بايدن

قالت وسائل إعلام أمريكية إن الرئيس الأمريكي جو بايدن، وصف رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في محادثات مغلقة بأنه "رجل سيء مجنون". وبحسب مقال نُشر في موقع /بوليتيكو/ الأمريكي، فإن القلق الرئيسي لبايدن هو سعي نتنياهو إلى جر الولايات المتحدة إلى حرب شاملة في الشرق الأوسط، مما سيضمن تدفق الأسلحة والجنود الأمريكيين في هذه العملية.

وجه ما يسمى وزير الأمن القومي اليميني المتطرف في حكومة  الاحتلال ايتمار بن غفير، انتقادات لاذعة للرئيس الأمريكي جو بايدن قائلاً: "بدلاً من أن يقدم لنا الدعم الكامل، فهو مشغول بتقديم المساعدات الإنسانية والوقود لغزة - التي تذهب إلى حماس. وقال بن غفير لصحيفة /وول ستريت جورنال/ الأمريكية: "لو كان ترامب في السلطة لكان سلوك

تعهد وزير المالية بحكومة الاحتلال بتسلئيل سموتريتش، بمواصلة وتعزيز الاستيطان بعد تقارير إعلامية أفادت بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن، يدرس معاقبة مستوطنين يعتدون على الفلسطينيين في الضفة الغربية. وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، الخميس، إن بايدن يدرس توقيع أمر يقضي بفرض عقوبات على مجموعة من المستوطنين المسؤولين عن هجمات ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية. ونقلت صحيفة

بعد 118 يوما من العدوان الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، لم يتمكن الاحتلال من تحقيق أي من أهدافه التي أعلنها، في إخفاق جديد للمنظومة العسكرية والأمنية الإسرائيلية رغم الدعم اللامحدود من قبل الإدارة الأمريكية. ذلك الإخفاق، جعل الإدارة الأميركية تدرك أن "هزيمة حماس" بعيدة، وعليها أن تتبع مقاربة أخرى أمام الإخفاق الإسرائيلي المستمر.

قال عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" عزت الرشق إن "بيع الوهم الذي يحاوله بايدن بالحديث عن الدولة الفلسطينية و ( أنماطها)، لا ينطلي على شعبنا". وقال الرشق في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم السبت إن "بايدن شريك كامل في حرب الإبادة وشعبنا لا ينتظر منه خيراً". وأشار إلى أن "هؤلاء يظنون أنفسهم أولياء أمور

قالت وسائل إعلام أمريكية إن "إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أجرت مؤخرا مناقشات حول إقامة دولة فلسطينية محتملة منزوعة السلاح". ونقلت شبكة /سي إن إن/ الأمريكية عن مصدر مطلع قوله إن "بايدن يعتقد بأن إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح تعد فكرة مثيرة للاهتمام"، مؤكدا أن بايدن "ناقش خلال اتصال هاتفي أمس الجمعة مع رئيس الوزراء

نقلت قناة /إن بي سي/، اليوم الخميس، عن مسؤولين أمريكيين أن الانقسامات بين إدارة الرئيس جو بايدن، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، "باتت أكثر وضوحا منذ زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الأخيرة إلى إسرائيل". وذكرت القناة الأمريكية، أن "بلينكن عاد من إسرائيل وقد رفض نتنياهو جميع طلبات واشنطن، باستثناء طلب عدم مهاجمة حزب الله

أفاد موقع /أكسيوس/ الإخباري، اليوم الأحد، بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن، أغلق الهاتف بوجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال آخر مكالمة بينهما، "في دليل جديد على توسع الخلاف بينهما، جراء الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ 100 يوم". وأشار الموقع الأمريكي إلى أن "آخر مرة تحدث فيها بايدن ونتنياهو كانت في 23 ديسمبر/كانون

تخطّى الرئيس الأميركي جو بايدن، للمرة الثانية على التوالي، الكونغرس في قرار الموافقة على صفقة طارئة لبيع أسلحة لدولة الاحتلال، التي تواصل عدوانها على قطاع غزة لليوم الخامس والثمانين على التوالي. وأعلنت الخارجية الأميركية، أمس الجمعة، في بيان لها، أن "الوزير أنتوني بلينكن أبلغ الكونغرس أنه اتخذ قراراً طارئاً ثانياً ببيع معدات عسكرية بقيمة 147.5

ذكر موقع /أكسيوس/ الإخباري الأمريكي أن الرئيس الأميركي جو بايدن أجرى محادثة هاتفية "صعبة" نهاية الأسبوع الماضي مع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول قرار إسرائيل حجب جزء من عائدات الضرائب التي تجمعها لصالح السلطة الفلسطينية. ونقل الموقع عن مسؤول أميركي وصف مكالمة السبت بين الجانبين بأنها "واحدة من أكثر المحادثات التي أجراها بايدن

قالت صحيفة /وول ستريت جورنال/، السبت، إن الرئيس الأميركي جو بايدن حث رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على عدم تنفيذ ضربة استباقية ضد "حزب الله" في لبنان. وأضافت الصحيفة الأميركية في تقرير لها اطلعت عليه "قدس برس"، أن "بايدن حذر نتنياهو من أن مثل هذا الهجوم قد يؤدي إلى حرب إقليمية أكبر"، مستدركة أن

نشرت صحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية مقالا للصحفي الأميركي توماس فريدمان أكد فيه أن "الوقت قد حان، لنهاية الحرب على غزة، فإسرائيل لن تحقق أهدافها المرجوة"، أما الرئيس الأميركي جو بايدن، فيجب عليه اتخاذ "موقف صارم من دعم بنيامين نتنياهو (رئيس الحكومة الإسرائيلية)". وأشار "فريدمان" في مقاله، الذي نشر اليوم السبت، إلى أن "الوقت قد حان،