القدس

أدى 70 ألف شخص صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات قوات الاحتلال الإسرائيلي المشددة، وفق تقديرات دائرة الأوقاف في القدس المحتلة. وقال مراسل "قدس برس" إن أهالي القدس والضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل، توافدوا إلى المسجد الأقصى، رغم العراقيل والتشديدات عند الحواجز ومداخل مدينة القدس المحتلة. وأفاد بأن قوات الاحتلال انتشرت في شوارع

أكد العاهل الأردني عبد الله الثاني على "موقف الأردن الرافض لجميع الانتهاكات التي يتعرض لها المصلون أثناء تأدية شعائرهم الدينية بالقدس وباقي الأماكن المقدسة في الأراضي الفلسطينية". وشدد ملك الأردن خلال لقائه رؤساء الكنائس في القدس والأردن، وشخصيات مسيحية، وممثلي مجلس "أوقاف القدس" بمناسبة الأعياد المجيدة، اليوم الأربعاء على "إدامة التعاون بين الأردن والأشقاء الفلسطينيين

أجبرت محكمة الصلح الإسرائيلية في القدس المحتلة، مساء الثلاثاء، ثلاثة فلسطينيين على دفع نحو ثلاثة ملايين شيكل (881 ألف دولار) لصالح مستوطن إسرائيلي، بزعم اعتدائهم عليه بعد خلاف بينهم. وادعت /القناة 7/ العبرية أن "المستوطن كان يتناول الطعام في أحد المطاعم بالبلدة القديمة من القدس، حيث نشب بينه وبين عمال المطعم من المقدسيين شجار، فاعتدوا

اقتحم عشرات المستوطنون، صباح الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، وسط حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقال مراسل "قدس برس" إن المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، وقاموا بجولات استفزازية داخل باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية، خاصة في الجزء الشرقي منه (منطقة باب الرحمة). يشار إلى أن جماعات الهيكل اليهودية، تستعد لإحياء ما يسمى

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، 15 فلسطينياً في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة. وتركزت الاعتقالات في مدن الخليل وبيت لحم (جنوب) وجنين (شمال) والقدس المحتلة. وعادة ما ينفذ جيش الاحتلال اعتقالاته بمداهمات لمنازل الفلسطينيين، وينقلهم إلى مراكز توقيف في الأراضي المحتلة. ويبلغ عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال، نحو أربعة آلاف و760

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، مقدسيا على هدم منزله قيد الإنشاء في بلدة العيسوية، شرق مدينة القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن سلطات الاحتلال أجبرت المقدسي ثائر عبيد على هدم منزله، الذي تبلغ مساحته نحو 100 متر مربع، بحجة البناء دون ترخيص. وقال عبيد في تصريح صحفي: "هدمت منزلي ذاتيا تجنبًا لغرامات الهدم الباهظة،

اقتحم عشرات المستوطنون، صباح الإثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، وسط حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، إن المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، وقاموا بجولات استفزازية داخل باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية، خاصة في الجزء الشرقي منه (منطقة باب الرحمة). يشار إلى أن جماعات الهيكل اليهودية، تستعد لإحياء

يسعى وزير الأمن الداخلي المفترض في الحكومة الإسرائيلية القادمة (لم يُعلن عن تشكيلها بعد)، المتطرف إيتمار بن غفير، خلال الأيام القليلة القادمة، للإيفاء بوعوده للمستوطنين بالسماح لهم باقتحام المسجد الأقصى في كل وقت، وزيادة أعدادهم، ونقل الصلوات التلمودية لأماكن كانت ممنوعة في حدوده. ويرى المتخصص في شؤون المسجد الأقصى المبارك، خالد زبارقة، أن "الانسجام العربي

أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، قرارًا بهدم منزل في حي سلوان بالقدس المحتلة، إضافة إلى إخطارات بوقف البناء في 13 مسكنًا ومنشأةً في كل من الخليل ورام الله، جنوب ووسط الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن بلدية الاحتلال في القدس أصدرت قرارًا بهدم بناية سكنية عمرها 30 عامًا، تعود لعائلة الرجبي في بلدة

نظمت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، اليوم الجمعة، وقفة تضامنية مع القدس والضفة الغربية، وأطلقت فعاليات إحياء ذكرى انطلاقتها الـ35 في محافظة شمال غزة، من مكان أنقاض منزل القيادي في الحركة الشهيد نزار ريان. وقال الناطق باسم الحركة عبداللطيف القانوع، في كلمة خلال الوقفة، إن "حماس والمقاومة تؤكد مجددا تضامنها

أدى 65 ألف شخص صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات قوات الاحتلال الإسرائيلي المشددة، وفق تقديرات دائرة الأوقاف في القدس المحتلة. وقال مراسل "قدس برس" إن أهالي القدس والضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل، توافدوا إلى المسجد الأقصى، رغم العراقيل والتشديدات عند الحواجز ومداخل مدينة القدس المحتلة. وأفاد بأن قوات الاحتلال انتشرت في شوارع

استجاب آلاف المواطنين، فجر اليوم الجمعة، لنداء الفجر العظيم في المسجدين الأقصى والإبراهيمي، وعدد آخر من مساجد الضفة الغربية. ففي المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة، حضر الآلاف صلاة الفجر، وسط دعوات لحماية المسجد الأقصى من اقتحامات المستوطنين واعتداءات الاحتلال ومخططاته، والتأكيد على الوفاء لدماء الشهداء. وفي الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، حضرت أعداد كبيرة