احتلال

أعربت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير) عن "فخرها واعتزازها بجماهير شعبنا التي خرجت إلى الميادين على امتداد الوطن تلبيةً لنداء المقاومة". وأكدت "الشعبية" في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الجمعة، على أن "خروج الجماهير الفلسطينية مساء أمس (الخميس) إلى الميادين وهتافاتها المزلزلة الهادرة للمقاومة.. شَكلّ استفتاءً شعبياً ووطنياً وانحيازاً مطلقاً لخيار

قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، روحي فتوح، إن مصادقة برلمان الاحتلال (كنيست)، بالقراءة الأولى، على مشروع قانون "حرمان أسرانا الأبطال من الرعاية الطبية اللازمة في سجونه العنصرية، هو تشريع إجرامي بالإعدام والقتل البطيء". وأضاف فتوح في تصريح صحفي، اليوم الخميس، أن هذه المصادقة "تعبر عن مدى حقد ودموية وفاشية الاحتلال وإجرامه ضد أبطالنا بالأسر، وإنها

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن ما يسمى اللجنة الوزارية للشؤون التشريعية، ستناقش الأحد القادم، مشروع قانون "عقوبة الإعدام" لمنفذي عمليات المقاومة الفلسطينية، والذي تقدم به عضو الكنيست (البرلمان) ليمور سون هار ملك، من حزب "القوة اليهودية" اليميني. وذكرت القناة /السابعة/ العبرية، أنه "بعد ذلك سيتم طرح القانون للتصويت عليه في القراءة الأولية في الجلسة العامة

كشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الخميس، أن "المجلس الأعلى للتخطيط في الإدارة المدنية"، التابعة لجيش الاحتلال، صادق أمس الأربعاء، على بناء قرابة 3000 وحدة استيطانية، ومن المتوقع أن يوافق اليوم الخميس، على بناء قرابة أربعة آلاف وحدة إضافية. وأوضحت، أنه "في هذين اليومين، من المتوقع إقرار عدد أكبر من الوحدات الاستيطانية، التي تمت الموافقة عليها

ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية /كان/، أن الأجهزة الأمنية، قررت رفع حالة التأهب في المناطق الفلسطينية وعلى الحدود مع قطاع غزة، تحسبا لمحاولات انتقام  ضد عملية جيش الاحتلال في نابلس (شمال الضفة)، أمس الأربعاء، والتي اسفرت عن استشهاد 11  فلسطينيا.  وجاء القرار في ختام تقييم خاص للوضع تم إجرؤه في أعقاب عملية نابلس، وفق الإذاعة العبرية.

أصيبت فلسطينية، اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب مدخل بلدة العيزرية، جنوب شرق القدس. وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال المتمركزة قرب مستوطنة معالي أدوميم، الجاثمة على أراضي بلدتي أبو ديس والعيزرية، أطلقت النار على فلسطينية، لم تعرف هويتها بعد، وأصابتها بجروح. وزعم موقع /واينت/ العبري، أن "فلسطينية، من سكان بلدة أبو ديس قرب

شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية، فجر اليوم الخميس، سلسة غارات جوية على قطاع غزة. وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن "طائرات الاحتلال قصفت عدة مواقع للمقاومة غربي مدينة غزة، ووسط القطاع، محدثة دماراً كبيراً، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات في الأرواح". وأضاف أن "طائرات الاحتلال استهدفت موقع بدر التابع للمقاومة في مخيم الشاطئ غرب مدينة

أعلنت "فصائل العمل الوطني والإسلامي" (داخل منظمة التحرير وخارجها)، الإضراب الوطني الشامل، غدا الخميس، في كافة أنحاء قطاع غزة. وقالت الفصائل الفلسطينية في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، إن إعلان الإضراب يأتي "تعبيراً عن غضب الشعب الفلسطيني، واستنكاره للجريمة البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الفاشي الإسرائيلي" في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، اليوم.

أكد عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، ماهر صلاح، أن "ارتقاء هذا العدد الكبير من شهدائنا الأبطال في مدينة نابلس.. إنما يستدعي إطلاق يد المقاومة البطلة في كل أرجاء أرضنا الفلسطينية المحتلة.. وصولا إلى كنسه منها، مرة واحدة، وإلى الأبد" على حد تعبيره. وأضاف صلاح، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، تعقيبا على المجزرة

دانت جامعة الدول العربية (مقرها القاهرة)، ارتكاب قوات الاحتلال الإسرائيلي مجزرة في مدينة نابلس، اليوم الأربعاء، ما أدى إلى استشهاد 10 فلسطينيين وإصابة نحو 100 آخرين. وحمّل الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية، سعيد أبو علي، في تصريح صحفي اطلعت عليه "قدس برس"، "سلطات الاحتلال والحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة المسؤولية عن

أدانت "منظمة التعاون الإسلامي"، ما وصفته بـ "المجزرة الجديدة التي اقترفتها قوات الاحتلال"، في مدينة نابلس اليوم الأربعاء، والتي أدت إلى استشهاد عشرة فلسطينيين وإصابة أكثر من 100 آخرين، سبعة منهم بحالة الخطر. واعتبرت "التعاون الإسلامي"، في بيان لها، اطلعت عليه "قدس برس" أن "هذه الجريمة النكراء تشكل امتدادا لسجل الجرائم، وإرهاب الدولة المنظم الذي

شارك عشرات الفلسطينيين، ظهر اليوم الأربعاء، في مسيرة غاضبة منددة، بالمجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، والتي أدت لاسستشهاد عشرة فلسطينيين، وإصابة أكثر من 100 بينهم مصابون بحالة حرجة. ورفع المشاركون في المسيرة التي تقدمتها محافظ رام الله والبيرة ليلى غنام (تابعة للسلطة الفلسطينية)، وأعضاء إقليم حركة "فتح" في