الداخل الفلسطيني المحتل

قتل شاب، صباح اليوم الخميس، إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار، في بلدة الطيرة في المثلث الجنوبي بالداخل الفلسطيني المحتل، وهي جريمة القتل الخامسة بغضون الـ24 ساعة الأخيرة. وذكرت مصادر محلية، أن طواقم الإسعاف، تلقت في ساعات الصباح بلاغا عن وجود جريح في الطيرة. وأكدت المصادر أن الطاقم الطبي الذي وصل إلى مكان الجريمة، أقر بوفاة

قتل شاب (25 عاما)، مساء اليوم، الأربعاء، جراء تعرضه لجريمة إطلاق نار ارتكبت في حي "البشارة" في مدينة الناصرة (شمال)، بالداخل الفلسطيني المحتل. وأفادت مصادر محلية، بأن القتيل هو الشاب عبد القادر هاني عوايسي، وهو قريب نائب رئيس البلدية، محمد عواسي الذي قتل نجله في جريمة إطلاق نار، ارتكبت في آذار/ مارس الماضي. وارتفعت حصيلة

قتل فجر اليوم الأربعاء شاب فلسطيني، في جريمة إطلاق نار ارتكبت في الداخل الفلسطيني المحتل عام 48. وقالت شرطة الاحتلال في بيان لها: "إنها فتحت تحقيقا في جريمة إطلاق نار ارتكبت في بلدة "كفر قرع" في منطقة "المثلث الشمالي" شمالي فلسطين المحتلة، راح ضحيتها الشاب علاء كندي ويبلغ من العمر 39 عاما"، مبينة أنها باشرت

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن برلمان الاحتلال "كنيست" صادق الليلة الماضية على قانون يستهدف فلسطينيي الداخل  بحجة "منع التحريض". وقال موقع /0404/ العبري إن برلمان الاحتلال "صادق بالأغلبية على مشروع قانون عضو (الكنيست) تسفي سكوت من حزب  (الصهيونية الدينية) اليميني المتطرف، بعد ساعات من انتهاء العدوان العسكري الإسرائيلي في مخيم جنين، والتظاهرات التي نظمها فلسطينيو

قُتل شخصان في جريمتي إطلاق نار ارتُكبتا في مدينة "شفاعمرو"، وبلدة "كفر كنا"، في الداخل الفلسطيني المحتل، مساء اليوم الثلاثاء، كما أُصيب ثلاثة آخرون، في جريمتين أخريين في "إكسال" و"كفر قرع". ففي "شفا عمرو" أُصيب الشاب أمير سواعد (23 عاما) بجراح حرجة، جرّاء إطلاق نار استهدفه في المدينة، كما أصيب شاب ثلاثيني في "كفر كنا"،

انطلقت مساء السبت المظاهرة القُطرية المنددة بالجريمة؛ وتقاعس الشرطة الإسرائيلية، في مدينة حيفا، شمالي فلسطين المحتلة، وذلك ضمن سلسلة خطوات احتجاجية أقرتها لجنة المتابعة العليا (أعلى هيئة تمثيلية لفلسطينيي الداخل). وجاءت المظاهرة ضمن سلسلة خطوات احتجاجية أقرتها لجنة المتابعة العليا، مؤخرا، رفضا للجريمة، وضد تواطؤ شرطة الاحتلال في كبح جماحها. يذكر أن عدد ضحايا جرائم

كشفت وسائل إعلام عبرية، النقاب عن أن جيش الاحتلال اعتقل الليلة الماضية، عددا من الجنود (لم يذكر عددهم) من أصول درزية وبدوية، بعد قيامهم بتسجيل شريط فيديو ونشره على شبكة الإنترنت، يظهرون فيه وهم يشتمون دولة الاحتلال ويمدحون المقاومة في جنين (شمال الضفة الغربية). وجاء في بيان صادر عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "بعد التصريحات

نظمت "الهيئة الوطنية لدعم وإسناد شعبنا الفلسطيني في الداخل المحتل" (أهلية)، وقفة تضامن ودعم وإسناد لفلسطينيي الداخل المحتل، اليوم الأحد، رفضًا لجرائم القتل والاستنزاف التي يرعاها الاحتلال الإسرائيلي. وشارك في الوقفة التي نظمت بساحة "الجندي المجهول" وسط مدينة غزة، ممثلون عن الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية، ومؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني. وأكد رئيس الهيئة محسن أبو رمضان،

قضت ما تسمى المحكمة المركزية الإسرائيلية في مدينة حيفا شمال فلسطين المحتلة عام 48، اليوم الأحد بالسجن الفعلي 8 سنوات على الشاب الفلسطيني مصطفى عواد (21 عاما) من بلدة "طمرة"، شمال فلسطين المحتلة عام 48، على خلفية مشاركته بأحداث هبة الكرامة في أيار/ مايو 2021. كما فرضت ذات المحكمة، على عواد الحبس لمدة عام مع

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن عضو عضو برلمان الاحتلال "كنيست"، تسفيكا فوغل، من حزب عوتسما يهوديت (القوة اليهودية)" اليميني الاستيطاني، تقدم بمشروع قانون ينص على أنه يمكن لوزير ما يسمى "الأمن القومي"، ايتمار بن غفير، أن يصدر أوامر بالاعتقال الإداري وفرض قيود على الحركة والتواصل "إذا اقتنع بأن هناك احتمالا لضرر فعلي بالأمن العام".  وزعم

أغلق العشرات من أهالي "قلنسوة" في "المُثلّث الجنوبي" شمالي فلسطين المحتلة، مساء اليوم السبت، خلال تظاهرة احتجاجية ضد سياسة هدم المنازل، والتضييق على الأرض والمسكن. ورفع المتظاهرون لافتات منددة بسياسة الاحتلال، وخصوصا ما تسمى "اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء" التي سلمت عشرات أوامر الإخلاء؛ والغرامات المالية لأصحاب أراض ومنشآت في "قلنسوة". وردد المتظاهرون هتافات ضد سياسة

قتلت شابة (20 عاما)، متأثرة بجراحها إثر تعرضها لإطلاق نار في القسم العلوي من جسدها خلال تواجدها داخل سيارة، قرب بلدة يركا في الداخل الفلسطيني المحتل. وأفاد مراسلنا بأنه القتيلة، نقلت إلى مستشفى الجليل الغربي في نهريا، في الداخل المحتل، قبل أن يعلن عن وفاتها، مساء اليوم الجمعة، بعد فشل محاولات إنقاذ حياتها. وجاءت جريمة