تهديدات

قال وزير أمن الاحتلال، المتطرف إيتمار بن عفير، معقبا على اتفاق وقف إطلاق النار، مساء السبت، إن "ما كان في العملية جيد ومهم، لكن لا يمكننا الدخول في فترة احتواء وسلام" مطالباً أن تكون العملية القادمة في الضفة الغربية. وأضاف وفقا لموقع /واينت/ العبري: "هناك عدد غير قليل من الأخطار تنبثق من هناك؛ لذلك فإن

أكد أحد الناطقين باسم "حراك المعلمين الموحد" (مستقل) في الضفة الغربية، المعلم يوسف اجحا، رفض الإجراءات التعسفية وغير القانونية، التي تنوي حكومة السلطة الفلسطينية برئاسة محمد اشتية اتخاذها بحق المعلمين المضربين. وشدد اجحا على التفاف جمهور المعلمين؛ بغض النظر عن توجهاتهم، خلف الحراك، رغم كل التهديدات والضغوطات التي يتعرضون لها. وأقر مجلس الوزراء في ختام

رفض "حراك المعلمين الموحد" (مستقل)، العقوبات التي توعدت حكومة السلطة الفلسطينية اتخاذها بحق المعلمين المشاركين في الحراك، معتبراً أن تهديدهم يدفعهم لمواصلة إضرابهم. وقال الحراك في بيان صحفي نشره على حسابه في "فيسبوك" اليوم الأربعاء: "إن العقوبات التي تنوي الحكومة فرضها بعد إجازة العيد تعتبر لاغية من الناحية القانونية". وبين أن قيادته تمد أيديها "للتفاوض

هدد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، اليوم الثلاثاء، بتدمير حيفا و"تل أبيب" حال ارتكبت إسرائيل أي أخطاء، على حد قوله. جاء ذلك في كلمة له بمناسبة يوم الجيش الإيراني، الذي تحتفل به إيران يوم 18 نيسان/أبريل من كل عام.   وقال رئيسي: "على أعداء إيران أن يعلموا، لا سيما الاحتلال (الإسرائيلي) أنّ أصغر حرکة من قبلهم

قالت مصادر إعلامية عبرية، إن رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" رونين بار، ناقش مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو؛ تصاعد التهديدات الأمنية، إلى جانب "الانقسام في المجتمع الإسرائيلي". وبحسب قناة /12/ العبرية؛ قال بار لنتنياهو خلال محادثة هاتفية أمس الخميس، إن التقارب بين التهديدات يضع "إسرائيل" في "مكان خطير"، مشيرة إلى أن هذه ليست هي

شكك مسؤول عسكري إسرائيلي، في تصريحات عسكريين وسياسيين إسرائيليين؛ وتفاخرهم بقدرات الجيش الإسرائيلي، وتقوقه العسكري في المنطقة، مؤكدا أن "الجيش يحتاج إلى إصلاح عاجل، لمواجهة تهديدات حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني، وأن الوقت ليس في صالح إسرائيل". وقال العميد عيران أورتال، قائد مركز دادو للدراسات العسكرية متعددة التخصصات، (تابع لهيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي)،

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن حزب "يهدوت هتوراة" الحريدي، هدد بالانسحاب من الائتلاف الحكومي الإسرائيلي، وإسقاط الحكومة، على خلفية الخلافات حول الإصلاح القضائي.  وقال موقع /ساروجيم/ العبري، الناطق باسم القطاع الديني اليهودي: إن "مسؤولين كبار في الحزب نقلوا رسالة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مفادها أنه إذا انسحب من أجزاء من الإصلاح القانوني، أو إذا

توعد رئيس الوزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، باستهداف البناء الفلسطيني في الضفة الغربية، لاسيما في المنطقة (ج)، بزعم أنه بناء غير قانوني (غير حاصل على تراخيص من الاحتلال). ونقل موقع /4040/ العبري، عن نتنياهو قوله إنه "منذ بداية الشهر الجاري، أخلت المؤسسة الأمنية وهدمت 38 مبنى فلسطينيا غير قانوني في مناطق الضفة الغربية". وأضاف "انتهى الوضع الذي يقوم فيه

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن العديد من أعضاء الكنيست (برلمان الاحتلال)، اشتكوا من تلقيهم تهديدات تمس حياتهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت صحيفة /مكور ربشون/ العبرية: إن "ضابط الكنيست وصلته سلسلة من شكاوى نواب الائتلاف والمعارضة، الذين تلقوا تهديدات بالقتل، بعضها على خلفية الخلاف الداحلي حول تشكيل الحكومة اليمينية الجديدة وخططها، والآخر يتعلق بالصراع الفلسطيني

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن وزير المخابرات الإسرائيلي السابق، عضو الكنيست "إليعازار شتيرن"، من حزب يش عتيد (هناك مستقبل)، تلقى تهديدات بالقتل من جانب متطرفين يهود يمينيين. وقال موقع /مفزاك لايف/ العبري، اليوم الثلاثاء: إن "شخصا اتصل على شتيرن، واتهمه بالتحريض على حكومة بنيامين نتنياهو، وهدده بإلقاء قنبلة يدوية على منزله". ورد شتيرن على التهديدات

حذرت حركتا المقاومة الإسلامية "حماس" و"الجهاد الإسلامي" اليوم الأحد، من تبعات استمرار اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك. وقال الناطق باسم حركة "حماس" عن مدينة القدس، محمد حمادة، في تصريحات إعلامية، إن "على الاحتلال تحمل مسؤولية إطلاق العنان لعشرات المستوطنين باقتحام المسجد الأقصى، وتبعات ما ستؤول إليه الأمور". وأكد أن المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي عما

أكدت فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، أنها في حالة حرب مفتوحة مع الاحتلال الإسرائيلي للدفاع عن القدس والمقدسات. جاء ذلك خلال كلمة ألقاها القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل رضوان، نيابة عن الفصائل الفلسطينية، بعد لقاء عقدته، في مقر حركة "الأحرار" غرب مدينة غزة، اليوم الثلاثاء. ودعت الفصائل إلى "مقاومة الاحتلال، والتصدي لجرائم