إيتمار بن غفير

كشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الخميس، أن الناشط اليميني، بنتسي غوفشطاين، الذي منعته "المحكمة العليا" الإسرائيلية من خوض الانتخابات البرلمانية (الكنيست)، وحوكم بالتحريض على العنصرية والإرهاب، يعمل مستشارا لوزير أمن الاحتلال، إيتمار بن غفير، في القضايا المتعلقة بالشرطة. وذكرت الصحيفة العبرية أن "غوفشطاين، الذي يترأس منظمة لهافا اليمينية المتطرفة، يشارك في اتخاذ قرارات تتعلق بقيادة

اعتبرت الولايات المتحدة الأمريكية، صباح اليوم الإثنين، اقتحام ما يسمى وزير الأمن القومي للاحتلال، ايتمار بن غفير، للمسجد الأقصى، "استفزازيا ومثيرا للقلق وينذر بالخطر". وقالت وزارة الخارجية الأمريكية: "يجب عدم استخدام هذا المكان المقدس لأغراض سياسية، واحترام قدسيته"، معتبرة تصريحات بن غفير التي أطلقها خلال اقتحامه للأقصى بأنها "تحمل لهجة تحريضية". وأبدت الخارجية الأمريكية "انزعاجها"

 أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، اقتحام وزير أمن الاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، المسجد الأقصى المبارك، صباح اليوم الأحد، وتحت حراسة وحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سنان المجالي، إن اقتحام "بن غفير، للمسجد أقصى وانتهاك حرمته، هو خطوة استفزازية مدانة، وتصعيد خطير، ومرفوض، ويمثل خرقا فاضحا ومرفوضا للقانون الدولي،

اقتحم وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، صباح اليوم الأحد المسجد الأقصى، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال. وقال موقع /ساروجيم/ العبري: إن اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى اليوم، يأتي على "خلفية العاصفة"، التي أحاطت باقتحام بعض أعضاء الكنيست والحكومة للمسجد يوم الخميس الماضي. وانتشر عناصر من شرطة الاحتلال والوحدات الخاصة في ساحات الحرم، وقاموا

بعد مصادقة الحكومة الإسرائيلية على تشكيل ميليشيات "الحرس الوطني" بقيادة وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، حذر مراقبون من أن يؤسس هذا القرار لمرحلة جديدة بالغة الخطورة في تاريخ الصراع. وكان بن غفير دعا نشطاء الجماعات اليمينية اليهودية المتطرفة إلى التطوع في صفوف "الحرس الوطني"، الذي سيوجه نشاطه ضد فلسطينيي الداخل. وحول حيثيات

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، سامي أبو زهري، أن "مصادقة حكومة الاحتلال على تشكيل الحرس الإجرامي تحت إمرة الوزير الفاشي ابن غفير، إنما يشكل إعلان حرب على أبناء شعبنا، خاصة داخل فلسطين المحتلة عام 48، من خلال شرعنة استهدافهم، وجعلهم في بؤرة هذه الميليشيا الدموية". وأضاف أبو زهري، في تصريح صحفي،

أدان الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، اتفاق رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير أمنه إيتمار بن غفير، تشكيل مليشيات تحت اسم "حرس قومي". وأضاف طه لـ"قدس برس" اليوم الأربعاء، أن "القرار بمثابة تشكيل مليشيا عنصرية متطرفة، هدفها المزيد من القمع بحق أهلنا في أراضي الـ 48". واعتبر أن "القرار ينسجم مع القرارات

كشفت وسائل إعلام عبرية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ذلل العقبات أمام إعلان تجميد "الإصلاحات القضائية" المثيرة للجدل، عبر اتفاق أبرمه مع الوزيرين إيتمار بن غفير وياريف ليفين. وبعد مداولات استمرت ساعات مع أحزاب الائتلاف الحكومي، خرج نتنياهو ظهر الإثنين من مكتبه إلى مبنى الكنيست (البرلمان)، حيث يتظاهر الآلاف ضد الإصلاحات القضائية. وقالت صحيفة

أكّدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية) ونادي الأسير (مستقل)، في بيان مقتضب ومشترك، اليوم الاثنين، أنّه مع "اقتراب ساعة الصفر من معركة الإضراب عن الطعام، فإن الأسرى يكثفون حالة التعبئة، وهم على استعداد لخوض معركة (الحرّيّة أو الشّهادة) مع بداية شهر رمضان المبارك". بدورها، دعت لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة، "أبناء شعبنا إلى المشاركة الفاعلة،

يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الحادي عشر على التوالي، خطواتهم النضالية (العصيان)، رفضا لإجراءات وزير الأمن الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، التي تهدف للتضييق عليهم. وقررت لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة، الاعتصام في ساحات السجون، اليوم، بعد صلاة الجمعة، تنفيذا لدعوتها "اعتبار اليوم يوم غضب ردا على جرائم الاحتلال ومجازره، ونصرة للأسرى والقدس

أعرب أكثر من نصف الإسرائيليين، عن خيبة أملهم من أداء وزير الأمن الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، وذلك بعد أشهر من توليه مهام منصبه.   وجاء في الاستطلاع الذي نشرته صحيفة /معاريف/ الإلكترونية العبرية، اليوم الأحد، أن 51% من المستطلعة آراؤهم محبطون من أداء "بن غفير"، وذلك بعد حوالي 3 أشهر من تولي حقيبة وزارته.

يواصل الأسرى في سجون الاحتلال، لليوم الخامس على التوالي، خطوات "العصيان" الجماعي ضد إدارة السجون، ردا على إعلانها البدء بتطبيق الإجراءات التي أوصى بها وزير أمن الاحتلال الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، للتضييق عليهم. وكانت لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة قد قررت يوم أمس بعد صلاة الجمعة الاعتصام في ساحات السجون، وإعلان مضاعفة حالة الاستنفار،