نابلس

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مساء الثلاثاء، الشهيدين سعود عبد الله سعود الطيطي، ومحمد غازي محمد أبو ذراع، واللذين ارتقيا بنيران قوات الاحتلال، خلال اشتباك مسلح قرب قرية "دير الحطب" شرقي نابلس، شمال الضفة الغربية. ودعت "حماس" في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، إلى تصعيد المقاومة، "استجابة لنداء المسجد الأقصى المبارك". وأضافت: "إننا

نعت كتائب "شهداء الأقصى" (لواء الشهيد نضال العامودي) الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" اثنين من قادتها، ارتقيا عصر اليوم في اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال في بلدة "دير الحطب"، شرقي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وزفت "شهداء الأقصى" في بيان مقتضب مساء اليوم الثلاثاء، شهيديها سعود الطيطي، ومحمد أبو ذراع "البوب"، من قادتها

أصيب عدد من الشبان الفلسطينين، اليوم الثلاثاء، باشتباك مسلح قرب بلدة "دير الحطب" شرقي نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وزعمت القناة /14/ العبرية إن فلسطينيين استشهدا في اشتباك مع قوات الاحتلال، بعد محاولتهما تنفيذ عملية إطلاق نار في منطقة نابلس. وقالت مصادر محلية إن الاحتلال استدرج الشابين وقام بإطلاق النار عليهما. وذكر مدير الإسعاف في

أكد الهلال الأحمر الفلسطيني اليوم الثلاثاء، إصابة شاب فلسطيني برصاص الاحتلال قرب قرية "دير الحطب" شرقي نابلس (شمال الضفة الغربية المحتلة). وقال "الهلال الأحمر" في تصريح مقتضب، إنه نقل الشاب إلى مستشفى "رفيديا" في نابلس، دون الحديث عن تفاصيل وضعه الصحي. في غضون ذلك قال شهود عيان إن قوات الاحتلال تمنع سيارة إسعاف الهلال الأحمر

قالت مجموعات "عرين الأسود"، إن "مقاتليها أوقعوا، فجر اليوم الإثنين، جنود الاحتلال الإسرائيلي في كمين محكم، بمنطقة مخيم العين بمدينة نابلس (شمال الضفة)، أدى لإصابة العديد منهم". وأكدت "العرين"، (مجموعات مقاتلة شمال الضفة) في بيان، مساء اليوم الإثنين، أن "مقاتليها شكلوا حول القوة المقتحمة للمخيم حزام ناري كثيف بالرصاص والعُبوات الناسفة، ما أدى إلى وقوع

أصيب ضابط وجندي إسرائيليين إثر اشتباكات مسلحة فجر اليوم الاثنين، في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وزعم جيش الاحتلال في بيان له اليوم، أن ضابطا وجنديا أصيبا بجروح باشتباكات مسلحة عقب اقتحام مدينة نابلس. وقال: "أثناء خروج القوات من المدينة، تم إطلاق النار على مركبتين عسكريتين؛ فأصيب ضابط وجندي بشظايا، ونُقلا إلى العلاج الطبي

لم تكد الأحداث تهدأ قليلا في نابلس (شمال الضفة)، حتى عادت للاشتعال من جديد، باغتيال قوات الاحتلال الإسرائيلي لمقاومين من مجموعات عرين الأسود، وكتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة "فتح"، في عملية عسكرية أمس الاثنين، هدفت لاعتقال منفذ عملية حوارة التي وقعت بداية الأسبوع الماضي، واسفرت عن إصابة جنديين إسرائيليين بجراح خطيرة. وارتقى أمس المقاوم في

شيع آلاف الفلسطينيين، اليوم الإثنين، جثامين 3 فلسطينيين استشهدوا، برصاص الاحتلال الإسرائيلي، شمالي وجنوبي الضفة الغربية. ففي نابلس (شمال)، شارك الآلاف في تشييع جثماني الشابين محمد أبو بكر، ومحمد الحلاق، اللذين اسنشهدا، الإثنين، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامه حي المخفية بالمدينة. وانطلق موكب التشييع من مستشفى رفيديا الحكومي باتجاه وسط المدينة، ثم إلى بلدة

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيدين الذين ارتقيا في نابلس (شمال الضفة الغربية)، صباح اليوم برصاص قوات الاحتلال. وأكدت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين، أن لا سبيل للجم الاحتلال إلا بالمقاومة وتصعيد الاشتباك. وزفت "حماس" إلى "جماهير شعبنا الفلسطيني العظيم: الشهيد المجاهد: محمد ناصر سعيد، والشهيد المجاهد: محمد أبو بكر جنيدي، اللذين ارتقيا

استشهد فلسطينيان خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الإثنين، مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية المحتلة)، في حين تصدى مقاومون بالرصاص والعبوات الناسفة للقوات المقتحمة. وأفادت وزارة الصحة، في تصريح تلقته "قدس برس"، باستشهاد شابين برصاص الاحتلال بعد وصولهما بحالة حرجة لمستشفيي نابلس التخصصي ورفيديا الحكومي. وذكرت مصادر محلية أن الشهيدين هما محمد الحلاق ومحمد أبو بكر.

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، مخيم "عسكر"، شرق نابلس شمال الضفة الغربية، واعتقلت فلسطينيين، وأصابت ثالث. وذكرت مصادر محلية، أن اشتباكات ومواجهات عنيفة دارت خلال اقتحام الاحتلال للمدينة والمخيم، حيث استهدف المقاومون قوات الاحتلال بصليات من الرصاص والعبوات محلية الصنع. وأشارت إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت الشابين عبد الله إياد أبو صافي، وعبد

شيّع مئات الفلسطينيين في محافظة نابلس (شمال الضفة)، اليوم الثلاثاء، جثمان الشهيد عمير محمد لولح، إلى مثواه الأخير. وانطلق موكب التشييع بجنازة عسكرية من مستشفى النجاح، إلى مسقط رأس الشهيد في قرية زواتا غرب مدينة نابلس، حيث ألقيت نظرة الوداع عليه في منزل عائلته، قبل أن يصلى عليه ويوارى الثرى في مقبرة القرية. وكانت مصادر