الشاباك

اتهم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي "الشاباك" رونين بار، بالتقصير في الاستجابة لهجوم "طوفان الأقصى" المفاجئ في 7 أكتوبر 2023. وجاء في بيان مكتب نتنياهو اليوم الجمعة، أن بار علم بوجود تهديد محتمل قبل ساعات من وقوع الهجوم، لكنه لم يتخذ الإجراءات المناسبة. واستند البيان إلى تقرير بثته القناة

هاجم وزير الأمن القومي للاحتلال إيتمار بن غفير رئيس جهاز الأمن الداخلي "الشاباك" رونين بار بعد الكشف عن تحقيق سري للجهاز، منذ شهور ضد الشرطة وبن غفير، وأن رئيس الشاباك دعا عناصر الجهاز قبل شهور للعمل لمنع سيطرة "المتطرفين الكاهانيين" على مؤسسات الحكم في إسرائيل. وحسب تحقيق للقناة /12/ الإسرائيلية فإن بار أخطر رئيس الوزراء

نفذ أمن المقاومة الفلسطينية، الجمعة، حكم الإعدام رميا بالرصاص بحق متخابر مع الاحتلال "الإسرائيلي". وقالت منصة "الحارس" الأمنية، إن "أمن المقاومة نفذ فجر الجمعة حكم الإعدام رميًا بالرصاص بحق المتخابر مع العدو (ح.ص - 48 عاما)، والذي اعترف أمام محكمة ثورية بالارتباط مع جهاز مخابرات العدو (الشاباك)". وأضاف المنصة، أن المتخابر اعترف بـ"تقديم معلومات وتحديد

جمدت المحكمة العليا الإسرائيلية، الجمعة، قرار حكومة بنيامين نتنياهو إقالة رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك" رونين بار، لحين النظر في التماسات قُدِّمت إليها ضد إقالته. وقالت القناة /12/ العبرية: إن المحكمة قررت اليوم تجميد قرار الحكومة إقالة بار، لحين النظر في الالتماسات المقدمة. ووفقا للمحكمة "يجمد إقالة بار إلى حين النظر في الالتماسات، وحتى موعد

قال رئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال "الشاباك" رونين بار، إن قرار استبعاده من فريق التفاوض انعكس سلبا ولم يؤد إلى تحرير الأسرى، مؤكدا أن الهدف من ذلك إجراء المفاوضات دون التوصل لصفقة. وأشار بار في رسالة وجهها لوزراء حكومة الاحتلال، مساء أمس الخميس، إلى أن قرار إقالته جاء لمنع التحقيق في أحداث 7 أكتوبر. ويوم

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن "تصريحات رئيس جهاز "الشاباك" تكشف تلاعب المجرم نتنياهو المتعمد بملف المفاوضات، وسعيه لإفشال أي اتفاق، ثم تعطيله بعد التوصل إليه، لأهدافه السياسية الخاصة. وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، إن "هذه الاعترافات من داخل قيادة الاحتلال تؤكد أن نتنياهو كان ولا زال هو العائق الحقيقي

رأى العديد من الكتاب والمحللين، أن قرار رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو اقالة رئيس جهاز الشاباك (رونين بار) يشير إلى تزايد أزمة نتنياهو الداخلية من جهة، وهروبا من تحمل مسؤولياته بعد احداث السابع من أكتوبر، وجزء من معركة لتصفية الخلافات الداخلية. بدوره قال الكاتب والمحلل السياسي أحمد الحيلة، إن إقالة نتنياهو لرئيس جهاز الشاباك تشير

أعلن مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، أنه التقى رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار، وأبلغه بقرار طرح إقالته على الحكومة خلال اجتماع مرتقب. وبحسب /القناة 12/ العبرية، قال نتنياهو إن "انعدام الثقة المستمر الذي ازداد مع مرور الوقت دفعني لاتخاذ قرار الإقالة". ووفقا للقناة /14/ العبرية، فإن "نتنياهو سيعقد الأربعاء المقبل

تصاعدت الخلافات والاتهامات المتبادلة بين رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال (الشاباك) رونين بار، على خلفية التعيينات في الجهاز إثر هزيمة "السابع من أكتوبر" عام 2023. واتهم بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، بقيادة "حملة لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الجهاز بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر/تشرين

كشف ضابط في أمن "المقاومة" عن ضبط متخابر مع الاحتلال الإسرائيلي، كان يجمع المعلومات خلال مراسم تسليم الأسرى الشهر الماضي. وجاء في تصريح خاص لمنصة "الحارس" (منصة إعلام أمن المقاومة)، اليوم الأحد، وبحسب ما سُمح بنشره، أن الشاباك (جهاز الأمن العام الإسرائيلي) "كلف المتخابر برصد مواقع تسليم الأسرى، وطبيعة التجهيزات الفنية والأمنية، والشخصيات القيادية المشاركة،

كشف تحقيق داخلي لـ جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، نشر مساء الثلاثاء، عن وجود إخفاقات داخلية خطيرة خلال الفترة التي سبقت هجوم السابع من تشرين أول/أكتوبر  2023، إلا أنه أشار في الغالب إلى عناصر خارجية. وتضمنت الإخفاقات السياسية والأمنية الأكبر التي أشار إليها التقرير تقسيماً غير واضح للمسؤوليات مع الجيش، وسياسة حكومية دفاعية مبالغ فيها

كشف تحقيق صحفي لوسائل إعلام عبرية أن "رئيس جهاز الأمن الداخلي "الشاباك" رونين بار قدّم في 1 أكتوبر 2023، أي قبل 6 أيام من بدء معركة "طوفان الأقصى"، خطة لاغتيال القيادة العليا لحركة "حماس" بما في ذلك الشهيد يحيى السنوار والقائد العام لكتائب "القسام" محمد الضيف.  وبحسب تحقيق صحفي أجرته القناة /12/ العبرية بُث أمس