المقاومة

اندلعت، صباح الاثنين، مواجهات بين الشبان الفلسطينينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، وسط مدينة الخليل (جنوب الضفة الغربية)، ما أسفر عن وقوع إصابات بالاختناق. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي والمطاطي، وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع تجاه الفلسطينييين، عند مدخل شارع الشهداء، ما أدى إلى إصابة عشرات السكان بالاختناق. وأضافت المصادر أن جنود

دعت حركة "الجهاد الإسلامي" لتفعيل العمل المقاوم؛ من أجل لجم الاحتلال ومستوطنيه، وحماية الفلسطينين في الخليل، جنوب الضفة الغربية، مطالبة الأجهزة الأمنية الفلسطينية في المدينة بأخذ دورها في "حماية شعبنا ومقدساته، وعدم الوقوف على الحياد". وأدانت الحركة على لسان الناطق باسمها، طارق عز الدين، في تصريح صحفي، مساء اليوم السبت، اعتداءات المستوطنين على بيوت المواطنين الفلسطينيين،

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، هارون ناصر الدين، إن طرد الاحتلال عائلة فلسطينية من منزلها بالخليل (جنوب الضفة الغربية) "اعتداءٌ جائر، وسلوك عصابات يعكس طبيعة العقلية الصهيونية الإحلالية المجرمة". وأضاف ناصر الدين، في تصريح مكتوب تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أن "إقدام سلطات الاحتلال على طرد عائلة الفلسطيني بدر البطش من منزلها

زار وفد عربي ودولي، اليوم الخميس، مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية)، في جولة تضامنية مع الشعب الفلسطيني. وبيّن مراسل "قدس برس" أن الزيارة تركزت في المواقع التي شهدت مواجهات عنيفة بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي مؤخرًا، لاسيما البلدة القديمة من المدينة. وأشار إلى أن الوفد ضم وزراء سابقين، وسفراء، وأعضاء برلمان، وفنانين وشعراء، من

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إغلاق البوابة الحديدية على مدخل بلدة حارس، غربي سلفيت (شمال الضفة الغربية)، لليوم الثاني. وكانت قوات الاحتلال قد أغلقت مدخل القرية، أمس الثلاثاء، بعد تنفيذ الشاب الفلسطيني محمد صوف (18 عامًا) عملية دعس وطعن مزدوجة، أسفرت عن مقتل ثلاثة مستوطنين وإصابة ثلاثة آخرين، قبل استشهاد المنفذ برصاص جنود الاحتلال.

أعلن الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حازم قاسم، اليوم الأربعاء، أن الحركة ستنظم مهرجانًا جماهيريًا مركزيًا في مدينة غزة، لإحياء ذكرى انطلاقتها الـ35 (14 كانون الأول/ديسمبر 1987). وقال قاسم، في تصريح مكتوب تلقته "قدس برس"، إن "المهرجان سيشمل كلمة مركزية للحركة، للتأكيد على مواقفها المختلفة، بالإضافة لمجموعة من الفقرات الجديدة". وأردف أن "المهرجان سيؤكد

نشرت وسائل إعلام عبرية، مساء الثلاثاء، إحصائية تشير إلى أن عدد قتلى الإسرائيليين نتيجة العمليات الفلسطينية ارتفع منذ بداية عام 2022 إلى 29 قتيلاً. وقالت /القناة 14/ العبرية إن "هذا العدد يشمل الجنود والمستوطنين، بمن فيهم من قتلوا في عمليات وقعت داخل الخط الأخضر (الأراضي المحتلة عام 1948)". ولفتت القناة العبرية إلى أن "عدد قتلى

انسحبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، من قرية حارس غربي سلفيت (شمال الضفة الغربية)، بعد اقتحامها منزل عائلة منفذ "عملية أرئيل"، واعتقالها طفلاً من أقربائه. وقال مراسل "قدس برس" إن جنود الاحتلال انسحبوا من القرية، بعد أن اقتحموا منزل الشهيد محمد صوف وأخضعوا جميع أفراد العائلة للتحقيق الميداني، لأكثر من أربع ساعات متواصلة. وأضاف أن

نظمت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اليوم الجمعة، وقفة تضامنية في مدينة غزة، نصرة لمدينة القدس والمسجد الأقصى، وانتصارًا للمقاومين في الضفة الغربية المحتلة. وانطلقت المسيرة من بعد صلاة الجمعة مباشرة صوب ساحة ميدان فلسطين وسط مدينة غزة، بمشاركة حشد جماهيري واسع، وممثلين عن الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية، وحمل المشاركون لافتات، ورددوا هتافات تناصر المقاومين في

قال قائد "كتائب شهداء الأقصى"، الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني"فتح"، وعضو قيادة ساحة لبنان في الحركة اللواء منير المقدح، إن "إحياء ذكرى استشهاد الرئيس الرمز ياسر عرفات (أبو عمار)، يأتي للتأكيد على خيار المقاومة، والكفاح المسلّح في وجه العدو الإسرائيلي". وأشار المقدح لـ"قدس برس" اليوم الخميس، إلى أن أبو عمار "استدرك بعد توقيع اتفاق

أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه خلال ليلة الأربعاء/الخميس، ألقى فلسطينيون قنبلة على موقع عسكري لقواته على طريق 465، قرب مستوطنة "نيفي نوف" جنوب "بيت لحم" (جنوبي الضفة الغربية). وادعى متحدث باسم الجيش عدم وقوع إصابات في صفوف قواته، التي بدأت حملة بحث وتفتيش عن ملقي القنبلة. وتشهد الضفة الغربية والقدس المحتلتان تصاعدًا في عمليات المقاومة، ردًا على

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الاربعاء، إن "أبطال شعبنا الثائرين في وجه الاحتلال سيواصلون التصدي لمداهماته الإرهابية للقرى والمدن الفلسطينية، ولن تفتُر لهم عزيمة حتى يتوقف مسلسل الإجرام والعربدة الصهيونية". ونعت "حماس" في بيان تلقته "قدس برس"، الشهيد المجاهد مهدي محمد حشاش، من مخيم بلاطة شرقي نابلس (شمال الضفة)، أحد مقاومي "كتيبة بلاطة" الفلسطينية