جنوب لبنان

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، أنه "من الطبيعي مشاركة أبناء المخيمات والتجمعات الفلسطينية على امتداد الأراضي اللبنانية في معركة (طوفان الأقصى) إلى جانب إخوانهم في قطاع غزة والضفة الغربية". وأضاف بركة في تصريح خاص لـ"قدس برس" اليوم الخميس، أن "الشعب الفلسطيني واحد وموحّد في جميع أنحاء تواجده، وهو يخوض

قال المحلل العسكري الإسرائيلي، رون بن يشاي، إن "وابل الصواريخ الذي أطلق الثلاثاء على مستوطنات  نتيفوت وأوفاكيم جنوب فلسطين المحتلة عام 48، يتطلب إعادة النظر في قرار الجيش الإسرائيلي بسحب الفرقة 36 من المعسكرات المركزية في قطاع غزة ، وإنهاء نشاط السيطرة العملياتية على المنطقة بشكل أو بآخر". وأضاف "يشاي" المحلل العسكري في موقع /واينت/

شن طيران الاحتلال الإسرائيلي أكثر من عشرين غارة على "وادي السلوقي" جنوب لبنان، بالإضافة إلى ثلاث غارات بالجانب الشرقي. وقالت قناة /المنار/ اللبنانية إن "سلسلة من الغارات الجوية العنيفة نفذها الطيران الحربي المعادي استهدفت منطقة (وادي السلوقي) بالتزامن مع قصف مدفعي مركز على المنطقة نفسها". وذكرت وسائل إعلام لبنانية بأن "تل حمامص" بالجنوب الشرقي للبنان،

شنّ الطيران الحربي التابع للاحتلال، اليوم الأحد، غارات على بلدات ميس الجبل، ويارون، ومحيبيب، وعيترون، واللبونة، وجبل بلاط، جنوب لبنان.  ونقل مراسلنا عن شهود عيان أن "مدفعية الاحتلال استهدفت بالقنابل الفوسفورية بلدات ميس الجبل، وكفر كلا، ورامية، واللبونة، والعباسية، والخيام، والضهيرة، والجبين، والناقورة، وحامول، وحولا، ومروحين، والقوزح، وبيت ليف، وطير حرفا، ويارين، وعلما الشعب، في

قتل عنصر في جيش الاحتلال إسرائيلي وأصيب اثنان آخران أحدهما بجراح حرجة، باستهداف موقع في مستوطنة "يوفال" الواقعة بين المطلة وكريات شمونة، بواسطة صاروخين مضادين للمدرعات أطلقا من الجنوب اللبناني. وأفادت القناة /14/ العبرية بمقتل إسرائيلي وإصابة اثنين آخرين جراء إطلاق "حزب الله" اللبناني صواريخ مضادة للدروع تجاه مستوطنة "يوفال". وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن

يواصل الطيران الاستطلاعي والحربي التابع للاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، تحليقه فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولاً إلى مشارف مدينة صور وفوق مجرى نهر الليطاني وعدة مناطق لبنانية، منفذاً عدة غارات جوية على عدة مناطق جنوبية. وأفاد مراسل "قدس برس" في لبنان بأن قصفا مدفعياً شنه جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف أطراف بلدة مروحين الجنوبية، بعدما شن

يواصل الطيران الاستطلاعي والحربي التابع للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، تحليقه فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولاً إلى مشارف مدينة صور وفوق مجرى نهر الليطاني وعدة مناطق لبنانية، منفذاً عدة غارات جوية على عدة مناطق جنوبية. وأشارت مصادر محلية لـ"قدس برس" إلى أن "حركة النزوح من بلدات الجنوب اللبناني تزايدت باتجاه مناطق آمنة مع تصاعد قصف

استشهد شاب لبناني، الأربعاء، بقصف مدفعي للاحتلال الإسرائيلي استهدف محيط منزل يقيم به في بلدة كفركلا الحدودية، جنوبي لبنان. وفي وقت سابق من اليوم، نعى "حزب الله" اللبناني، أحد مقاتليه بعدما "استشهد في قصف لجيش الاحتلال استهدف منزله، في بلدة كفرشوبا الحدودية". وقصف جيش الاحتلال الإسرائيلي من الصباح، مواقع عدة في جنوب لبنان، فيما أعلن

يستمر التوتر الأمني عند الحدود اللبنانية الجنوبية مع فلسطين المحتلة، الأربعاء، على وقع تحليق مكثف للطيران الحربي الإسرائيلي في محيط الحدود، وفوق مدينة صيدا وبيروت والضاحية الجنوبية، وصولاً إلى (كسروان والمتن)، وعلى ارتفاعات منخفضة فوق (الشوف والجبل). وأفاد مراسل "قدس برس" في لبنان، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف قرابة الساعة السابعة صباحاً، أطراف بلدة "الضهيرة"

استشهد ثلاثة أشخاص اليوم الثلاثاء، في قصف نفذته طائرة إسرائيلية مسيرة لسيارة جنوبي لبنان. وذكرت وسائل إعلام لبنانية بأن طائرة مسيرة إسرائيلية، استهدفت سيارة على طريق "الغندورية" في قضاء "النبطية" بصاروخ موجه. وأفادت وسائل إعلام محلية بسقوط ثلاثة شهداء جراء الاستهداف. وأشارت إلى أن مدفعية الاحتلال الإسرائيلي استهدفت أطراف منطقة "حولا خلة الساقية الغندورية". وأعلن

ازدادت حدّة التوتر الأمني في جنوب لبنان، اليوم الأحد، بعدما استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدداً من البلدات الجنوبية اللبنانية. وأفاد مراسل "قدس برس" في لبنان، أن المعارك في جنوب البلاد "بدأت تخرج تدريجياً عن السيطرة، خصوصاً في ظل حصول نوع من التدحرج المرتبط بنوعية الأهداف، التي يستهدفها الطرفان، وبالمدى الجغرافي للعمليات العسكرية على جانبي الحدود".

شارك آلاف الفلسطينيين واللبنانيين، اليوم الجمعة، في جنازتيّ تشييع جثمانيّ القائد الكبير في "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" في لبنان، الشهيد المجاهد سمير فندي"أبو عامر"، والشهيد المجاهد محمد بشاشة، بمشاركة قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج. ففي مدينة صيدا (جنوبي لبنان)، شارك آلاف اللاجئين الفلسطينيين والمواطنين اللبنانيين في تشييع جثمان المجاهد محمد بشاشة،