اقتحامات

أكدت مصادر فلسطينية، عصر اليوم الثلاثاء، استشهاد شابين فلسطينيين من سكان مخيم "طولكرم، برصاص قوات الاحتلال في ضاحية "ذنابة" شرقي مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مراسل "قدس برس" إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال، حاصرت منزلا شرق ضاحية "ذنابة"، وطالبت من بداخله بالاستسلام.   وأشار إلى أن المقاومين رفضا الاستسلام، مشيرا إلى أن

خصص وزير التراث في الحكومة الإسرائيلية، عميحاي إلياهو، من حزب "عوتسما يهوديت"، مبلغ مليوني شيكل لتعزيز "الجولات الاستيطانية" المنظمة في الحرم القدسي الشريف، وذلك بالتوازي مع إجراءات رئيس حزبه، إيتمار بن غفير، لتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى. جاء ذلك بحسب ما كشفته هيئة البث العام /كان 11/ العبرية في نشرتها المسائية، الإثنين؛ مشيرة إلى

استشهد ثلاثة فلسطينيين بقصف لجيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف منازلا ومواقعا في مخيم طولكرم، وضاحية "اكتابا"، صباح اليوم الخميس، في وقت يواصل الاحتلال فيه تنفيذ عدوان عسكري واسع النطاق في  مدينة طولكرم ومخيمها شمالي الضفة الغربية المحتلة. وقال مراسل "قدس برس" في طولكرم: إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، اقتحمت في ساعة مبكرة من فجر

اقتحم وزير الأمن القومي للاحتلال إيتمار بن غفير ومئات المستوطنين، صباح اليوم الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقالت "دائرة الأوقاف الإسلامية" بالقدس المسؤولة عن إدارة الأقصى، (تابعة للأردن)، إن "المستوطنين يقتحمون المسجد على شكل مجموعات كبيرة بحراسة الشرطة". وأضافت في تصريح مقتضب، أن "نحو 1200 مستوطن اقتحموا المسجد خلال

اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وأدوا طقوسا تلمودية. وأفادت مصادر مقدسية بأن مستوطنين اقتحموا المسجد على شكل مجموعات، فيما حولت شرطة الاحتلال البلدة القديمة إلى ثكنة عسكرية، ونشرت مئات من عناصرها على مسافات متقاربة، خاصة عند بوابات المسجد الأقصى، وشددت إجراءاتها العسكرية عند

أعادت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم السبت، اقتحام مدينة طولكرم (شمال الضفة الغربية)، للمرة الثانية خلال ساعات قليلة من انسحابها منها. وقالت مصادر محلية، إن عددا كبيرا من آليات الاحتلال العسكرية ترافقها جرافتان من النوع الثقيل، اقتحمت المدينة من محوريها الغربي والجنوبي، واتجهت إلى مخيم طولكرم. وأضافت أن قوات الاحتلال فرضت حصارا على المخيم، بعد

اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، في بلدتي سنجل وترمسعيا، شمال رام الله، وسط الضفة الغربية. وأفاد مراسلنا باندلاع مواجهات مع قوات الاحتلال عقب اقتحامها البلدتين، دون أن يبلغ عن إصابات. وأضاف أن قوات الاحتلال نصبت حاجزا عسكريا عند مدخل ترمسعيا، ودققت في هويات المارة، دون أن يبلغ عن اعتقالات. وأشار مراسلنا

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدات عدة في محافظة طولكرم، شمال الضفة الغربية، وشنت حملات دهم واعتقال في صفوف الفلسطينيين. وذكرت مصادر محلية أن "عددا من دوريات الاحتلال اقتحمت بلدة عنبتا من حاجز عناب العسكري شرقا، وجابت شوارعها الرئيسة ومنطقة الجبل الجنوبي، قبل أن تتوجه إلى بلدة كفر اللبد المجاورة". وأضافت أن "آليات الاحتلال تمركزت في

استشهد شاب وطفل، فجر اليوم الإثنين، برصاص الاحتلال الإسرائيلي بمخيمي طولكرم والفارعة في الضفة الغربية المحتلة. واستشهد الشاب يوسف سميح عبد الكريم عبد الدايم (21 عاما)، وهو طالب في كلية الهندسة بجامعة خضوري، ومن سكان مخيم طولكرم شرق مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة . وقال مراسل "قدس برس" إن قوة إسرائيلية مكونة من عدة

 استشهد شابان فلسطينيان برصاص قوات الاحتلال، فجر اليوم الثلاثاء، غرب مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة. وأكدت مصادر محلية، استشهاد الشابين عبد الفتاح صلاح الدين جبارة، وأحمد مصطفى محمد رجب، وكلاهما من مخيم طولكرم، وتم احتجاز جثمانيهما. ونعت فصائل العمل الوطني ومؤسسات وفعاليات محافظة طولكرم الشهيدين، وأعلنت حالة الحداد على أرواحهما، اليوم الثلاثاء. وكانت قوات

أخذت قوة هندسية من جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، قياسات منزل عائلة الأسير  محمد جودة قاسم شحرور (27 عاما) في الحي الشرقي في مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة، تمهيدا لهدمه . واقتحمت قوات الاحتلال مدينة طولكرم بعدد كبير من الآليات العسكرية، وانتشرت في أحيائها، ونشرت قناصتها على أسطح بعض المنازل، وسط اشتباكات مع

اقتحم مئات المستوطنين، اليوم الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. واقتحم المستوطنون المسجد الأقصى على شكل مجموعات من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوسا تلمودية، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، ورفعوا العلم الإسرائيلي عند قبة الصخرة. وشددت شرطة الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها العسكرية، حيث أعاقت حركة المصلين، ودققت في بطاقاتهم الشخصية. وكانت جماعات من