خضر عدنان

قال الناطق الإعلامي لمؤسسة مهجة القدس للشهداء والأسرى والجرحى (حقوقية مستقلة)؛ تامر الزعانين، إن الاحتلال يواصل احتجاز جثمان الشهيد الشيخ خضر عدنان منذ 40 يوماً، بالإضافة لـ 12 شهيدًا أسيرًا في سجونه. وبين الزعانين في تصرح صحفي، اليوم السبت، أن ارتقاء الشيخ خضر عدنان كان بعد معركة إضراب مفتوح استمرت لمدة 86 يومًا؛ أثبتت أن

طالبت وزارتا العدل والأسرى والمحررين في حكومة غزة، بفتح تحقيق بشكل فوري بجريمتي الاعتقال الإداري والإهمال الطبي في سجون الاحتلال الإسرائيلي، واللتان أدتا لاستشهاد الشيخ الأسير خضر عدنان بعد إضرابه عن الطعام لـ 87 يوماً. ونددت الوزارتان في مؤتمر صحفي، اليوم الأحد بـ"ازدواجية المعايير في التعامل مع قادة الاحتلال الإسرائيلي الذين يتركون بلا محاسبة حقيقية

قالت مؤسسة مهجة القدس للأسرى والشهداء (حقوقية مستقلة)، إن إدارة سجون الاحتلال، أغلقت الأقسام في كافة السجون والمعتقلات، التي يتواجد فيها أسرى حركة "الجهاد الإسلامي". وأشارت المؤسسة في تصريح صحفي، اليوم الخميس " إن إدارة سجون الاحتلال أغلقت الأقسام في كافة السجون والمعتقلات؛ التي يتواجد فيها أسرى الجهاد الإسلامي، وتمنع خروجهم للعيادات والفورة، أو التنقل

قال الناطق باسم حركة المقامة الإسلامية "حماس" عن مدينة القدس، محمد حمادة، إن رد المقاومة على اغتيال الشيخ خضر عدنان، تأكيد بأنها سند وظهير للأسرى، ولن تسمح للاحتلال أن يمارس إجرامه ضدهم دون رد. وأضاف حمادة، في تصريحات صحفية، مساء اليوم الأربعاء، أن رد غرفة العمليات المشتركة من غزة جاء ليؤكد للاحتلال بأن دماء الشهيد

كشفت مؤسسة حقوقية عن هوية الأسير الذي هاجم أحد الضباط الإسرائيليين، مساء اليوم الأربعاء، في سجن مجدو، رداً على اغتيال الأسير خضر عدنان. وأفاد "مكتب إعلام الأسرى" (حقوقي مستقل) في بيان، أن الأسير هو محمد خروشة (26 عاماً) من مخيم "عسكر" شرقي نابلس، شمال الضفة الغربية، وهو نجل الشهيد القسامي عبد الفتاح خروشة، منفذ عملية

أعلن الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد النخالة، أن حركته ستواصل عملها من أجل تسليم جثمان الشهيد خضر عدنان، ودفنه بشكل كريم يليق بمكانته، وتنفيذ وصيته. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه النخالة، مساء اليوم الأربعاء، مع زوجة الشهيد عدنان، مقدماً لها التعازي والتهاني بشهادته "التي ستبقى وسام فخر وعزة للشيخ وعائلته وحركته

دعا تجمّع المؤسسات الحقوقية "حرية"، والهيئة الدولية لحماية الشعب الفلسطيني "حشد"، اليوم الأربعاء، إلى "تشكيل لجنة دولية للتحقيق بظروف استشهاد الأسير خضر عدنان". جاء ذلك خلال وقفة نظمتها "حرية وحشد"، أمام مبنى المفوض السامي لحقوق الإنسان غرب مدينة غزة، بمشاركة ممثلين من وزارتي العدل والأسرى وشخصيات حقوقية واعتبارية. وقال المحامي بمركز حماية لحقوق الإنسان، ياسر

قالت "الجبهة الشعبيّة" لتحرير فلسطين، إحدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، إن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة "جريمة جديدة يضيفها الاحتلال لجريمته ضد الشهيد خضر عدنان". وأشارت في تصريح صحفي، الليلة، أن "هذا العدوان لا ينفصل عن العدوان الشامل والمتواصل على أبناء شعبنا، ومحاولة فاشلة لترهيب شعبنا". واعتبرت أن ردود المقاومة بغزة "جزء من رد فعل

اتهمت "كتيبة جنين" التابعة لسرايا القدس، الذراع العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، الأجهزة الأمنية الفلسطينية، بالاعتداء على مسيرة غاضبة خرجت في جنين ومخيمها؛ شمالي الضفة الغربية، تنديدًا باغتيال القيادي الأسير خضر عدنان. وأكدت الكتيبة في بيان، مساء اليوم الثلاثاء، أن "المشاركين في المسيرة فوجئوا بإطلاق قنابل الغاز والأعيرة النارية باتجاه المسيرة وتفريقها، ما أدى لوقوع إصابات

شنّت الطائرات الحربية الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، غارات عنيفة استهدفت مناطق مختلفة بقطاع غزة. وذكر مراسل "قدس برس"، بأن طائرات مسيرة، تحمل صواريخ، قصفت موقعا للمقاومة الفلسطينية غرب مدينة غزة، بأكثر من أربعة صواريخ. وأوضحت مصادر صحفية، بأن طائرات الاحتلال استهدفت موقعا للمقاومة، في خانيونس جنوبي قطاع غزة، وموقع الإدارة المدنية بمخيم جباليا شمالا، وموقع

حذرت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة، من تداول أية شائعات أو معلومات مجهولة المصدر، مطالبة بضرورة التثبت من الأخبار عبر مصادرها الرسمية. ودعت الداخلية، عل لسان الناطق باسمها، إياد البزم، ليل الثلاثاء، الفلسطينيين في غزة بأن يكونوا "صمام أمان لجبهتنا الداخلية". وقالت إن أجهزتها تتابع التطورات الميدانية في "ظل التصعيد والعدوان الإسرائيلي ضد

قالت رئيسة جمعية "أطباء لحقوق الإنسان"، في الداخل الفلسطيني المحتل، الدكتورة لينا قاسم، إنه لا يمكن إسقاط فرضية التغذية القسرية، كأحد الأسباب التي أدت إلى استشهاد الأسير خضر عدنان. وأكدت في تصريحات صحفية، اليوم الثلاثاء، أنه "لا أحد يعلم تحديدا ما الذي حدث في الساعات التي سبقت استشهاد عدنان، ولكن عندما قمت بزيارته قبل أسبوع،