السلطة

أعرب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عن تأييده لقيام حركة "حماس" “بإلقاء السلاح” و”التوقف عن حكم غزة” كجزء من دولة فلسطينية مستقبلية، في رسالة وجّهها إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين، وفق الإليزيه. وفي رسالة وجهها الإثنين إلى الرئيس الفرنسي ماكرون، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي

أدانت القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية، بأشد العبارات " جريمة أجهزة السلطة الفلسطينية باغتيال الشاب المقاوم رامي الزهران في مخيم الفارعة بالضفة الغربية. وقالت فصائل العمل الوطني والإسلامي (تجمع فصائلي)، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، "في مشهد يعيد إلى الأذهان جرائم الاحتلال بحق المقاومين وذويهم، أقدمت أجهزة أمن السلطة الفلسطينية على اغتيال الشاب

تكاد امتحانات الثانوية العامة التجريبية (التوجيهي)، في الضفة الغربية أن تنتهي دون أن يستطيع الطالب وطن ثامر سباعنة المعتقل منذ ما يزيد عن 35 يوما لدى الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة، من الالتحاق بها أسوة بباقي زملائه رغم قرار الإفراج عنه ووعودات إنهاء مأساته. ويقول الكاتب والأسير المحرر تامر سباعنة والد المعتقل وطن إنه وبعد أكثر

رأى متابعون ومحللون التقتهم "قدس برس"، أن "ممارسات الاحتلال الإسرائيلي الأخيرة بحق عدد من رموز السلطة الفلسطينية، من تقييد لحركتهم وتنقلهم وعرقلة مهامهم، بالتزامن مع تفشي الاستيطان وازدياد وتيرة المشاريع والانتهاكات الاستيطانية في الضفة الغربية، تؤشر إلى نوايا حقيقية تستهدف تقويض السلطة الفلسطينية وربما تصفيتها". حيث قال الكاتب والمتابع للشأن "الإسرائيلي"، محمد أبو علان، إن

كشفت عائلة الباحث في الشأن الإسرائيلي عزام أبو العدس من نابلس، شمالي الضفة الغربية، تفاصيل اعتقاله مساء أمس من قبل أجهزة أمن السلطة الفلسطينية. وقالت زوجة أبو العدس أميمة صوالحة، في تصريحات إعلامية، إنه تلقى اتصالاً الساعة العاشرة من مساء السبت بتعرض سيارته لحادث خلال توقفها أمام منزلهم.  وأضافت أن جيرانهم أخبروها بأن عزام عندما

قالت المفوضة الأوروبية المعنية بشؤون الشرق الأوسط إن الاتحاد الأوروبي يعتزم زيادة الدعم المالي للسلطة الفلسطينية بحزمة تبلغ نحو 1.6 مليار يورو (1.8 مليار دولار) على مدى ثلاثة أعوام. وقالت دوبرافكا سويتشا، مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون البحر المتوسط في تصريحات إعلامية، إن الدعم المالي سيكون جنبا إلى جنب مع إصلاحات السلطة الفلسطينية التي تواجه اتهامات

صادق المجلس الوزاري المصغر في حكومة الاحتلال الإسرائيلي "الكابينيت"، على مخطط استيطاني جديد يستهدف توسيع المستوطنات وربطها بشبكة طرق في محيط مدينة القدس، وذلك بتمويل من أموال الضرائب الفلسطينية. ويأتي المشروع بمبادرة من وزير جيش الاحتلال، يسرائيل كاتس، ويشمل شق طريقين رئيسيين؛ الأول بين بلدتي الزعيّم والعيزرية مخصص للفلسطينيين ويهدف إلى فصلهم عن مستوطنة "معاليه

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن "حملة الاعتقالات التي شنتها أجهزة أمن السلطة في الضفة الغربية ضد أبناء شعبنا عقب مشاركتهم في مسيرات وفعاليات نصرة غزة، هو مؤشر خطير وسلوك يخدم أهداف الاحتلال ويشكل طعنة جديدة لشعبنا وقضيتنا التي تمر في أخطر مراحلها". وقالت الحركة في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "اعتقال

حذر محللون سياسيون من خطورة المرحلة القادمة التي تخطط لها حكومة الاحتلال وتتعلق بمصير الضفة الغربية المحتلة، بعدما كشفت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ الإسرائيلية، اليوم الجمعة، عن نقاش يدور داخل الأوساط الأمنية والحكومية الإسرائيلية حول فكرة تحويل السلطة الفلسطينية إلى "مناطق إدارية". ويعلق المختص بالشؤون الإسرائيلية محمد هلسة على ذلك بقوله "المقصود تفكيك حكم "أبو مازن"

حملت عشيرة "أبو منى" السلطة الفلسطينية وتحديدا جهاز الأمن المسؤولية الكاملة عن استشهاد الفتى "عبد الرحمن يعقوب أبو منى" الذي قتل برصاص عناصر الوقائي وسط مدينة جنين في العاشر من الشهر الحالي. وقالت العائلة في بيان تلقته "قدس برس"، إنه في تمام الساعة الثامنة من مساء الإثنين الماضي، اوقفت دوية تابعة لأجهزة أمن السلطة الفلسطينية

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن "مواصلة السلطة الفلسطينية الاعتقالات السياسية في الضفة الغربية ومشاهد إهانة المقاومين، تزامنا مع عدوان الاحتلال الواسع شمال الضفة، سلوكٌ مسيء وتجاوزٌ خطير ينسجم مع جرائم الاحتلال الوحشية بحق شعبنا ومقاومته". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إنّ "اعتقال أجهزة السلطة للمقاوم في كتيبة جنين محمود

كشفت القناة 12 العبرية أن مستوطنين اثنين اقتحما "حي الريحان"، بمدينة رام الله، حيث يسكن قادة السلطة ومن بينهم رئيس الوزراء الفلسطيني، وأوقفا عنصري شرطة فلسطينيين وحققا معهما وصادرا سلاحهما. وأشارت إلى أن المستوطنين قررا التنقل بين المناطق في رام الله وصولا للمكان الذي يسكن فيه قادة السلطة، وهناك لاحظا عنصري شرطة فلسطينيين، وقررا على