المقاومة الفلسطينية

نظمت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" في مدينة صيدا (جنوب لبنان)، اليوم الجمعة، وقفة حاشدة، دعماً لصمود الشعب الفلسطيني ومقاومته في غزة والضفة، وتضامناً مع الأسرى في السجون والمعتقلات الإسرائيلية. وشارك في الوقفة التي أقيمت في ساحة الشهداء وسط مدينة صيدا؛ قادة وممثلي القوى والأحزاب الوطنية اللبنانية والفلسطينية، والاتحادات الشعبية والأطر النقابية وممثلي مؤسسات المجتمع المدني،

ازدادت حدّة التوتر الأمني في جنوب لبنان، خاصةً بعدما استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدداً من البلدات هناك، كما واصل الجيش الإسرائيلي جلب المزيد من قواته من قطاع غزة إلى الحدود اللبنانية.   وفي هذا الإطار، برزت في لبنان عدة تساؤلات حول أفق توسع العمليات العسكرية بين "حزب الله" اللبناني من جهة، و"إسرائيل" من جهة أخرى.

حذر الدكتور وليد عبد الحي - أحد أبرز الأكاديميين الاستراتيجيين الأردنيين من "عملية ابتزاز عميقة قد تتعرض لها المقاومة الفلسطينية، ومعها الشعب الفلسطيني في المرحلة القادمة، بعد وقف العدوان على قطاع غزة". ولفت الباحث، خلال مداخلة على هامش ندوة متخصصة عقدت، يوم أمس السبت، في العاصمة الأردنية عمان، تتعلق بالأسس والمعايير الرقمية للدول التي تقدم

نظمت الفصائل الفلسطينية في مخيم "برج البراجنة" في العاصمة اللبنانية بيروت، اليوم الجمعة، وقفة شعبية أمام مسجد "الفرقان" في المخيم، تحت عنوان "التمسك بالمقاومة والتأكيد على الوحدة الوطنية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي ودعما لأهلنا في قطاع غزة".   وشارك في الوقفة ممثلو الفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية والمؤسسات الاجتماعية وحشد من الأهالي.    وقال مسؤول العمل

دعا مسؤول "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) في الساحة اللبنانية، هيثم عبده، الكل الفلسطيني إلى "تمتين الوحدة الداخلية وقطع الطريق على كل المتآمرين، وتشكيل قيادة طوارئ فلسطينية موحّدة للتصدي للعدوان على قطاع غزة وإسقاط أهدافه". وأضاف عبده في تصريح خاص لـ"قدس برس"، مساء اليوم السبت، أن هذه الوحدة قائمة على "قاعدة

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، أنه "من الطبيعي مشاركة أبناء المخيمات والتجمعات الفلسطينية على امتداد الأراضي اللبنانية في معركة (طوفان الأقصى) إلى جانب إخوانهم في قطاع غزة والضفة الغربية". وأضاف بركة في تصريح خاص لـ"قدس برس" اليوم الخميس، أن "الشعب الفلسطيني واحد وموحّد في جميع أنحاء تواجده، وهو يخوض

يواصل الطيران الاستطلاعي والحربي التابع للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، تحليقه فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولاً إلى مشارف مدينة صور وفوق مجرى نهر الليطاني وعدة مناطق لبنانية، منفذاً عدة غارات جوية على عدة مناطق جنوبية. وأشارت مصادر محلية لـ"قدس برس" إلى أن "حركة النزوح من بلدات الجنوب اللبناني تزايدت باتجاه مناطق آمنة مع تصاعد قصف

قال الناطق العسكري باسم "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، أبو حمزة، الثلاثاء، إن "هدف الاحتلال الإسرائيلي المعلن بالقضاء على المقاومة لم ولن يتحقق، ولو استمرت الحرب إلى ما لا نهاية". وأضاف أبو حمزة في كلمة مصورة مسجلة، أن "من يريد أن ينزع سلاحنا، سننزع روحه إن شاء الله." وأكد أنه "لا عودة ولا

كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، تفاصيل جديدة عن العملية التي قتلت خلالها مجندة وأصيب آخرون في مخيم جنين شمال الضفة الغربية. وقال موقع /والا/ العبري، إنّ "الجنود الإسرائيليين دخلوا إلى مهمة تكشيف طرقات من عبوات مزروعة فيها، وقادوا قافلة جرافات كان من المفترض أن تقوم بتكشيف عبوات مزروعة، بالضبط مثل النوع الذي انفجر فيهم".

حذّر ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي من تداول صور أو منشورات تشي بمعلومات متعلّقة بالمقاومين الفلسطينيين الذي استشهدوا في قطاع غزة، لتجنيب منازلهم وأهاليهم استهداف الاحتلال الإسرائيلي، مالم يتم بثّها عبر قنوات المقاومة الرسميّة. وتتجنّب فصائل المقاومة في غزة، منذ بدء العدوان،  ذكر أسماء أو معلومات عن مقاتليها الذي يرتقون خلال الحرب، لكن لا يعرف

أبدى رئيس الاحتلال الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، الثلاثاء، استعداد "تل أبيب" لهدنة أخرى في قطاع غزة، "مقابل الإراج عن مزيد من المتجزين الإسرائيليين". وقال هرتسوغ أمام حشد من السفراء، إن "إسرائيل مستعدة لهدنة إنسانية أخرى في غزة، إلى جانب المزيد من المساعدات الإنسانية، من أجل إطلاق سراح الرهائن". وكانت وساطة قطرية بدعم أميركي، نجحت في التوصل

نشرت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الاثنين، مشاهد من استهداف مقاتليها لآليات وجنود الاحتلال المتوغلة في محاور عدة بقطاع غزة. وأظهرت المشاهد، استهداف 10 أفراد من جيش الاحتلال كانوا إلى جانب احدى الدبابات، بقذيفة أصابتهم مباشرة. كما أظهرت أيضا، صورا قريبة جدا لقتلى وجرحى من جنود جيش الاحتلال في أثناء إسعافهم وإجلائهم