القدس

اقتحم عشرات المستوطنين، مساء اليوم الأربعاء، شوارع وأحياء وأزقة البلدة القديمة من القدس المحتلة في مسيرة استفزازية، حيث أدوا رقصات "تلمودية" وأطلقوا هتافات عنصرية معادية للعرب، عشية ما يسمى "ذكرى خراب الهيكل". وشارك في الاقتحام وزير أمن الاحتلال المتطرف ايتمار بن غفير. وانطلقت المسيرة الاستفزازية من ما تسمى "حديقة الاستقلال" غرب البلدة القديمة نحو باب

 أعلنت دولة قطر أنها قدمت اليوم الأربعاء، مذكرة مكتوبة ضمن جلسات محكمة "العدل الدولية" لتقديم الرأي الاستشاري في التبعات القانونية الناجمة عن السياسات والممارسات الإسرائيلية؛ المطبقة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وعلى رأسها القدس. وأدانت قطر في مذكرتها، "الاحتلال الإسرائيلي" المستمر وغير الشرعي لفلسطين، مطالبة المحكمة بأن تخلص إلى أن التزامات "إسرائيل" وفق القانون الدولي تقتضي

أكد مراقبان فلسطينيان، اليوم الأربعاء، في أحاديث منفصلة لـ "قدس برس"، أن سماح الحكومة الإسرائيلية المتطرفة بتنظيم "مسيرة الأعلام من جديد في القدس، تعدّ استمرارا لمشروع التهويد ومحاولة فرض التقسيم الزماني والمكاني في المدينة المقدسة". وقال الكاتب والمختص في الشأن الإسرائيلي، حسن لافي، إن "السماح بتنظيم مسيرة الأعلام الصهيونية تأتي في إطار مساعي الكيان الصهيوني

أجبرت قوات الاحتلال، اليوم الثلاثاء، الشاب محمد سمير السعو على هدم منزله في حي "الأشقرية"، ببيت حنينا بالقدس المحتلة قسرا. وقال سمير السعو في تصريحات صحفية، إن موظفي "بلدية القدس" داهموا منزله ومنزل نجله قبل يومين، وطلبوا منهما إخلاءهما تمهيدا لهدمهما، أو هدمهما ذاتيا، وإلا ستجبره على دفع 75 ألف شيكل (20.200 دولار) تكلفة عملية

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، حملة اعتقالات ومداهمات في عدة مناطق متفرقة من الضفة الغربية والقدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت من بلدة بيتا جنوب نابلس (شمال الضفة)، الشاب ناصر أبو مازن، والأسير المحرر سلوم غانم، بعد مداهمة وتفتيش منزليهما. ووفقًا لذات المصادر، فإن تلك القوات فتشت عددا من المحال

أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، فلسطينيا على هدم منزله في بيت حنينا بمدينة القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال أجبرت المواطن محمد السعود على هدم منزله، الذي يقطنه هو وعائلته المكونة من 5 أفراد، وذلك تجنبا لتكاليف الهدم الباهظة. وأضافت المصادر ذاتها، أن المنزل قائم منذ عدة سنوات، والعائلة تتخوف من هدم

كشفت صحيفة /الإندبندت/ البريطانية عن خطة إسرائيلية؛ يحاول جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" الضغط من خلالها على وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، لعدم إلغاء بند مهم ضمن خطة خماسية إسرائيلية جديدة (2024-2028) لتطوير القدس الشرقية. وبحسب صحيفة /هآرتس/ العبرية فإن الخطة تتلخص بتشجيع الشباب المقدسي على الدراسة في مؤسسات التعليم العالي في "إسرائيل"، مع تخصيص 450

أدى عشرات آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة اليوم في المسجد الأقصى المبارك، رغم تشديدات الاحتلال على الحواجز المنتشرة في القدس ومحيطها. وقالت مصادر مقدسية إن نحو 50 ألف مصل من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل؛ ومن تمكن من الوصول للمسجد من الضفة الغربية، أدوا الصلاة في باحات الأقصى ومصلياته المسقوفة. وعرقلت قوات الاحتلال وصول مئات المواطنين

نظمت لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، اليوم الجمعة، مؤتمرها السنوي الخامس حول القدس. وركّز مؤتمر هذا العام، الذي عٌقد افتراضيا عبر الانترنت، بالتعاون مع منظمة "التعاون الإسلامي"، على تأثير السياسات الاستيطانية الإسرائيلية على السكان الفلسطينيين في القدس. وناقش المؤتمر التغييرات الديموغرافية الناجمة عن توسيع المستوطنات الإسرائيلية، وكيفية تأثيرها على

دعا عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" موسى أبو مرزوق تكثيف الرباط والحشد في الأقصى، لإفشال المخططات الإسرائيلية الساعية لأداء صلوات تلمودية داخله بصورة علنية وجماعية. وأكد أبو مرزوق، في تصريحات صحفية، اليوم الجمعة، إن "ما يتعرض له المسجد الأقصى من مخططات صهيونية تهويدية، والتحضير لاقتحامات واسعة في ما يسمى ذكرى خراب الهيكل الخميس

أصيب مستوطن بجروح خطيرة في عملية طعن تعرض لها في القدس المحتلة مساء اليوم الخميس. وأفادت القناة /14/ العبرية، بأن مستوطنا يبلغ (30 عاما) أصيب بجروح خطيرة بعد تعرضه للطعن في القدس. وذكرت أن منفذ عملية الطعن انسحب من المكان، مشيرة إلى أن أجهزة "الأمن الإسرائيلية" تبحث في كون العملية "قومية" (فدائية) بدورها قالت القناة

اقتحم مستوطنين أراضي الكنيسة الأرثوذكسية في منطقة "جبل صهيون" في القدس المحتلة، اليوم الخميس، ووضعا أغطية على الأرض، وأعلنا أنهما سيبقيان في المكان.   ووثق مقطع مصور نُشر في منصة "تيك توك"، صباح اليوم، مستوطنيْن اثنين في أراضي الكنيسة، وهما يجلسان على الأرض، ونشرا أغراضا جلباها معهما.   وعندما طالبهما مسؤول في الكنيسة بمغادرة المكان،