احتلال

أصيب عشرات الفلسطينيين بالاختناق بالغاز السام، اليوم الجمعة، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي المشاركين في مسيرة قرية "بيت دجن" شرقي نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ بأن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص، وقنابل الغاز السام والصوت، صوب المشاركين في المسيرة، ما أدى إلى إصابة أكثر من 40 فلسطينيا بالاختناق. وينظم سكان

طالب أعضاء في الكونغرس (برلمان)، الرئيس الأميركي جو بايدن، ووزير خارجيته أنتوني بلينكن، باتخاذ الإجراءات لوقف استخدام التمويل الأميركي المقدم لـ "إسرائيل" لانتهاك حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية. وأعرب أعضاء الكونغرس في رسالة وجهوها إلى بايدن وبلينكن، اليوم الجمعة، عن "القلق إزاء العنف المتصاعد في الضفة الغربية المحتلة، والتصرفات المقلقة التي تمارسها الحكومة الإسرائيلية الجديدة

استهدف هجوم إلكتروني، اليوم الجمعة، عدة مواقع لمصارف تابعة للاحتلال في فلسطين المحتلة. وأفادت القناة /12/ العبرية، أن مجموعات قراصنة اسمت نفسها "أنونيموس سودان" تقول إنها نفذت هجمات إلكترونية ضد مواقع المصارف في "إسرائيل". وبحسب القناة فإن من ضمن الاستهدافات مصرف "مزراحي" ومصرف "ديسكونت" ومصرف "لئومي" ومصرف "القدس"، مبينةً أنه وحتى لحظة كتابة التقرير، لا

كشفت مصادر عبرية، أن كبار مسؤولي الشرطة الإسرائيلية، يعتقدون أن قرار منع المستوطنين اليهود، من اقتحام  الحرم القدسي خلال الأيام العشرة الأخيرة من شهر رمضان، "منع الاشتباكات في القدس، التي كان من الممكن أن تؤدي إلى اندلاع حريق أوسع". وقالت قناة /12/ العبرية، نقلاً عن مصادر في الشرطة لم تسمها: إن "المعلومات الاستخباراتية تشير إلى

أكد رئيس "رابطة علماء فلسطين" (تجمع للفقهاء تأسس عام 1992)، نسيم ياسين، أن الهدف الأساسي من الاقتحامات المستمرة للمسجد الأقصى، ومنع الاعتكاف، فيه هو إثبات أن هذا المكان هو ليس مقدسا للمسلمين فحسب، وانما لليهود كذلك. وقال ياسين في حديث مع "قدس برس" اليوم الأربعاء، إن "العدو الصهيوني يسعى من خلال الاقتحامات التي تتم بين

أدان الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن مدينة القدس، محمد حمادة، قيام "سلطات الاحتلال الصهيوني تنفيذ مشروع استيطاني يتضمّن بناء جسر هوائي معلّق في حي وادي الربابة ببلدة سلوان بالقدس المحتلة". وعدّ حمادة، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، هذا المشروع بأنه "اعتداءً صارخاً على هوية البلدة، واستمراراً لسياسة تهويد مدينة القدس

تواصل قوات الاحتلال، اليوم الأربعاء، ولليوم الخامس على التوالي تشديد إجراءاتها العسكرية في محيط الأغوار شمالي شرق الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال شددت إجراءاتها العسكرية على حاجزي تياسير والحمرا العسكريين، ما تسبب بأزمة مرورية خانقة. ويواجه المواطنون معاناة حقيقية في الوصول إلى أماكن عملهم، ومزارعهم في الأغوار، بسبب الحصار المشدد الذي تفرضه قوات

أعلنت كنيسة القديس بورفيريوس الأرثوذكسية في غزة، إلغاء سلطات الاحتلال تصاريح السفر لزيارة الأماكن المقدسة داخل القدس المحتلة، خلال عطلة عيد الفصح المسيحي القادمة. ووفق صحيفة /جروزاليم بوست/ العبرية، "لم يتم إبداء أي سبب رسمي للإلغاء، والذي تم إرساله إلى الكنيسة، عبر وزارة الشؤون المدنية الفلسطينية (تابعة للسلطة الفلسطينية)". وجاء في إعلان الكنيسة عبر صفحتها

اتهم القائد السابق لرئيس وزراء الاحتلال في وحدة الاستطلاع، شلومي ريسمان، اليوم الأربعاء، بنيامين نتنياهو، بالتهرب من خدمة الاحتياط. ووفق موقع /واينت/ العبري، توجه ريسمان، إلى نتنياهو بالقول: "في حرب لبنان الأولى، انسحبت من صفوف الاحتياط واختفيت، لقد خدمت ما مجموعة صفر من أيام خدمة الاحتياط، لذا أخرجتك من الوحدة". ورد ديوان نتنياهو على ريسمان

كشفت مصادر إعلامية عبرية، إن قوات الاحتلال رصدت خلية مكوّنة من 3 فلسطينيين، اليوم الثلاثاء، أطلقت النار على قوة من جيش الاحتلال كانت تنصب نقطة تفتيش قرب مستوطنة "ألون موريه" قرب بلدة "دير الحطب" شرقي نابلس شمال الضفة الغربية. وأوضح موقع /واي نت/ إن القوة العسكرية قامت بإطلاق النار باتجاه الخلية، مما أدى إلى استشهاد

أكد باحث فلسطيني، أن الدولة العبرية، تسيطر على أفريقيا من خلال معركة السياسة والاقتصاد، والفكر والثقافة. وقال الباحث محمد عودة الأغا في ورقة له تحت عنوان "التغلغل الصهيوني في القارة الأفريقية وتداعياته على القضية الفلسطينية" وزعها اليوم مركز "حوار للدراسات" (خاص مقره غزة)، إن "مفهوم الاحتلال تطور معناه، ليمسي احتلال وسيطرة على الاقتصاد والسياسة والفكر

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد ظهر يوم الثلاثاء، النار تجاه شاب فلسطيني بزعم تنفيذه عملية طعن في مدينة الخليل بالضفة الغربية، ما أدى لإصابته إصابة طفيفه قبل أن تقوم باعتقاله. وأفادت مصادر محلية في البلدة القديمة من الخليل، بأن الشاب فرحات نادر الرجبي، وهو أحد سكان "حي السلايمة"، القريب من المسجد الابراهيمي، تم ايقافه من قبل