الضفة الغربية

باركت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين (فصيل مقاوم) عملية "حرميش" التي أدت لمقتل أحد المستوطنين برصاص مقاومين فلسطينيين ظهر اليوم الثلاثاء شمال الضفة الغربية.  وقالت الحركة في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، "إن هذه العملية الشجاعة تمثل وفاءً من مقاومينا الأبطال باستمرار درب المقاومة على خطى الشهداء الذين رسخوا قاعدة الاشتباك". واعتبرت أن

كشفت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية اليوم الثلاثاء عن أن وزارة التربية والتعليم في حكومة الاحتلال "تعتزم تنظيم جولات للطلاب وتوجيه الرحالات المدرسية إلى مستوطنة "حومش" المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين بين مدينتي نابلس وجنين شمال الضفة الغربية المحتلة، بعد أن سمحت سلطات الاحتلال مؤخرا للمستوطنين بالعودة إليها. وقالت الصحيفة: "إن الرحلات للمستوطنة التي تم إخلاؤها،

اقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال والوحدات الخاصة، فجر اليوم الثلاثاء، مخيم "نور شمس" شرقي طولكرم، شمالي الضفة الغربية المحتلة، وسط اشتباكات مسلحة عنيفة. وقال مراسل "قدس برس" في طولكرم: إن اقتحام المخيم هو الأكبر منذ سنوات حيث استمر لعدة ساعات، مشيرا إلى أن جيش الاحتلال دفع بتعزيزات عسكرية كبيرة من قواته وجرافاته إلى داخل

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مستوطنين أقدموا سرا خلال ليلة أمس على إقامة "مدرسة دينية" استيطانية بين مدينتي نابلس وجنين شمال الضفة الغربية المحتلة . وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية: "شارك في إقامة المدرسة طلاب من مدرسة يشيفا شوماش  الدينية الاستيطانية ومتطوعون جاءوا للمساعدة، مشيرة إلى أن المدرسة أقيمت بتبرعات من المستوطنين الذين يعيشون في

استشهد الشاب الفلسطيني علاء قيسية (28 عاما)، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح الجمعة، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن في مستوطنة  "نانا عوميريم" جنوبي غرب الخليل، جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وأفاد مراسل "قدس برس" أن مخابرات الاحتلال تواصلت مع والد الشهيد، وطلبت منه الحضور إلى المستوطنة للتعرف على ابنه علاء، وهو شقيق الأسير المحرر مراد قيسية،

 أكد تقرير عبري، أن سلطات الاحتلال تواصل سياسة "التوسع الاستيطاني" رغم الدعوات المتكررة عربيا ودوليا، لوقف "المشاريع الاستيطانية" في الأراضي الفلسطينية، حيث تمضي الحكومة الإسرائيلية المتطرفة بقيادة بنيامين نتنياهو قُدما في خطط التوسع الاستيطاني منذ تشكيلها أواخر كانون الأول/ديسمبر الماضي، وكشفت وسائل إعلام عبرية النقاب عن أن ميزانية الدولة العبرية التي أُقرت في الساعات الأولى

زعمت مصادر عبرية، اعتقال مقاوم فلسطيني قرب جنين شمال الضفة الغربية المحتلة، مسؤول عن عملية إطلاق نار في منطقة الأغوار الشمالية (شرقا) ، في الرابع من أيلول/سبتمبر الماضي أسفرت عن إصابة عدد من جنود الاحتلال.  ونقلت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها: "إن قوات الجيش في نشاط مشترك مع جهاز الأمن العام

 تشهد انتخابات مجلس اتحاد طلبة جامعة "بيرزيت" في رام الله (وسط الضفة الغربية)، تفاعلاً واهتماماً كبيرا من الشارع الفلسطيني لمتابعة دعايتها ومناظرتها؛ ونتائج التصويت لمجلسها. ويؤكد مختصون بأن الانتخابات الطلابية تعكس التغيرات السياسية الكبرى في الضفة الغربية تحديدا، نظرًا لأنها المتنفس السياسي الرئيس للمواطن، عقب آخر انتخابات تشريعية ورئاسية حصلت منذ أكثر من 15 عاما.

رصد مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل)، تسجيل 17 عملا مقاوما، في الضة الغربية والقدس المحتلتين، أدوا لوقوع ثلاثة إصابات في صفوف الاحتلال. وسجل "معطى" في تقرير نشره مساء اليوم الثلاثاء، ثلاث عمليات إطلاق نار وتفجير عبوة ناسفة، إلى جانب إلقاء زجاجتين حارقتين، وعمليتي تصدي للمستوطنين، واندلاع المواجهات في سبع نقاط. وأشار إلى أن المقاومين

ذكرت وسائل إعلام عبرية أن تزايد استخدام "العبوات الناسفة" من قبل مجموعات المقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية، بدأت تقلق جيش الاحتلال خاصة أنها "بدأت تكون أكثر تأثيرا". وبحسب إذاعة /كان/ العبرية، فإن الجيش الإسرائيلي بات ينظر بقلق لهذه الظاهرة، بعد أن رصد منذ الشهر الماضي تزايدا ملحوظا في استخدام هذه العبوات خاصة في منطقة نابلس شمالي

فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، منزل عائلة الشهيد معتز الخواجا في بلدة "نعلين" شمال غرب رام الله، وسط الضفة المحتلة. واقتحمت قوة كبيرة من جيش الاحتلال في ساعات متأخرة من الليل بلدة نعلين، وفرضت إغلاقا في محيط منزل عائلة الشهيد الخواجا، وأجبرت عددا من العائلات على إخلاء منازلها، قبل أن تقوم بتفجير المنزل،

ذكرت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن عشرات الدونمات من مزارع التمور احترقت الليلة الماضية، والتي تعود لمستوطنة "كاليا" في منطقة "غور الأردن" المقامة على أراضي بلدة "السواحرة" الشرقية الفلسطينية. وقالت الصحيفة إن "تحقيقا أوليا، أظهر أن الحريق تم إشعاله بشكل متعمد"، مشيرة إلى أن "ضباط كبار في الميدان يقومون بالتحقيق في الحادث". وأشارت إلى مشاركة أكثر