الامم المتحدة

رحبت دول ومنظمات عربية وإسلامية، بقرار الأمم المتحدة الذي يطالب دولة الاحتلال الإسرائيلي بالانسحاب من الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال 12 شهرا، ووصفته بأنه تاريخي وطالبت بترجمة ملموسة له. جاء ذلك في بيانات رسمية صادرة من كل السعودية والإمارات وقطر والأردن ومنظمة التعاون الإسلامي، وسط ترحيب فلسطيني ورفض إسرائيلي. وفي وقت سابق أمس الأربعاء، وافقت الجمعية

أعلنت الأمم المتحدة أن الاحتلال الإسرائيلي، منع طواقمها من الوصول إلى معبر رفح البري جنوبي قطاع غزة. وقال الناطق باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية ينس لايركه، في مؤتمر صحفي دوري عُقد في جنيف، اليوم الثلاثاء، "لسنا موجودين حاليا عند معبر رفح لأن مكتب كوغات (مكتب تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية) رفض السماح لنا

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن ما يحدث في قطاع يجب أن يتوقف فورا، وعلى إسرائيل أن تلتزم بقرارات الشرعية الدولية. وأكد خلال مؤتمر صحفي مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في عمّان، اليوم الاثنين، أن الأردن "سيستمر بالعمل مع الأمم المتحدة من أجل ضمان أن العالم يقف متحدا للمطالبة بوقف المجازر والجرائم

أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن المعابر البرية هي الطريق الوحيد لنقل المساعدات إلى قطاع غزة الذي يحتاج إلى طوفان من المساعدات، داعيا إسرائيل إلى إزالة عراقيل إدخال المساعدات من تلك المعابر. وأضاف خلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية المصري سامح شكري في القاهرة، اليوم الأحد، أن قطاع غزة يعيش "كارثة إنسانية"، قائلا

أكدت الأمم المتحدة، إن 80 بالمئة من الأسر في غزة لا تتوفر لديها مياه نظيفة. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك في مؤتمر صحفي، الثلاثاء، إن "المساعدات الغذائية التي يتم تسليمها لغزة قليلة جدا مقارنة بالاحتياجات"، داعيا إلى "توفير نقاط دخول آمنة لإيصال المساعدات إلى كافة المناطق بما فيها شمال غزة". وأشار إلى أن

ذكرت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، اليوم الأحد، أن "تل أبيب" بدأت باتخاذ عقوبات فعلية ضد الأمم المتحدة، بزعم "اصطفافها مع حماس ضد إسرائيل". وقالت الصحيفة العبرية: "بتوجيه من وزير الخارجية (الإسرائيلي) إيلي كوهين، رفض مكتبه، تمديد تأشيرة الإقامة لموظفة في مكتب هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وترحيلها من إسرائيل". كما ترفض "تل أبيب طلب الهيئة، التي

حذّر فريق خبراء حقوق الإنسان في الأمم المتحدة من "خطر إبادة جماعية يتعرض لها الفلسطينيون، بالنظر لما يصدر من تصريحات عن مسؤولي حكومة الاحتلال وحلفائهم". وقال الخبراء في بيان صحفي: إنه "بالنظر إلى التصريحات التي أدلى بها القادة السياسيون الإسرائيليون وحلفاؤهم، المصحوبة بالعدوان العسكري في غزة وتصعيد الاعتقالات والقتل في الضفة الغربية، فإن هناك خطر

دعا رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش، "بوقف عدوان الاحتلال الغاشم على الشعب الفلسطين". وبعث هنية، أمس الجمعة، رسالة عاجلة إلى غوتيرش، أشار فيها إلى ما "يتعرض له شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة من عدوان همجي وانتهاكات مروّعة من قبل جيش الاحتلال، والتي ترقى جميعها إلى

أشادت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بالجهود المصرية والقطرية وجهود الأمم المتحدة في وقف إطلاق النار بغزة. وتوجهت الحركة، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، بـ"الشكر لجمهورية مصر العربية الشقيقة، ممثلة بالسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي على الجهود التي بذلتها للتوصل ورعاية وقف إطلاق النار". كما شكرت الحركة "كلًا من دولة قطر الشقيقة والأمم

رحّب الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، بدعوة الأمين العام للأمم المتحدة، انطونيو غوتيريس، لإجراء تحقيق حول استشهاد الأسير الفلسطيني الشيخ خضر عدنان. وأكد طه، في تصريحات لـ "قدس برس" اليوم الأربعاء، على ضرورة "قيام الأمم المتحدة بإجراء تحقيق أممي شفاف يقود قادة الاحتلال الإسرائيلي وكل من تورط من المسؤولين الصهاينة بالقتل، إلى

دعت مقررة أممية مستقلة في مجال حقوق الإنسان، المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات حازمة ومبدئية لحماية حقوق الفلسطينيين، في خضم تزايد العنف في الأرض الفلسطينية المحتلة، وما وصفته بتهديد الحكومة الإسرائيلية الجديدة بضم المزيد من الأراضي الفلسطينية. وقالت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز في بيان صدر