أمريكا

انتقدت وزارة الخارجية الأمريكية، الخميس، قرار السلطة الفلسطينية وقف التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي، على خلفية اقتحام قواته مخيم جنين (شمال الضفة الغربية) صباح اليوم، وإعدامه تسعة فلسطينيين. ووصفت مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى بربرا ليف، في تصريح صحفي، قرار السلطة الفلسطينية وقف التنسيق الأمني بـ"الخطوة غير الصحيحة في الوقت الراهن". وقالت ليف:

كشف تقرير لمعهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي (معهد أبحاث يتبع جامعة تل أبيب)، عن التهديدات الرئيسية الثلاثة التي ستواجهها "إسرائيل" خلال عام 2023. وقال التقرير: "يقف على رأس هذه التهديدات، خطر إلحاق الضرر بالعلاقة مع الولايات المتحدة، والبرنامج النووي الإيراني، والساحة الفلسطينية، والتي أصبحت التهديد الأكثر إلحاحًا في التسلسل الهرمي للتحديات". ووفق موقع /مكور ريشون/

قتل فتى فلسطيني في حادث إطلاق نار في مدينة فيلادلفيا، أكبر مدن ولاية بنسلفانيا الأميركية، مساء الخميس. وتوفي شهيد سامر سعود (17 عاما) من قرية مخماس شمال شرق مدينة القدس، في حادث إطلاق، جرى بين عصابات في منطقة فرانكفورد بمدينة فيلادلفيا. وأوضح أحد أقارب سعود، في تصريحات صحفية، أن الشاب الذي لقي مصرعه كان في

وقع ناشطون فلسطينيون وحقوقيون من أنصار القضية الفلسطينية في الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الاثنين. على عريضة إلكترونية، تطالب بالضغط على أعضاء الكونغرس لوقف الدعم الأمريكي لحكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة. وانتقد النشطاء والحقوقيون في العريضة ما أسموه "التواطؤ الأمركيي" في قضية التطهير العرقي، الذي تمارسه حكومة الاحتلال بحق أهالي مسافر يطا جنوب الخليل، وفق ما أوردت

طالبت النائبة الأمريكية من أصول فلسطينية، رشيدة طليب، الكونغرس بوقف تمويل "الأبارتايد" الإسرائيلي (نظام الفصل العنصري). وأعادت طليب عبر حسابها في موقع "تويتر" نشر تقرير مصور يظهر عمليات التهجير المستمرة التي تقوم بها قوات الاحتلال بحق أهالي مسافر يطا، جنوب الخليل (جنوب الضفة). وأشارت إلى إحصائيات فلسطينية حول العام المنصرم باعتباره الأكثر دموية، حيث قتل

ذكرت القناة /السابعة/ العبرية، أن السفير الأمريكي في "إسرائيل" توماس نيدس، أعرب عن رفض بلاده لكافة الأعمال الاستفزازية في القدس. وأشارت القناة العبرية، اليوم الخميس، إلى أن تصريحات توماس، جاءت على خلفية اقتحام وزير الأمن المتطرف إيتمار بن غفير، للمسجد الأقصى، الثلاثاء الماضي. وقال توماس: "نؤيد الحفاظ على الوضع الراهن في الحرم القدسي، ولا نحب

أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بليكن "التزام الولايات المتحدة الراسخ بالشراكة الأمريكية الإسرائيلية، وأمن إسرائيل". وأشار خلال محادثة هاتفية مع نظيره الإسرائيلي إيلي كوهين، وفق بيان للخارجية الأمريكية، مساء اليوم الإثنين، إلى"الجهود الأمريكية المستمرة لتعزيز المصالح المشتركة، مثل تعزيز اندماج إسرائيل الإقليمي (التطبيع) من خلال منتدى النقب (في المغرب آذار/مارس القادم)". وذكرت "الخارجية" أن بلينكن

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، سيصل إلى "إسرائيل"، منتصف الشهر الجاري. وقال موقع /واللا/ الإخباري العبري: إن "الزيارة تأتي على خلفية المخاوف الأمريكية، وقلق إدارة جو بايدن بشأن سياسة الحكومة الإسرائيلية الجديدة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، وخاصة خطوات توسيع المستوطنات في الضفة الغربية، وشرعنة البؤر الاستيطانية". وكان الرئيس بايدن،

مع إعلان زعيم حزب "الليكود" الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تمكنه من تشكيل الحكومة، إلا أن التساؤلات لم تتوقف عن كيفية تعاطي الولايات المتحدة الأمريكية معها، وهي التي وصفت بالأكثر "تطرفا وفاشية". ويرى الباحث والمحلل السياسي الفلسطيني، ساري عرابي، أن "علاقة أمريكا مع إسرائيل، فوق التحولات السياسية الموجودة داخل كيان الاحتلال، وجوهر العلاقة العامة بين الجانبين لن

كشفت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تمنح تأشيرات دخول للإسرائيليين المشتبه بارتكابهم أعمال عنف ضد الفلسطينيين، معتبره الخطوة "سابفة خطيرة". وقالت الصحيفة، اليوم الخميس، إن "السياسة الأمريكية الجديدة تشير إلى أن المشتبه بارتكابهم أعمال عنف ضد العرب، أو القيام بأعمال ترهيب أو التحريض على العنف، قد لا يحصلون على التأشيرة". واضافت

أعلنت الولايات المتحدة أنها تمارس ضغوطا على الأمم المتحدة، لعدم تحديث اللائحة السوداء للشركات العاملة في المستوطنات الإسرائيلية، رغم دعوات واشنطن لحليفتها لوقف التوسع الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بحسب صحيفة /واشنطن بوست/ الأمريكية. وأكدت "الخارجية الأمريكية" أنها تواصلت مع مفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة؛ لتبلغها مخاوفها بشأن اللائحة التي أثار نشرها للمرة الأولى

أكد رئيس حكومة الاحتلال يائير لبيد، الثلاثاء، أن "جنود الجيش الإسرائيلي لن يتم التحقيق معهم من جانب مكتب التحقيقات الفيدرالي (اف بي آي) ولا من  أي جهة أو دولة أجنبية، مهما كانت علاقتها ودية مع إسرائيل". وتأتي تصريحات لبيد ردا على بيان للولايات المتحدة، أعلنت فيه عن نيتها فتح تحقيق رسمي حول ظروف مقتل صحافية