مستوطنات

أدانت فرنسا عقد مؤتمر في القدس المحتلة أمس الأحد، للترويج لإقامة مستوطنات في قطاع غزة وتهجير سكانه، بمشاركة وزراء في حكومة الاحتلال. وقالت فرنسا، على لسان متحدث باسم وزارة خارجيتها، اليوم الإثنين، إنها "تتوقع إدانة واضحة لهذه المواقف من (السلطات الإسرائيلية)". وذكّرت في هذا الصدد أن "محكمة (العدل الدولية) أعلنت مؤخرا أن (إسرائيل) ملزمة باتخاذ

قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن مدينة القدس المحتلة تشهد الأحد المقبل، "مؤتمرا ضخما لتشجيع الاستيطان في قطاع غزة"، بمشاركة وزراء بحكومة الاحتلال بحزب الليكود الحاكم. وأضافت الصحيفة أن "الحديث يدور عن مؤتمر لائتلاف منظمات الاستيطان في قطاع غزة الذي يتزعمه رئيس مجلس السامرة (الاستيطاني) يوسي دغان، وحركة ناحالا" الاستيطانية. ومن المقرر أن يعقد المؤتمر

زعم مستوطنون يقيمون في المستوطنات المقامة بالقرب من الحدود الأردنية، تعرض مستوطناتهم لإطلاق نار كل ليلة من الجانب الأردني. وقالت هيئة البث العامة /كان/ العبرية إن رؤساء المستوطنات في منطقة غور الأردن، أجروا اتصالات مع عدد من الوزراء وأعضاء برلمان الاحتلال "كنيست" لإبلاغهم بأنه منذ عدة ليالٍ كان هناك إطلاق نار من الجانب الأردني باتجاه

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن المجلس الإقليمي للمستوطنات في الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة عام 48، قرر صباح اليوم الخميس إغلاق أبواب المستوطنات على طول الحدود مع لبنان بأكملها، وكذلك الطرق في المنطقة حتى إشعار آخر.   وقال موقع /0404/ العبري: إن "هذا القرار جاء بعد تقييم واسع للوضع من قبل الجيش، وفي ظل مخاوف

اعترفت مجندة إسرائيلية لقناة عبرية بأنها أطلقت النار على المنازل في مستوطنات غلاف قطاع غزة خلال  معركة "طوفان الأقصى". وفي تقرير نشرته القناة /12/ العبرية تحدثت المجندة ميشال من فريق الدبابات الإسرائيلي، عن تجربتها في ملاحقة مقاومين فلسطينيين اقتحموا عددا من المستوطنات، وقالت "وصلنا إلى مدخل مجمع حوليت وكانت البوابة مغلقة، وجاء إلي جندي وكان

قال أستاذ التاريخ في الجامعة الأمريكية بالكويت هشام العوضي، إن "(تيك توك) ألغى حسابي لأنني نشرت وثيقة أصبحت الآن علنية بحكم قانون حرية المعلومات في بريطانيا عن تغيير أسماء القرى الفلسطينية". وكشف العوضي في مقطع فيديو نشره عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقاً) عن "رسالة سرية كتبها المندوب البريطاني في فلسطين هربرت صامويل تضم

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن مخاوف لدى المستوطنين المقيمين في المستوطنات الإسرائيلية المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، من تعرض مستوطناتهم لهجوم جماعي فلسطيني على غرار ما حدث في مستوطنات غلاف غزة في السابع من تشرين أول /أكتوبر الماضي، بعد اجتياحها من قبل فصائل المقاومة الفلسطينية. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية: إنه

 أعلنت ما يسمى سلطة الطوارئ الوطنية في وزارة الحرب الإسرائيلية اليوم الأحد عن إضافة 14 مستوطنة إضافية إلى خطة الإخلاء في الشمال. وأوضح موقع صحيفة / ميكور ريشون/ العبري، أن المستوطنات الـ14 المشمولة في الخطة هي مستوطنات: (شانير، دان، بيت هليل، شعار يشوف، غوشر، ليمان، ميتزفاه، إيلون، غورين، غارنوت هجليل، ابن مناحيم، ساسا، زيبون، وراموت

أعلن جيش الاحتلال، صباح اليوم الاثنين، تفعيل خطة لإجلاء مستوطني الشمال، الذين يعيشون على بعد كيلومترين من الحدود اللبنانية. وقال موقع /ساروجيم/ العبري: إن  قيادة المنطقة  الشمالية في جيش الاحتلال، أبلغت  رؤساء المستوطنات بالقرار اليوم الاثنين. وأوضح أن المستوطنات الـ 28 المشمولة في الخطة هي: (رجير، ديشون، كفار يوفال، مرغليوت، ميتولا، أفيفيم، دوب، معيان باروخ،

أعلنت الجبهة الداخلية للاحتلال أنها أجلت 24 مستوطنة بغلاف غزة. أفادت مصادر عبرية بارتفاع عدد القتلى من الجنود والمستوطنين الإسرائيليين بمعركة "طوفان الأقصى" إلى آلاف القتلى والجرحى. وذكرت /هيئة البث/ الإسرائيلية أن عدد القتلى الإسرائيليين الذي قتلوا بنيران المقاومين الفلسطينيين ارتفع إلى 1300 قتيل و3300 جريح بينهم عشرات المصابين بجروح حرجة. وكان قائد هيئة الأركان

بثت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" مساء اليوم الأربعاء، مشاهد لإطلاق سراح مستوطنة إسرائيلية وطفليها، بعد التحفظ عليهم خلال اشتباكات جرت مع جيش الاحتلال في كيبوتس "حوليت" بغلاف غزة. وأظهرت الصور التي نقلتها قناة /الجزيرة/ ترك مجموعة من المسلحين يتبعون "كتائب القسام"، لمستوطنة وطفليها، بعد انتهاء اشتباكات مسلحة، حيث توجهت بعيدا عن

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه سينقل أكثر من ألف قطعة سلاح لتعزيز المنظومة الدفاعية في مستوطنات الضفة الغربية المحتلة. وبحسب ما نقلته صحيفة /هآرتس/ العبرية، فإن هذه الأسلحة ستكون من مسؤولية القيادة المركزية للجيش في الضفة الغربية، وستستخدمها كتائب الجيش التي تم نقلها إلى الضفة الغربية، وقد يتم نقلها أيضًا للأجهزة الأمنية والمنسقين