قتل

أكدت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن مجاهديها استدرجوا قوة إسرائيلية إلى نفق، وأوقعوها بين قتيل وجريح، كما استهدفوا ثلاث جرافات، جنوبي خان يونس. وقالت "القسام" في تصريح صحفي مقتضب، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة: "استدرج مجاهدونا قوة صهيونية إلى "عين نفق" مفخخ، وفجّروه بعدة عبوات ناسفة فور دخول عدد من الجنود

قالت مفوضة حقوق الإنسان الفدرالية الألمانية لويس امستبرغ: إن "تحريف الجيش الإسرائيلي لواقعة إعدام المسعفين في منطقة "الحشاشين" بمدينة رفح بتاريخ 23 آذار/مارس الماضي، يضع المزيد من التوتر في العلاقات الألمانية الإسرائيلية".   وأضافت امستبرغ في تصريح صحفي، أن "تحريف الحادثة يُفاقم التوتر في العلاقات الألمانية الإسرائيلية، إذ أن الجيش الإسرائيلي يستهدف الناس حتى وهم

تواجه غزة كارثة إنسانية غير مسبوقة مع استمرار الحصار والتصعيد العسكري الإسرائيلي، وسط صمت دولي وتواطؤ غربي؛ فمع إغلاق المعابر وقطع الإمدادات، يعاني القطاع من شلل تام في قطاعات الكهرباء والمياه والصحة، بينما تتصاعد حدة القصف الذي يستهدف الأحياء السكنية، متسببًا في مجازر بحق المدنيين، وفي ظل النزوح القسري والمجاعة التي تهدد حياة الآلاف، يجد

طالب وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، بالتحقيق في قصف الاحتلال الإسرائيلي لمقر للأمم المتحدة في قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل موظف أجنبي وإصابة 5 آخرين. وأعرب لامي في منشور عبر منصة "إكس"، الليلة الماضية، عن صدمته جراء استهداف مقر للأمم المتحدة في غزة. وشدد على ضرورة التحقيق في الحادثة بكل شفافية، ومحاسبة المسؤولين، وحماية

أدانت الأمم المتحدة القصف الذي أسفر عن مقتل موظف أممي وإصابة خمسة آخرين في قطاع غزة، دون الإشارة إلى مسؤولية دولة الاحتلال عن الجريمة، داعيا إلى تحقيق شامل. وقال فرحان حق، نائب المتحدث باسم غوتيريش، إن "الأمين العام أعرب عن حزنه العميق وصدمته لسماع نبأ وفاة أحد موظفي مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع". وأضاف "حق"،

قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" فيليب لازاريني، إن القصف الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة فجرا، خلف مشاهد مروعة لمدنيين قتلوا بينهم أطفال، داعيا إلى ضرورة العودة لاتفاق وقف إطلاق النار. وأضاف لازاريني في منشور على حسابه بمنصة "إكس"، اليوم الثلاثاء: "مشاهد مروعة لمدنيين قتلوا في غزة بينهم أطفال بعد موجات من

كشفت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية عن أجزاء من تحقيقات الجيش الإسرائيلي حول فشله في الدفاع عن كيبوتس "كفار عزا" بغلاف غزة، خلال عملية السابع من أكتوبر 2023 التي نفذتها "كتائب القسام"، وأظهر التحقيق أن عددا من المستوطنين قتلوا برصاص الجيش. وذكرت الصحيفة أن "الجيش فشل في حماية الكيبوتس وبالتالي فقد سقط بيد مقاتلي "حماس" بسرعة،

أقر وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي السابق يوآف غالانت، بإصدار أوامر بمهاجمة قطاع غزة رغم التحذيرات من أن ذلك قد يؤدي إلى مقتل الأسرى الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية.   وقال غالانت في مقابلة لصحيفة /يديعوت أحرنوت/ والقناة /12/ الخاصتين : "تلقيت بعد أحداث 7 أكتوبر (تشرين الأول 2023/ معركة طوفان الأقصى) وقبل بدء العملية البرية (في

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة ثالث بجروح خطيرة، جراء سقوط رافعة عليه بفعل الرياح القوية في شمال قطاع غزة. وقالت قناة /كان/ العبرية إن الجيش الإسرائيلي فتح تحقيقا في حادثة مقتل جنديين وإصابة 8 آخرين، بسقوط رافعة جراء الأحوال الجوية في شمال قطاع غزة. وكان إيال زامير رئيس هيئة أركان

قالت وكالة تابعة للأمم المتحدة السبت، إن الحرب في قطاع غزة كانت مدمرة بالنسبة للأطفال حيث قتل فيها أكثر من 13 ألف طفل فلسطيني. وأشارت الوكالة الأممية إلى أنه أصيب في الحرب نحو 25 ألف طفل، كما نقل أكثر من 25 ألفا آخرين إلى المستشفيات بسبب سوء التغذية. وقال نائب السفير البريطاني لدى الأمم المتحدة،

اعترف جيش الاحتلال بمقتل ضابط برتبة "نقيب"، الليلة الماضية في وسط قطاع غزة، عقب إصابته برصاص "قناص" فلسطيني. وقالت إذاعة جيش الاحتلال، نقلًا عن مصدر عسكري، إن ضابطًا برتبة نقيب قتل برصاص قناص فلسطيني، في منطقة "نتساريم"، وسط قطاع غزة. وأفاد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل ضابط برتبة نقيب خلال معركة وسط قطاع غزة.

قتل أحد عناصر أمن السلطة الفلسطينية وأصيب آخر بجروح خطيرة، خلال اقتحامها مخيم جنين شمالي الضفة الغربية في إطار ملاحقة المقاومين للاحتلال. ونعى الناطق الرسمي لقوى أمن السلطة العميد أنور رجب، في تصريح له، رقيب أول/ مهران قادوس، مرتب الشرطة، من سكان "عراق بورين"، الذي قتل صباح اليوم الإثنين، خلال اشتباكات مسلحة مع مقاومين فلسطينيين