الضفة الغربية

أصيب شاب فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، خلال مواجهات اندلعت في بلدة "النبي صالح" شمالي رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن جنود الاحتلال أطلقوا خلال المواجهات الرصاص الحي والرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الغاز المسيل للدموع، ما أسفر عن إصابة شاب بالرصاص الحي في القدم. من جهة أخرى، أكدت مصادر

قال الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، زياد النخالة، إن "المجاهدين الفلسطينيين في الضفة الغربية الباسلة يربكون حسابات العدو، ويكسرون حصار غزة، ليعلنوا أن فلسطين وشعبها ومقاومتها واحدة". جاء ذلك في كلمة مسجلة للنخالة، مساء الخميس، خلال مهرجان انطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، الذي أقيم في ساحة الكتيبة بمدينة

أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، حاجز عناب شرقي طولكرم، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال أغلقت الحاجز بالاتجاهين، ما تسبب بإعاقة حركة تنقل الفلسطينيين وحدوث أزمة مرورية بالمكان. وأضافت المصادر أن جنود الاحتلال انتشروا في الأراضي المحيطة بالحاجز، بالتزامن مع إغلاقه. وتتعمد قوات الاحتلال إغلاق الحواجز التي يمر عبرها الفلسطينيون،

شارك آلاف الفلسطينيين في تشييع جثمان الشهيد عطا شلبي، وسط إطلاق نار كثيف من مقاومين، في بلدة قباطية جنوبي مدينة جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وانطلقت الجنازة من مستشفى جنين الحكومي إلى مسقط رأسه، حيث كان المئات بانتظاره على مدخل البلدة، حيث حملوه على الأكتاف وهم يهتفون ويكبرون. وكانت قوات الاحتلال قتلت شلبي خلال محاولته

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن مشروع قانون إسرائيلي يحظر تصوير جنود جيش الاحتلال أثناء نشاطات عملياتية لهم، بهدف إخفاء الانتهاكات التي يرتكبونها. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية الصادرة اليوم الخميش، إن عضوي الكنيست (البرلمان) عن حزب الليكود، ميكي زوهار، وإيلي دلال، قدما  مشروع قانون لحظر تصوير  "نشاطات الجيش الإسرائيلي العملياتية". واضافت أن ذلك جاء ردًا

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، حملة اعتقالات واسعة طالت 18 فلسطينياً من الضفة الغربية والقدس المحتلتين، بينهم أسرى محررون، وصحفي، ووالد شهيد وشقيقه. وتركزت الاعتقالات في مدن نابلس وجنين (شمال الضفة)، ورام الله (وسط)، والخليل وبيت لحم (جنوب) والقدس المحتلة. وذكرت مصادر محلية أن "قوات الاحتلال اعتقلت محمود النجار ونجله خالد، من بلدة سلواد

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، حملة اعتقالات واسعة طالت 18 فلسطينياً من الضفة الغربية والقدس المحتلتين. وتركزت الاعتقالات في مدن نابلس (شمال الضفة) والخليل وبيت لحم (جنوب) والقدس المحتلة. وشملت الاعتقالات النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني، باسم الزعارير، من سكان بلدة السموع غرب المدينة. وعادة ما ينفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقالاته بمداهمات ليلية

قالت مصادر عبرية، إن مسلحين فلسطينيين أطلقوا، في ساعة متأخرة من الليلة الماضية، نيران أسلحتهم على سيارة للمستوطنين، في شارع 556 بالقرب من مستوطنة "الكرمل" جنوب جبل الخليل (جنوب الضفة).  ونقلت هيئة البث الإسرائيلية /كان/ عن مسؤول أمني إسرائيلي قوله إن "المسلحين  أطلقوا النار على سيارة بداخلها ضابط إسرائيلي، ولم تقع إصابات، وتقوم قوات الجيش

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، فلسطينيا على حاجز زعترة العسكري، جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال المتواجدة على الحاجز اعتقلت المواطن نور وضاح حنيني، وهو من سكان قرية "بيت دجن" شرقي نابلس. وبلغ عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال، نحو أربعة آلاف و760 أسيرًا، من بينهم 33

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن "الاتحاد الأوروبي يدرس السماح لإسرائيل، باستخدام معلومات من وكالة الاستخبارات الجنائية الأوروبية (يوروبول)، لغرض مكافحة الإرهاب (المقاومة)، في الضفة الغربية". وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الثلاثاء، إن "هذا ما يتبين من الاستعراض الذي قدمه رئيس وحدة التعاون في إنفاذ القانون بالاتحاد الأوروبي روب روزنبرغ، إلى لجنة الحريات المدنية والعدل والشؤون

حذر مسؤول أمني إسرائيلي، من تصاعد الأوضاع الأمنية بشكل واسع النطاق في الضفة الغربية المحتلة، وتشكيلها التهديد الأكبر لدولة الاحتلال العام المقبل 2023، في ظل حالة عدم الاستقرار، وتصاعد العمليات المسلحة. ونقلت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الثلاثاء، عن رئيس قسم الأبحاث في شعبة الاستخبارات الإسرائيلية عميت ساعر، قوله إن الضفة الغربية وإيران هما مركزا

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، حملة اعتقالات طالت أسرى محررين، بعد اقتحام منازلهم وتفتيشتها وتخريب محتوياتها. وذكرت مصادر محلية أن الاعتقالات تركزت في نابلس وجنين (شمال الضفة)، والخليل وبيت لحم (جنوب). واقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال منازل أسرى محررين في بلدة عرابة جنوب جنين، وهم مصطفى الشيباني، وأبو جاسر الشيباني، وطارق قعدان،