الضفة الغربية

عم الإضراب الشامل مدينة طولكرم، شمال الضفة الغربية المحتلة، حدادا على الشهيد فارس محمود عبد الله خليفة (37 عاما) من مخيم "نور شمس" شرق طولكرم، والذي استشهد برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الإثنين، عند حاجز "عناب" العسكري، شرق طولكرم. واتهمت عائلة الشهيد قوات الاحتلال، بإعدام ابنها لدى مروره على الحاجز وتوقيفه، مشيرة إلى أن الشهيد

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ ساعات صباح اليوم السبت، عمليتها العسكرية في مخيم الفارعة للاجئين الفلسطينيين قرب مدينة "طوباس" شمال الضفة الغربية المحتلة. وكانت قوات الاحتلال اقتحمت المخيم، بعشرات الآليات من جهة حاجز الحمرا العسكري في الأغوار، واستمرت بإرسال تعزيزات عسكرية، على عدة دفعات وبأعداد كبيرة.   وأكد شهود عيان لمراسل "قدس برس" إن مواجهات

كشفت وسائل إعلام عبرية عن خطة واسعة  لجيش الاحتلال سيتم تنفيذها في جميع أنحاء الضفة الغربية المحتلة في المستقبل القريب لحماية المستوطنات والطرق الاستيطانية. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية الصادرة اليوم الجمعة: إنه "لأول مرة منذ سنوات عديدة، من المقرر  ان يقوم الجيش، بإنشاء مواقع استيطانية في الضفة الغربية داخل المستوطنات او بالقرب منها، وهو

انسحبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، من مدينة طولكرم، ومخيمي طولكرم و"نور شمس"، شمالي الضفة الغربية المحتلة، صباح اليوم الجمعة، بعد عدة ساعات من اقتحامها، مخلفة دمارا واسعا في البنية التحتية. وأشار مراسل "قدس برس" إلى انسحاب قوات الاحتلال، وفشل عمليته العسكرية، التي كانت تستهدف اعتقال أو اغتيال مقاومين فلسطينيين، بعد تجريف الشوارع الواصلة بين مدينة طولكرم

جرّفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أرضا تبلغ مساحتها 6 دونمات (الدونم يعادل ألف متر مربع) في حي "تل الرميدة" وسط مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة. وأفاد رئيس بلدية الخليل تيسير أبو سنينة، في تصريحات لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ بأن آليات الاحتلال جرفت الأرض التي تعود ملكيتها للبلدية، وهي مزروعة بـ50 شجرة زيتون

كشفت وسائل إعلام عبرية عن حالة من الخوف والقلق والهوس في صفوف المستوطنين في المستوطنات المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، من وجود أنفاق وسماع ضجيج عمليات حفر أسفل منازلهم. ووفق صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية انضمت مستوطنة (موديعين) القريبة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، إلى قائمة المستوطنات التي يشكو

استشهد شاب فلسطيني، عصر اليوم الثلاثاء، عقب إطلاق الرصاص الحي عليه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب حاجز "عين سينيا" شمالي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. وقالت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية إن الشاب عميد إبراهيم سميح جيوسي (31 عاما) استشهد برصاص قوات الاحتلال قرب قرية "أم صفا" شمالي غرب "رام الله".   وزعم

أطلق جنود الاحتلال النار على مواطني فلسطيني وأصابوه بجروح قرب مستوطنة "عطاروت" المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين، شمال مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة . وزعم موقع الاخبار /0404/ العبري أن الفلسطيني حاول طعن جنود إسرائيليين في المكان، والذين اطلقوا النار على الفلسطيني ما أدى لإصابته (دون إعطاء مزيد من التفاصيل حول حالته الصحية)،

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الاثنين، وصول 3 شهداء برصاص قوات الاحتلال الاحتلال إلى مستشفى طولكرم الحكومي (تابع للسلطة). وقبل ذلك، ذكر مراسل "قدس برس"، أن "قوات الاحتلال اقتحمت بلدة قفين شمالي طولكرم وسط مواجهات مسلحة مع مقاومين فلسطينيين". وقال مراسلنا، إن جيش الاحتلال اقتحم مناطق عدة في ميدينة طولكرم. وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينية من

أكدت "هيئة شؤون الأسرى" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير" (مستقل مقره رام الله) أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت نحو 230 فلسطينياً منذ مطلع العام الجاري. وأوضح بيان مشترك، صدر اليوم الاثنين، عن "شؤون الأسرى" و"نادي الأسير"، أن تلك الاعتقالات رفعت إجمالي المعتقلين الفلسطينيين من مناطق الضفة الغربية منذ 7 تشرين أول/أكتوبر الماضي إلى نحو 5730 معتقل.

تواصل قوات الاحتلال، لليوم الثاني على التوالي، عدوانها على مخيمي طولكرم ونور شمس، في مدينة طولكرم (شمال الضفة الغربية). وأضاف مراسلنا، أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها جرافات، اقتحمت مجددا مخيم طولكرم، فجر اليوم الخميس، وقامت بتجريف الشوارع وتخريب البنية التحتية. وأضاف، أن القوات الإسرائيلية المقتحمة تعرضت لعمليات إطلاق نار من جانب مقاومين فلسطينيين،

أعلنت مؤسسات الأسرى أن "حالات الاعتقال التي نفّذها جيش الاحتلال الإسرائيليّ خلال العام 2023 في الضّفة بما فيها القدس إضافة إلى حالات الاعتقال من غزة ما قبل السابع من أكتوبر الماضي، بلغت نحو (11) ألف حالة اعتقال". وأشارت إلى أنّ "هذه الحصيلة لا تشمل معتقلي غزة بعد السابع من أكتوبر، فيما بلغت حالات الاعتقال بين