تحركات

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن المعارضة الإسرائيلية، قررت تصعيد تحركاتها بهدف إسقاط حكومة نتنياهو.  وأكدت /هيئة البث/ الإسرائيلية الرسمية: إنه قبيل اللقاء المرتقب بين رئيس المعارضة ورئيس حزب "يش عتيد" يائير لبيد ورئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان ورئيس حزب "اليمين الرسمي" جدعون ساعر غداً (الأربعاء)، تقول مصادر في المعارضة أنه في الأحزاب الثلاثة، تم

نظمت "اللجان والهيئات النسائية الفلسطينية" في لبنان، اليوم الخميس، وقفة شعبية أمام مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين- أونروا" في العاصمة اللبنانية بيروت، رفضاً للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتمسكاً بدور الوكالة وقضية اللاجئين، ودفاعاً عن الهوية الوطنية. وشارك في الوقفة، العشرات من النساء والفتيات من عدة مخيمات وتجمعات فلسطينية في لبنان.   وأكدت عضو

رحّب مسؤول "العلاقات الاسلامية" في حركة "الجهاد الإسلامي" في الساحة اللبنانية، شكيب العينا، الثلاثاء، بانطلاق الحراك الطلابي في لبنان دعما لغزة ومقاومتها، واستنكارا لعدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على القطاع. وقال العينا في تصريح لـ"قدس برس"، إنه من الضروري "وضع القوى والمنظمات الشبابية والطلابية برنامجا تصعيديا يشمل الساحات والجامعات كافة، من أجل الوقوف إلى جانب المقاومة

ازدادت حدّة التوتر الأمني في جنوب لبنان، خاصةً بعدما استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدداً من البلدات هناك، كما واصل الجيش الإسرائيلي جلب المزيد من قواته من قطاع غزة إلى الحدود اللبنانية.   وفي هذا الإطار، برزت في لبنان عدة تساؤلات حول أفق توسع العمليات العسكرية بين "حزب الله" اللبناني من جهة، و"إسرائيل" من جهة أخرى.

أكد العاهل الأردني عبد الله الثاني، على أن القضية الفلسطينية، تشكل الجوهر الأساسي لتحركات بلاده الدبلوماسية خارجيا "لحشد الدعم للأشقاء الفلسطينيين". جاءت تصريحات عبد الله الثاني، خلال لقاءه في عمّان، اليوم الأربعاء، أكاديميين أردنيين متخصصين في مجال العلوم السياسية، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الأردنية الرسمية /بترا/. وشدد على أن "الهدف من التحركات الأخيرة هو