زلزال

على أطراف مدينة "جنديرس" شمالي سوريا، يتناثر البؤس على شكل خيام تتشابه في كل شيء، هناك بين حطام المدينة المنكوبة، تختبئ قصص الخوف والذكريات المرعبة للزلزال الذي ضرب المدينة والمنطقة قبل شهر، وبينما لاتزال تلك اللحظات تهيمن على أحاديث الناس، يعيش سكان تلك الخيام حالة من الترقب وشهر رمضان الكريم على الأبواب. "قدس برس" تجولت

أعلنت "مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا" (أهلية) اليوم الإثنين، عثور طواقم الإنقاذ التركية أمس، على جثث ستة فلسطينيين من عائلة واحدة، تحت الأنقاض في مدينة أنطاكيا التركية، جراء الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا الشهر الماضي. وأشارت المجموعة عبر موقعها الرسمي، أن الجثث تعود لعائلة مكونة من ستة أفراد، هم: محمد الخالدي وزوجته منال

ضربت هزة أرضية بقوة 3 درجات على مقياس ريختر، صباح اليوم الأربعاء، شمال فلسطين، وشعر بها سكان شمال الضفة الغربية، ومنطقة الجليل وطبرية باراضي عام 48. ووقعت الهزة الساعة السادسة و23 دقيقة صباحا، على بعد 2 كيلو متر شمال غرب طبرية، وهي الهزة الأرضية الثامنة التي تضرب فلسطين خلال الأسابيع الأخيرة، حيث تشهد منطقة الشرق

ضربت هزة أرضية جديدة منطقة "أنطاكيا" التركية، مساء اليوم الإثنين، واستمرت نحو 20 ثانية، وشعر بها سكان سوريا وفلسطين ولبنان.  وأكد المعهد الأورومتوسطي لرصد الزلازل، أن هزة أرضية بقوة 6.5 على مقياس ريختر ضربت تركيا وسوريا. فيما قالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، إن ما جرى هو زلزال جديد بقوة 6.4 وليس هزة ارتدادية. ونشر ناشطون

قال موقع /Haber7/ التركي إن فريق البحث والإنقاذ الإسرائيلي الذي أُرسل إلى تركيا أثناء الزلزال، أخذ في طريق عودته مخطوطات "إستر" (كتاب ديني) من مدينة أنطاكيا، سرا، قبل اكتشاف الأمر، وإعادتها مرة أخرى إلى إسطنبول. وأكدت وزارة الثقافة والسياحة التركية أمس أن إدارة مكافحة التهريب باشرت التحقيق بحيثيات القضية في نطاق القانون رقم 2863، وأنه

ارتفعت حصيلة الضحايا الفلسطينيين جراء الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا إلى 105، بعد انتشال جثمان سيدة فلسطينية من تحت الأنقاض في أنطاكيا التركية، اليوم السبت. وأكد سفير السلطة الفلسطينية لدى تركيا فائد مصطفى، أنه تم انتشال جثمان السيدة جيهان أروادي في مدينة أنطاكيا. ولفت مصطفى إلى أن "عدد الضحايا من أبناء شعبنا مرشح للارتفاع،

وصل وفد حملة الوفاء الأوروبية إلى الشمال السوري، أمس الخميس، للاطلاع على الواقع المأساوي الذي خلفه الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة الاثنين الماضي، ولدراسة الاحتياجات الضرورية للعائلات المنكوبة هناك. وتجول الوفد في مدينة جنديرس التي شهدت نسبة الدمار الأكبر شمال سوريا. وقال منسق الحملة محمد حنون، إن هذه الحملة تأتي استجابة لنداء الواجب الإنساني والأخلاقي

اكتنفت اللحظات الأولى التي أعقبت الزلزال الذي ضرب الشمال السوري والجنوب التركي فجر يوم 6 شباط/فبراير الجاري، صدمة وذهول كبيرين. وما أن بدأ نهار اليوم الأول من الكارثة، حتى بدأت ملامحها تتضح شيئا فشيئا، أحياء بكاملها أزيلت عن الخارطة وآلاف القتلى وأمثالهم عالقون تحت الأنقاض. ولم يكن الفلسطينيون استثناء في المشهد، فقد هرع العشرات منهم

كشف وزير الأوقاف والشؤون الدينية في السلطة الفلسطينية الشيخ حاتم البكري، أن حملة "أغيثوهم"، التي أطلقتها الوزارة يوم الجمعة الماضية، لصالح ضحايا زلزال سوريا وتركيا، جمعت قرابة خمسة ملايين شيكل (مليون ونصف دولار). وقال البكري لـ"قدس برس": "نحن دوما مع إخواننا وأشقائنا في سوريا وتركيا، والوضع يستوجب أن نقدم لهم يد العون، وفلسطين برغم المأساة

ارتفعت حصيلة الضحايا الفلسطينيين جراء الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا الأسبوع الماضي إلى 104، بعد انتشال جثث أربعة فلسطينيين من تحت الأنقاض، في أنطاكيا التركية. وأكد سفير السلطة الفلسطينية لدى تركيا فائد مصطفى، اليوم الأربعاء، وفاة أربعة فلسطينيين من عائلة موسى، إثر الزلزال، وهم: الأم وثلاثة من أبناءها (بنتين وولد). ولفت مصطفى إلى أن

ارتفعت حصيلة الضحايا من أبناء الشعب الفلسطيني، جراء الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا إلى 100 ضحية، بعد انتشال خمسة فلسطينيين من تحت الأنقاض في أنطاكيا التركية. وأكد سفير السلطة الفلسطينية لدى تركيا، فائد مصطفى، مساء اليوم الثلاثاء، أن "خمسة فلسطينيين لحقوا بركب شهداء الزلزال الكبير، وهم: فاطمة عودة، وابنتها فاتن كرداسي، وابنها محمد كرداسي،

تفقد وفد من المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج، الأحد، مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في العاصمة السورية دمشق، واطلع على واقع الأوضاع الإنسانية للقاطنين فيه. وقال بيان صحفي للمؤتمر تلقته "قدس برس" إن "الوفد وصل دمشق، بهدف تقديم الدعم الإنساني العاجل للمتضررين من الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا". وأضاف البيان أن "الوفد أجرى جولة ميدانية للاطلاع على