الصليب الأحمر

استنكر الناطق باسم الدفاع المدني في قطاع غزة محمود بصل، "صمت الصليب الأحمر الدولي على منع الاحتلال فرق الإنقاذ من القيام بعملها في قطاع غزة". وقال إن "الاحتلال استهدف المواصي بوابل كبير من الصواريخ، مما أدى إلى سقوط ضحايا كثر". وأضاف في تصريح اليوم السبت، أن "واقع الدفاع المدني في القطاع صعب، ونحتاج لقرار دولي

كشفت صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ العبرية اليوم الخميس، أن حكومة الاحتلال، أبلغت مايسمى "محكمة العدل العليا" التابعة للاحتلال، بأنها "بصدد وضع آلية جديدة لتوفير حقوق الزيارة والتمثيل القانوني للأسرى الفلسطينيين المحتجزين لديها، كبديل لزيارات الصليب الأحمر". وفي مذكرة جديدة قدمتها إلى المحكمة ردا على الالتماس الذي قدمته في شباط/فبراير الماضي، جمعية الحقوق المدنية، قالت حكومة

قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الأراضي المحتلة، الأحد، إن مستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ومجمع ناصر الطبي ومستشفى الشفاء، "في مرمى الأعمال العدائية المستمرة مرة أخرى". وأضافت أنها "تشعر بقلق بالغ إزاء التقارير التي تتحدث عن عمليات عسكرية جارية داخل أراضي المستشفيات وما حولها". وتابعت: "لقد فجعنا اليوم بخبر مقتل متطوع الهلال الاحمر

أكّد مدير الإمداد بالدفاع المدني في قطاع غزة محمد المغير، الحاجة إلى "الوقود ومواد أخرى لمواصلة عمليات الدفاع المدني، خاصة وأنّ منظمة "الصليب الأحمر" الدولي لم تمدنا بأي شيء منذ 3 شهور". وأضاف في تصريح صحفي اليوم الأحد أن"كثيرا من الاحتياجات وعدنا بها الصليب الأحمر لكن لم يصلنا شيء حتى الآن". وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي،

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الخميس، إن "تأكيد وسائل إعلام إسرائيلية مقتل نحو 27 فلسطينيا معتقلا من غزة تحت التعذيب وسوء المعاملة والحرمان من أبسط الحقوق، هو دليل إضافي على حجم الجرائم والانتهاكات والفظائع التي يتعرض لها المعتقلون الفلسطينيون في سجون الاحتلال". وأضافت الحركة في بيان لها، أن ذلك يعد "جريمة حرب تستدعي التحقيق من

نظم "التجمع الشبابي لدعم المقاومة" في الأردن، الاثنين، وقفة حاشدة أمام مقر المنظمة الدولية للصليب الأحمر في العاصمة الأردنية عمّان، رفضا للما وصفه بـ"تواطؤ المنظمات الدولية وصمتها عن المجازر المستمرة من قبل قوات الاحتلال في قطاع غزة". وهتف المشاركون في الوقفة، هتافات تطالب بوقف العدوان المستمر على قطاع غزة، وفتح معبر رفح وإدخال المساعدات الطبية

قالت "اللجنة الدولية للصليب الأحمر"، في بيان لها اليوم الثلاثاء، إن "رجالٌ ونساءٌ وأطفالٌ وشيوخ، في غزة، يدخلون عام 2024 محاطين بالركام واليأس". وأوضح البيان، الذي نشر على صفحة اللجنة بمنصة "فيسبوك"، أن العدوان الإسرائيلي على القطاع أدى "على مدار أكثر من ثلاثة أشهر في إحدى أكثر المناطق اكتظاظاً بالسكان حول العالم إلى قتل عشرات

طالبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اللجنة الدولية للصليب الأحمر، والمؤسسات الحقوقية الدولية، بـ"الوقوف عند مسؤولياتهم تجاه ما تتعرض له الأسيرات الفلسطينيات، في سجون الاحتلال الصهيوني، من انتهاكات، وحرمان لأبسط حقوقهن، من سوء تغذية، وإهمال طبي، يتم بشكل تعسّفي وممنهج".  ودعت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، المؤسسات الحقوقية إلى "تسليط الضوء على

أكّد مراسلنا بأن "الصليب الأحمر سلم محتجزتين تحملان الجنسية الروسية للجانب المصري في معبر رفح جنوبي قطاع غزة". وكانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قد أعلنت في بيان مقتضب لها مساء اليوم الأربعاء، أنها "أطلقت سراح محتجزتين تحملان الجنسية الروسية". وأوضح البيان، أن تلك الخطوة تأتي "استجابة لجهود الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وتم تسليمهما للصليب الأحمر،

حذرت منظمة "الصليب الأحمر الدولي" من تنامي "الوضع الكارثي" في قطاع غزة، مؤكدة أنه "يزداد سوءا كل لحظة". وقال "الصليب الأحمر" في بيان صحفي اليوم الأحد، إن "المدنيين في قطاع غزة يتحملون التكلفة الإنسانية الباهظة خاصة النساء والأطفال... ما نراه في غزة لم نشهده منذ تواجدنا الدائم في العام ١٩٦٧" في إشارة إلى سنة "النكسة".

اقدم أهالي أسرى ونشطاء فلسطينيون على إغلاق مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر في مدينة البيرة احتجاجا على تقصيرها وتراجعها عن دورها تجاه الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، الذين يتعرضون لحملات قمع غير مسبوقة. وأغلق النشطاء بوابة مقر الصليب الأحمر بسلسلة حديدية وقفل، كما قاموا بكتابة شعارات باللون الأحمر وهي: "الصمت جريمة"، و"قوموا بواجباتكم أو انصرفوا".

أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن برنامج زيارات أهالي الأسرى المقدسيين لأبنائهم القابعين داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي سيكون خلال تشرين أول/ أكتوبر المقبل. وأوضحت لجنة أهالي الأسرى المقدسيين أن زيارة الأسرى في سجن "النقب"/ الفوج الأول" 50 أسيرًا ستكون بتاريخ 8 تشرين أول/أكتوبر  وسجني "مجدو"، و"الدامون/ سيدات" بتاريخ 11 أكتوبر، وسجني "عسقلان"، و"الدامون/ أشبال" 16