الضفة الغربية

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية (تابعة للسلطة)، مساء الأربعاء، استشهاد ثلاثة مواطنين وإصابة 7 آخرين، بينهم إصابة وُصفت بالخطيرة، جراء عدوان نفذه مستوطنون مسلحون على بلدة "كفر مالك" شرق محافظة رام الله والبيرة في الضفة الغربية. وأوضحت الوزارة أن الطواقم الطبية تعاملت مع الإصابات، حيث نُقل الجرحى إلى المستشفيات لتلقي العلاج، فيما جرى توثيق استشهاد ثلاثة

منذ مطلع عام 2025، تشهد الضفة الغربية المحتلة تصعيدًا غير مسبوق في سياسات الاحتلال الإسرائيلي الرامية إلى مصادرة الأراضي الفلسطينية وتهجير سكانها الأصليين، خاصةً في التجمعات البدوية الممتدة في مناطق الأغوار (شرق الضفة الغربية) وسفوح الخليل  ومحيط القدس (جنوبا) وشرق رام الله (وسط).   وقد اتخذت هذه السياسات طابعًا أكثر حدة وتنظيمًا من أي وقت

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، حملة اعتقالات واقتحامات واسعة في عدة محافظات بالضفة الغربية المحتلة، تخللتها اعتداءات جسدية وعمليات هدم وتضييق ممنهج على حركة الفلسطينيين. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال نفذت عمليات هدم واسعة في "حارة العيادة" بمخيم "نور شمس" شرق مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية، وسط انتشار مكثف للجنود، مشيرة إلى

هدمت قوات الاحتلال، اليوم الإثنين، غرفة زراعية تعود للمواطن الفلسطيني ربحي نمر مصطفى عاصي في بلدة "بيت لقيا  الواقعة غرب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة.   وذكرت مصادر فلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، دمرت محتويات الغرفة بالكامل، في إطار ما وصفته بسياسة التضييق المستمرة على المواطنين الفلسطينيين، ومنعهم من استخدام أراضيهم الزراعية بحرية.

انسحبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، من حاجز جبع العسكري شمال مدينة القدس، بعد ساعات من الإغلاق المشدد الذي تسبب بأزمة مرورية خانقة امتدت على طول الطريق بين جبع وقلنديا، وهو أحد المحاور الرئيسية المؤدية إلى رام الله والبيرة والقدس. وخلال الإغلاق، نصب جنود الاحتلال حواجز حديدية وشددوا التفتيش على المركبات والمواطنين، ما أدى إلى

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، إن محنة اللاجئين الفلسطينيين ما تزال تُشكّل أطول أزمة لجوء غير محلولة في العالم، داعية المجتمع الدولي إلى العمل من أجل إيجاد حل عادل ودائم لهذه المأساة الممتدة. وجاءت تصريحات الوكالة الأممية في تغريدة نشرتها عبر منصتها الرسمية على /إكس/ اليوم السبت، بالتزامن مع اليوم العالمي للاجئين، الذي

اقتحم مستوطنون إسرائيليون، اليوم، مسجد "بيت الشيخ" في خربة "طانا" التابعة لبلدة "بيت فوريك" شرقي نابلس شمالي الضفة الغربية، وأقدموا على إحراق نسخ من القرآن الكريم داخله، في جريمة جديدة تأتي ضمن سلسلة اعتداءات متكررة تطال المسجد والمنطقة المحيطة، تحت حماية جيش الاحتلال الإسرائيلي، وفق ما أفادت به مصادر محلية. ويعد مسجد "بيت الشيخ" من

 اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد منتصف ليلة الجمعة، بلدتي "عتيل" و"دير الغصون" شمال طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة . وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت البلدتين بعدة آليات عسكرية، وداهمت عددا من المنازل وفرضت حظرا للتجول في البلدتين. كما اقتحمت قوات الاحتلال عدة منازل، بعد طرد سكانها منها وأبلغتهم بعدم العودة إليها إلا بعد

طالبت 9 دول أوروبية، مفوضية الاتحاد الأوروبي بالنظر في مدى توافق التجارة المرتبطة بأنشطة الاستيطان التي يقوم بها الإسرائيليون في الأراضي الفلسطينية المحتلة مع القانون الدولي. وبحسب منشور لوزير الخارجية البلجيكي ماكسيم بريفو، على منصة (إكس) أمس الخميس، فإن الدول التسعة هي، بلجيكا وفنلندا وإيرلندا ولوكسمبورغ وبولندا والبرتغال وسلوفينيا وإسبانيا والسويد. وأوضح بريفو أن هذا

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، 30 فلسطينياً في الضفة الغربية، منذ مساء الإثنين وحتى صباح الثلاثاء، في إطار حملة اعتقالات متواصلة تشهد تصعيداً ملحوظاً. وأوضح بيان مشترك، صادر عن نادي الأسير الفلسطيني (غير حكومي) وهيئة شؤون الأسرى والمحررين التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن الاعتقالات شملت أطفالاً وأسرى محررين، مشيراً إلى أن "الاحتلال كثّف من

كشفت حركة "السلام" الإسرائيلية، المتخصصة بمراقبة النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، أن "المجلس الأعلى للتخطيط" التابع لجيش الاحتلال، سيناقش الأربعاء القادم مخططا لبناء 430 وحدة استيطانية في مستوطنتي "عاليه" بين رام ونابلس و"جفعات زئيف" شمال غرب القدس المحتلة. وقالت الحركة: إن إحدى الخطط (الخطة رقم 237/6) التي ستُعتمد هذا الأسبوع تتضمن أيضا

كشفت مصادر عبرية، النقاب عن أن الإدارة المدنية (أحد أذرع جيش الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة)،  استولت على حوالي 800 دونم من أراضي المواطنين الفلسطينيين في محيط البؤرة الاستيطانية "ملائكة السلام" بين رام الله ونابلس، وصنفتها ضمن أراضي الدولة. وقالت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية المتخصصة في مراقبة النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية في الضفة الغربية: إن القرار