اسرائيل

اتهم المخرج اليهودي البريطاني جوناثان غليزر، الاحتلال الإسرائيلي بـ"اختطاف الديانة اليهودية لتأجيج الصراع في المنطقة". وأعلن غليزر، وفقا لوسائل إعلام بريطانية، خلال تسلمه جائزة "أوسكار" تبرئه من عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وقوبل حديثه بالتصفيق الحار. وأضاف: "نقف أمامكم الآن كرجال يهود يرفضون اختطاف يهوديتهم والمحرقة من قبل الاحتلال، ما أدى إلى صراع فيه

ذكرت وسائل إعلام لبنانية بإطلاق رشقة صاروخية من جنوبي لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الأعلى. وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية بدوي صفارات الإنذار في الجليل الأعلى وجبل الجرمق شمالي فلسطين المحتلة. وأشارت إلى انفجار صواريخ اعتراضية إسرائيلية في أجواء قرى حدودية بالقطاع الأوسط من جنوب لبنان. وتحدثت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن إطلاق قذيفتين على جبل

تقدمت دولة جنوب أفريقيا بطلب إلى محكمة العدل الدولية في لاهاي تدعو فيه لحث "إسرائيل" بالسماح بإدخال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، "خوفا من المجاعة". وحثت جنوب أفريقيا، في بيان لها، المحكمة على إصدار أمر بإجراءات جديدة دون عقد جلسة في ضوء الوضع الذي وصفته بشديد الاستعجال. وشددت على الحاجة لمزيد من الإجراءات

قالت وسائل إعلام عبرية إن استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة، يزيد من تعميق خسائر الاحتلال على المستويين السياسي والعسكري، بينما " السنوار يحاصر إسرائيل " بعد أن تمكنت "حماس" من تحقيق مجموعة من المكاسب، جعلها تفرض شروطها في مفاوضات الهدنة، وتضاعف الضغط الدولي على الاحتلال. وأكدت صحيفة /معاريف/ العبرية، في تقرير لها، الثلاثاء، إن الجيش

أكد الممثل الأعلى للسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، أن إسرائيل ردت بشكل غير متناسب على عملية "حماس"، مشيرا إلى أننا في خضم كارثة مع استخدام الاحتلال الجوع كسلاح في غزة. وقال بوريل في لقاء مع صحيفة /إلباس/ الإسبانية: "نحن بالفعل في خضم كارثة، واضطرت الأمم المتحدة إلى تعليق المساعدات الإنسانية، فإسرائيل تستخدم الجوع كسلاح،

اعتبر الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، أحمد الحيلة، أن الموافقة على مقترحات حركة "حماس"، بخصوص "اتفاق الإطار"، في حال اعتمادها بصورةٍ نهائية تعتبر "نقلة نوعية في تاريخ الصراع مع الاحتلال، ومحطة مهمة يمكن البناء عليها".   وعزا الحيلة ذلك لعدة أسباب، من أهمها "تثبيت حقوق الشعب الفلسطيني الوطنية بالقوة، وبأنه انتهى الزمن الذي يمكن فيه القفز

قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان إن المملكة لن تتمكن من تطبيع علاقاتها مع إسرائيل حتى يتم التوصل إلى حل طويل الأمد للقضية الفلسطينية. وعلق بن فرحان في حوار مع شبكة /سي إن إن/ الأمريكية على إمكانية مشاركة المملكة كجزء من قوة عربية تدخل لتحل محل الإسرائيليين وتحقيق الاستقرار في غزة، قائلا: "أعتقد أن ما

قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأيرلندي مايكل مارتن إن بلاده تدرس الانضمام إلى قضية الإبادة الجماعية المرفوعة ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية. وأوضح مارتن أن "الأولوية حاليا هي لوقف إطلاق النار والإفراج عن الاسرى دون شروط ووصول المساعدات الإنسانية". وأضاف أن "الوضع في غزة مأساوي، وليس هناك أي عذر الآن لتأخير إدخال المساعدات".

دعت سفيرة دولة الاحتلال الإسرائيلي لدى بريطانيا، تسيبي حوتوفلي، لتدمير غزة وكل مدرسة ومسجد ومنزل فيها. وزعمت حوتوفلي في مقابلة لها مع إذاعة /أل بي سي/ البريطانية، أن غزة كلها مرتبطة بشبكة أنفاق "حماس"!. وعندما سألها المذيع إيان دايل، الذي لا يخفي دعمه لإسرائيل، عما إذا كانت هذه دعوة فعلية لتدمير غزة، وكل بناية فيها،

نشرت صحيفة /الغارديان/ البريطانية مقالا لأستاذ دراسات السلام بجامعة برادفورد، بول روجرز، قال فيه إن "إسرائيل تخسر الحرب ضد حماس، إلا أن نتنياهو وحكومته لن يعترفوا بذلك". وأضاف الكاتب أن "السرد الرسمي هو أن (حماس) أُضعفت لكن الفشل هو في عقيدة الجيش الإسرائيلي. ويقول إن الخطاب المتعلق بحرب غزة تسيطر عليه وزارة الحرب الإسرائيلية، رغم

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الأحد، إنه "من غير المقبول أن تستخدم إسرائيل حركة "حماس" ذريعة لمعاقبة الشعب الفلسطيني بشكل جماعي". كلمة لافروف جاءت في منتدى الدوحة المنعقد بالعاصمة القطرية بنسخته الـ 21 تحت شعار "معاً نحو بناء مستقبل مشترك". ولفت إلى أن هجوم "حماس" على إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي "لم

قالت وزارة الخارجية التركية إن تركيا "استدعت سفيرها لدى إسرائيل للتشاور بسبب الأزمة الإنسانية في قطاع غزة والهجمات الإسرائيلية المستمرة عليه". وغادرت السفيرة الإسرائيلية لدى تركيا البلاد في الشهر الماضي لدواع أمنية بعد اندلاع احتجاجات في أنحاء البلاد دعما للفلسطينيين. وقالت إسرائيل في وقت لاحق إنها استدعت سفيرتها لتقييم العلاقات الثنائية. وقالت الخارجية في بيان