منظمة التعاون الإسلامي

رحب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي (مقرها جدة)، حسين إبراهيم طه، بدعوة الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، مجلس الأمن الدولي إلى إعلان وقف إنساني لإطلاق النار في قطاع غزة تجنباً لوقوع كارثة إنسانية، وذلك بموجب المادة (99) من ميثاق الأمم المتحدة. وعدّ طه، في بيان صحفي، اليوم الخميس، هذه المبادرة "خطوة مهمة وضرورية لتفعيل

عقد سفراء الدول الأعضاء في "منظمة التعاون الإسلامي" (57 دولة إسلامية)، اليوم الأربعاء، اجتماعا مع رئيس البرلمان الإيرلندي شون أوفاريل. وشدد السفراء، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء السعودية /واس/، على أن "السبيل لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة هو من خلال تحقيق السلام العادل والشامل الذي يلبي جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني". وناقش الاجتماع "الوضع الراهن

ثمنت حركة المقاومة الاسلامية "حماس"، مساء الأربعاء، ما جاء في البيان الختامي للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي في اجتماعها الاستثنائي، اليوم 18 تشرين الأول/ أكتوبر في مدينة جدة السعودية. ودعا البيان الختامي لمنظمة التعاون الإسلامي إلى ضرورة الوقف الفوري للعدوان الهمجي على قطاع غزّة، وفتح ممرات إنسانية آمنة بشكل فوري لإيصال المساعدات العاجلة، والرَّفع الفوري

طالب رئيس مجلس الأمة الكويتي أحمد السعدون، برلمانات الدول الإسلامية بـ"الضغط الفاعل إقليميا ودوليا لوقف الهجمات المتواصلة بلا هوادة على أهل غزة". واستنكر السعدون خلال مشاركته باجتماع رؤساء مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي (مقرا جدة)، الطارئ، اليوم الاثنين، "الصمت عن وجود نحو ما يزيد على مليوني نسمة من سكان غزة قد قطعت عنهم

أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي (مقرها جدة)، بشدة، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك، والاعتداء السافر على المصلين واعتقال عدد منهم، وإغلاق الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل. واعتبرت "المنظمة"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، هذه الاعتداءات، "امتداداً لانتهاكات إسرائيل، قوة الاحتلال، المتكررة لحرمة الأماكن المقدسة وحرية العبادة، وخرقا صارخا لاتفاقيات جنيف

أدانت منظمة "التعاون الإسلامي" (مقرها جدة)، بشدة قرار جمهورية "بابوا غينيا الجديدة" افتتاح سفارة لها في القدس المحتلة. وأكدت المنظمة في بيان لها اليوم الخميس، على أن "هذه الخطوة غير شرعية وانتهاك للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، لا سيما قرار مجلس الأمن رقم 478 لعام 1980، الذي يدعو الدول التي أقامت بعثات دبلوماسية

أكدت "منظمة التعاون الإسلامي" (مقرها جدة) رفضها لأي إجراءات أو قرارات تهدف إلى تغيير طابع مدينة القدس الجغرافي أو الديمغرافي، وأي محاولات لفرض "السيادة الإسرائيلية" عليها. وقالت المنظمة في بيان لها، اليوم الإثنين، إن "الذكرى الـ54 للمحاولة الآثمة لإحراق المسجد الأقصى المبارك، تأتي هذا العام، في ظل تصاعد وتيرة انتهاكات الاحتلال، ومحاولاته المساس بوضعه القانوني

أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي (مقرها جدة)، "الجريمة المروعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، وأسفرت عن ارتقاء ثلاثة شهداء فلسطينيين داخل مركبتهم قرب مدينة جنين شمالي الضفة الغربية". واستنكرت المنظمة، في بيان لها اليوم الإثنين، تصاعد "وتيرة الإرهاب المنظم الذي تمارسه عصابات المستوطنين ضد المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم"، محملة "إسرائيل المسؤولية الكاملة عن تبعات

قدمت الأمانة العامة لمنظمة "التعاون الإسلامي" (مقرها جدة)، بيانات خطية إلى محكمة "العدل الدولية"، في مقرها بلاهاي الهولندية، بشأن "التبعات القانونية الناشئة عن سياسات وممارسات إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة". وأشارت "التعاون الإسلامي"، إلى أن "مرافعاتها أشارت إلى أن السياسات والممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة تمثل انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان التي يكفلها القانون الدولي".

 أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي (مقرها جدة)، اغتيال قوات الاحتلال الإسرائيلي لثلاثة شبان فلسطينيين في مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية. واعتبرت المنظمة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن "هذه الجريمة النكراء امتداد لسياسة القمع والعدوان والإرهاب الإسرائيلي المستمر بحق أبناء الشعب الفلسطيني، في انتهاك صارخ للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني". وحملت المنظمة،

تعقد منظمة التعاون الإسلامي بعد غد الأربعاء، في مدينة جدة السعودية، اجتماعا استثنائيا مفتوح العضوية للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي‬ لبحث الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على المسجد ‫الأقصى‬ المبارك/الحرم القدسي الشريف. ويبحث الاجتماع الذي جاء بناء على طلب ‫أردني فلسطيني‬، التطورات التي يشهدها المسجد الأقصى، جراء الاقتحامات المتواصلة التي تقوم بها شرطة الاحتلال الإسرائيلية للمسجد الأقصى،

أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اقتحام الوزير المتطرف بحكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير باحات المسجد الأقصى المبارك، في "إطار محاولات إسرائيل تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد". واعتبرت المنظمة في بيان لها تلقته قدس برس اليوم الأحد، الاقتحام "استفزازا لمشاعر المسلمين جميعا، وانتهاكا صارخا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة". وحملت