السلطة

نعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيدة الصحفية شذى الصباغ، والتي استشهدت بعد استهدافها بشكل مباشر ومتعمد من قبل عناصر أجهزة السلطة، التي كانت تتواجد أمام منزل لأقاربها برفقة أطفال ونساء في مخيم جنين. وقالت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" -اليوم الأحد- إن "قتل أجهزة أمن السلطة للصحفية شذى شقيقة الشهيد القسامي المجاهد معتصم

نعت عائلة الصحفية الشهيدة شذى الصباغ ابنتها التي ارتقت الليلة الماضية برصاصة في الرأس بمخيم جنين، شمالي الضفة الغربية، محملة السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية المسؤولية عن الجريمة.  وقالت العائلة في بيان لها تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد: "بقلوبٍ يعتصرها الألم وصدورٍ ملؤها الحزن، وبإيمانٍ راسخ بقضاء الله وقدره، نزف إلى شعبنا الفلسطيني والأمة الإسلامية ابنتنا

قتل أحد عناصر أمن السلطة الفلسطينية وأصيب آخر بجروح خطيرة، خلال اقتحامها مخيم جنين شمالي الضفة الغربية في إطار ملاحقة المقاومين للاحتلال. ونعى الناطق الرسمي لقوى أمن السلطة العميد أنور رجب، في تصريح له، رقيب أول/ مهران قادوس، مرتب الشرطة، من سكان "عراق بورين"، الذي قتل صباح اليوم الإثنين، خلال اشتباكات مسلحة مع مقاومين فلسطينيين

قالت مجموعة "محامون من أجل العدالة" (مستقلة مقرها رام الله)، إنها تتابع بقلق استمرار احتجاز السلطة الفلسطينية خمسة من طلبة جامعة "بيرزيت" على خلفية نشاطهم الطلابي والنقابي داخل الحرم الجامعي، لافتة إلى أنها تقدمت بطلبات لإخلاء سبيل الطلبة المعتقلين، إلا أن هذه الطلبات قوبلت بالرفض، في انتهاك واضح لحقوقهم القانونية والدستورية. وأوضحت أن "اعتقال هؤلاء

اعتقلت أجهزة أمن السلطة في نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، في ساعة متأخرة من ليلة السبت/الأحد، رئيس مجلس طلبة جامعة "النجاح" عمرو قواريق، والطالب في كلية الطب في الجامعة ذاتها، محمد شنطور من سكنهما الجامعي. وذكرت مصادر طلابية لمراسل "قدس برس"، أن قوة من أجهزة السلطة، اقتحمت السكن الجامعي، واعتدت الطالبين قواريق وشنطور بالضرب أمام

أكد محللون سياسيون فلسطينيون على خطورة ممارسات أجهزة أمن السلطة الفلسطينية في مخيمات شمال الضفة الغربية، وتحديدا في مخيم جنين، ومحاولة إنهاء حالة المقاومة هناك من خلال ممارسة التحريض ضدها وتشويهها. وأكد الكاتب والمحلل السياسي مروان الأقرع، على أن هجوم أجهزة أمن السلطة على مخيم جنين في ظل الإبادة الجماعية التي تجري في غزة، وفي

استنكرت حركة "الجهاد الإسلامي" استمرار قيام أجهزة السلطة الأمنية بملاحقة المقاومين والمطلوبين للاحتلال، كما أدانت "حالة الاستهداف المتصاعد والمتعمد لهم في جنين، والتي تتماهى بشكل تام مع عدوان الاحتلال وإجرامه، دون أي اكتراث لكل النداءات بكفّ يدها عن أبناء شعبنا ومقاومينا". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت: "إننا إذ ننعى الشهيد

دعا الأمين العام لـ"حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية" مصطفى البرغوثي السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية إلى وقف العمليات الجارية في مدينة ومخيم جنين شمالي الضفة، والاحتكام للغة الحوار الوطني والحفاظ على السلم الأهلي وسيادة القانون العادل في مواجهة مؤامرات الاحتلال وجرائمه. وقال البرغوثي في بيان تلقته "قدس برس" اليوم السبت: إن "الصراعات والاشتباكات الداخلية هي اخر ما

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد جعايصة، الذي ارتقى شهيدا برصاص أجهزة أمن السلطة في جنين شمالي الضفة الغربية، واستنكرت استمرار ملاحقتها للمقاومين والمطلوبين للاحتلال. وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، "نستنكر في حركة "حماس"، استمرار قيام أجهزة السلطة الأمنية بملاحقة المقاومين والمطلوبين للاحتلال، وحالة الاستهداف المتصاعد والمتعمد لهم في جنين،

قتلت أجهزة أمن السلطة الفلسطينية المقاوم المطارد لقوات الاحتلال الإسرائيلي يزيد جعايصة بعد إطلاق الرصاص عليه في مخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال شهود عيان لـ"قدس برس" إن المئات من عناصر الأمن اقتحموا المخيم فجر اليوم، وشرعوا بإطلاق النار بشكل عشوائي، واقتحموا المنازل واعتدوا على سكان المخيم. وأشاروا إلى أن الشاب جعايصة تم اعدامه

أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد الرحمن شديد، أن المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية ولا سيما في جنين، تثبت كل يوم أنها لن تنكسر أمام ملاحقات الاحتلال وأجهزة السلطة. وقال شديد في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" -اليوم الجمعة- إن "تواصل عمليات المقاومة في جنين خير دليل على أن جميع محاولات الاحتلال وأعوانه

تتواصل الاشتباكات المسلحة لليوم الثالث على التوالي، بين أجهزة أمن السلطة الفلسطينية ونشطاء تابعين لـ"كتيبة جنين"، الذراع العسكرية لحركة "الجهاد الإسلامي"، في مخيم جنين شمالي الضفة الغربية. جاء هذا بعد يومين من سيطرة نشطاء من الكتيبة، على مركبتين تعودان للسلطة الفلسطينية، في خطوة قالوا إنها رد على اعتقالات نفذتها أجهزة أمن السلطة ضد نشطاء وشخصيات