السلطة الفلسطينية

أكدت عائلة الشهيد نزار بنات، أن "الوقائع الجامحة التي تؤكد تعرض الشهيد نزار للضرب والتعذيب حتى الموت لم يتعلق إثباتها فقط بشهادة حسين بنات، خلال الجلسة التي عقدتها المحكمة العسكرية في رام الله، في الثالث من الشهر الجاري، لمحاكمة المتهمين في قضية الشهيد، بل بكافة الشهود وتقرير الطب الشرعي والقرائن الأخرى، والتي لا يمكن نفيها

لم تشفع حالة الرفض الشعبي فلسطينيا وعربيا لتوقيع اتفاقية "أوسلو" بين منظمة التحرير الفلسطينية، والاحتلال الإسرائيلي عام 1993، من وضعٍ حدٍ له، وهو الاتفاق الذي تسبب في إدخال القضية الفلسطينية في أزمة وطنية، بحسب مراقبين تحدثوا لـ "قدس برس" في ذكرى توقيع الاتفاقية التي توافق 13 أيلول/سبتمبر. وأكد عضو الأمانة العامة لـ "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حازم قاسم، أن دعم الولايات المتحدة الأمريكية للأجهزة الأمنية التابعة للسلطة في الضفة المحتلة بالأسلحة، يهدف لـ"تعزيز هذه الأجهزة لمواجهة المقاومة المتصاعدة في الضفة الغربية". وقال قاسم، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء: إن "الولايات المتحدة كانت دائماً تقف في خانة العداء لشعبنا وحقوقه، ولا يمكن

كشفت صحيفة /إسرائيل اليوم/ العبرية، أن السلطة الفلسطينية، ستحصل على معدات تجسس جديدة تهدف لتطوير قدرات جهاز "المخابرات الفلسطيني". ونقلت عن مسؤول فلسطيني قوله، إن المعدات ستسمح للأجهزة الأمنية بالتجسس، وجمع المعلومات الاستخباراتية، واختراق الهواتف النقالة التي تعمل على شبكات الهواتف الفلسطينية، وتسهيل عمل الأجهزة الأمنية في مراقبة المقاومين. وأشارت إلى أن خبراء أردنيين وأمريكيينن سيدربون

أوعز رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، لحكومته، بإرسال فريق من الدفاع المدني، ووزارة الصحة، للمشاركة في جهود إنقاذ ضحايا العواصف والفيضانات والسيول المدمرة، التي اجتاحت مدينة "درنة" شرقي ليبيا، وأسفرت عن خسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات. وأعرب رئيس وزراء السلطة محمد اشتية، عن "أحر التعازي، وصادق مشاعر المواساة، من الحكومة الليبية والشعب الليبي الشقيق، بضحايا

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أنّ مواصلة السلطة الفلسطينية؛ اعتقال طلبة الجامعات، وطلبة الكتلة الإسلامية (الذراع الطلابي لحركة حماس)، جريمة مرفوضة، تصبّ في صالح الاحتلال، وتقدّم له خدمة مجانية، داعية إلى الإفراج الفوري عن كافة المعتقلين السياسيين، بمن فيهم طلبة الجامعات. وأدانت الحركة في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" مساء اليوم الخميس، هذا السلوك، "الذي

رفضت الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، الإفراج عن الصحفي جراح خلف (23 عاما)، بالرغم من صدور قرار براءته من المحكمة، حيث تم تحويله للتوقيف على ذمة اللجنة الأمنية في جنين، شمال الضفة الغربية. واعتقل جهاز الاستخبارات (تابع للسلطة) الصحفي خلف، بعد استدعائه للمقابلة في مقر الجهاز في جنين صباح الإثنين الماضي، حيث تم عرضه في

حذرت "الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين"(أحد فصائل منظمة التحرير)، من "إقدام السلطة على تنازلات تمس بالحقوق مقابل تطبيع السعودية مع الكيان الاسرائيلي، بحجة أن هذا التطبيع يفتح أمامها أفقًا سياسيًا بالعودة إلى المفاوضات". وقالت "الجبهة الشعبية" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إنه "مع تواتر الاتصالات الأميركية مع السعودية وتقدمها في الوصول إلى صفقة تقود

قال رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، اليوم الأربعاء، إن استمرار الأعمال أحادية الجانب من جانب "إسرائيل"، وإرهاب المستوطنين، يسهم في توتير الأجواء، ويتطلب تدخلاً دوليا فورياً وعاجلاً. جاء ذلك خلال استقبال عباس؛ وزير خارجية ودفاع إيرلندا مايكل مارتن، في رام الله، وسط الضفة الغربية، محذراً من جر المنطقة إلى مربع التصعيد والعنف، الذي لا يمكن

أعلن مجلس "نقابة الأطباء" (غير حكومي) بالضفة الغربية، مساء الثلاثاء، عن سلسلة قرارات احتجاجية ضد السلطة الفلسطينية. وقررت نقابة الأطباء في بيان، إغلاق الطوارئ بشكل كامل، وعدم ادخال أي حالات جديدة، بدءًا من يوم غد الأربعاء؛ استكمالاً لخطواتها الاحتجاجية على "تشهير" الوكيل المساعد في وزارة الصحة أسامة النجار بأطباء الجراحة، مبينة أن الدوام في الأقسام،

رغم أن وزير التربية والتعليم مروان عورتاني برر استقالته من منصبه في حكومة القيادي في حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" محمد اشتية بأن "مسيرة العمل شهدت خلافات عميقة؛ ونقاشات صعبة ألقت بظلالها على بيئة العمل". إلا أن مصادر خاصة كشفت لوكالة "قدس برس" جملة من تلك الخلافات بين الرجلين، الّلذين لم يتحدثا معا طيلة الأشهر

كشفت مصادر خاصة لوكالة "قدس برس"، أن تعديلات مرتقبة ستطال عدة حقائب وزارية، في الحكومة الفلسطينية التي يقودها القيادي في حركة "فتح" محمد اشتية. ورجحت المصادر أن الوزارات التي سيشملها التغيير: التربية والتعليم، الريادة والتمكين، الصحة، العدل، وشؤون القدس. وسبق أن تقدم رئيس الوزراء اشتية باستقالته رسميا يوم 15-7-2023 لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، إلا