السلطة الفلسطينية

قالت وزارة الخارجية والمغتربين، في السلطة الفلسطينية، إن التصعيد الحاصل من قبل المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية، هو انعكاس مباشر لحكومة بنيامين نتنياهو المتطرفة. وأكدت في بيان صحفي اليوم السبت، أن حملات التحريض على القتل، واستباحة حياة المواطن الفلسطيني؛ خاصة من قبل غلاة المتطرفين العنصريين امثال إيتمار بن غفير وأتباعه، أدت لتنفيذ الجرائم، وتوسيع دائرتها.

طالبت حركة "حماس" -في الذكرى السنوية الثانية لاغتيال الشهيد المناضل نزار بنات- السلطة الفلسطينية بـ"معاقبة الجناة القتلة وتقديمهم للعدالة، والتوقف النهائي عن جريمة الاعتقال السياسي، ورفع يدها عن السلطة القضائية". وطالبت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، بالإفراج الفوري عن كل المعتقلين السياسيين في سجون السلطة، من مقاومين ونشطاء العمل النقابي والطلابي، والسعي

كشفت مصادر إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، عن أن رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" (جهاز الاستخبارات الداخلية) رونين بار، عقد في مدينة نيويورك الأمريكية قبل حوالي أسبوعين اجتماعًا استثنائيًا مع مسؤولين في منظمة الأمم المتحدة. وبحسب زعم /هيئة البث الإسرائيلية العامة/، فإن بار أوضح خلال اللقاء، أن "السلطة الفلسطينية فقدت سيطرتها على مناطق واسعة في

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين، في السلطة الفلسطينية، تصعيد المستوطنين، وهجماتهم الإرهابية ضد الفلسطينيين المدنيين العزل وممتلكاتهم، في الضفة الغربية. واعتبرت "الخارجية" في بيان صدر عنها، مساء اليوم الثلاثاء، أن اعتداءات المستوطنين، تعتبر انعكاسا لحملة التحريض التي يقودها وزراء متطرفين في الحكومة الإسرائيلية، ودعواتهم المتواصلة لحمل السلاح، ومطالبتهم بشن عملية عسكرية واسعة في الضفة الغربية المحتلة.

اعتقل جهاز المخابرات التابع للسلطة الفلسطينية، مساء اليوم الأحد، رئيس مجلس طلبة جامعة "بيرزيت" في رام الله، وسط الضف الغربية، عبد المجيد حسن. ونشر ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو لحظة اعتقال حسن من أمام منزله برام الله، بعد الاعتداء عليه بالهراوات وغاز الفلفل.  ويأتي اعتقال رئيس مجلس الطلبة بجامعة بيرزيت، قبل ساعات من

قال المتحدث باسم رئاسة السلطة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، الأحد، إن القيادة ستدرس خياراتها لتحديد العلاقة مع "إسرائيل" ومحاسبتها؛ وملاحقتها قانونيًا في المحاكم الدولية. وشدد أبو ردينة في مقابلة مع إذاعة /صوت فلسطين/ الرسمية، تعقيبًا على قرار الحكومة الإسرائيلية؛ بتسريع مراحل النمو الاستيطاني في الضفة، على أن الاستيطان غير شرعي، ومخالف للقانون الدولي. وحذر أبو

قال  أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسن الشيخ، عبر تغريدة على حسابه في  "تويتر" اليوم الأحد، إنه "قررنا مقاطعة اجتماع اللجنة الاقتصادية العليا الذي كان مقررا عقده يوم غد، ردا على قرار الحكومة الإسرائيلية تسريع الاستيطان". وأضاف الشيخ أن "القيادة ستدرس جملة إجراءات وقرارات إخرى للتنفيذ تتعلق بالعلاقة مع إسرائيل". ويأتي موقف قيادة

 أدانت وزارة الخارجية والمغتربين، في السلطة الفلسطينية، الاقتحام الذي نفذه ما يسمى "وزير البناء والإسكان" في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إسحق جولد كنوبف، للضفة الغربية المحتلة. كما أدانت "الخارجية" في بيان مساء اليوم السبت، "المواقف التي أدلى بها الوزير الإسرائيلي، والداعية لتعميق وتوسيع الاستيطان الإسرائيلي الاستعماري، بحجة أنه حاجة استراتيجية، لحل مشكلة الإسكان بدولة الاحتلال". واعتبرت

أكد المندوب الدائم للسلطة الفلسطينية، لدى الأمم المتحدة، السفير رياض منصور، على ضرورة تحميل "إسرائيل" المسؤولية عن اعتداءاتها المستمرة على الشعب الفلسطيني، بما في ذلك استهدافها الممنهج للأطفال الفلسطينيين، والاستمرار في الأعمال الاستيطانية. جاء ذلك في ثلاث رسائل متطابقة بعثها السفير منصور، اليوم الخميس، إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن محكمة الاحتلال في القدس، قضت الثلاثاء بإلزام السلطة الفلسطينية تعويض عشرات المرشدين السياحيين الإسرائيليين عن الأضرار المالية التي لحقت بهم خلال الانتفاضة الثانية. ووفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، فإن دعوى المرشدين السياحيين زعمت أن عيشتهم تضررت خلال الانتفاضة الفلسطينية التي بدأت في أيلول/سبتمبر 2000 واستمرت حتى عام 2005 ،وحملت السلطة

عبّر أحد قيادات السلطة الفلسطينية، عن خشيته من اليوم الثاني لرحيل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس (87 عاما)، وذلك عقب "التدهور الواضح على صحته، وتأجيل وإلغاء عدة مهمات وزيارات رسمية، ووصول أطباء للمقاطعة في الآونة الأخيرة" وفق قوله. وقال القيادي بالسلطة الفلسطينية، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، إن "هناك تخوفا واضحا لدى هذه القيادات

رغم محاولة مكتب نائب رئيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" (أكبر فصائل منظمة التحرير)، محمود العالول، التخفيف من حدة تصريحاته الأخيرة، بشأن مستقبل الحركة، والقول إنها "مجتزأة وأخرجت عن سياقها"، إلا أن محللين ومراقبين أكدوا أنه لم يتحدث من فراغ، بل من "واقع حقيقي تعيشه الحركة في ظل تراجع كبير في شعبيتها، وخسارتها لمواقع متقدمة