنين في المناطق الفلسطينية، وما ارتكبه مستوطنون يهود في بلدة حوارة جنوب  نابلس (شمال الضفة). ودعا المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية في واشنطن "نيد برايس"، الحكومة الاسرائيلية الى ملاحقة الضالعين، وتقديمهم للعدالة، وصرف تعويض للمتضررين. ورأى أنه "يجب السعي إلى المساءلة والعدالة بالقدر نفسه من الصرامة في جميع حالات العنف

حمّل مسؤولون أمنيون إسرائيليون كبار، الوزيرين في حكومة الاحتلال بتسلئيل سموتريتش، وإيتمار بن غفير، وأعضاء في برلمان الاحتلال "الكنيست"، المسؤولية عن الهجوم الذي شنه مستوطنون على بلدة حوارة، جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، اليوم الثلاثاء: إنه تم التعبير عن الانتقادات غير المسبوقة لوزراء الحكومة وأعضاء الكنيست بعد أن

قالت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، إنها تنظر بخطورة بالغة للعدوان الهمجي واسع النطاق، والجماعي والمنظم، الذي ارتكبه المستوطنين بمشاركة وإسناد جيش الاحتلال ضد الفلسطينيين المدنيين العزل، وممتلكاتهم ومنازلهم ومركباتهم ومؤسساتهم، في منطقة جنوب نابلس خاصة في "حوارة" و"بورين" و"عصيرة القبلية" وغيرها. وقالت الوزارة في بيان لها، اليوم الاثنين، إن "هذا الهجوم غير المسبوق كشف

تظاهر عشرات الشبان الفلسطينيين، مساء الأحد، قرب السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي المحتلة، تنديدا باعتداءات المستوطنين، على بلدة حوارة في نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات الشبان يعرفون أنفسهم بـ"وحدة الإرباك الليلي" تظاهروا قرب السياج الفاصل، مشعلين إطارات المركبات، وألقوا مفرقعات صوتية. وردد المتظاهرون، تكبيرات وشعارات ترفض اعتداءات المستوطنين على البلدة.