جنوب لبنان

استشهد مواطنان لبنانيان، الأحد، بعد قصف مسيرات تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بلدتي الناقورة وعيتا الشعب، جنوبي لبنان. واستهدفت المسيرتان، دراجتين ناريتين في بلدتي الناقورة وعيتا الشعب، ما أسفر عن ارتقاء الشهيدين. وشن طيران الاحتلال أيضا، غارات على جبل بلاط، في حين استهدفت مدفعية الاحتلال بلدتي شيحين ومجدل زون، بالتزامن مع قصف على وادي حامول، ووادي

استهدفت الطائرات الحربية والمسيرات التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بلدات عدة في جنوب لبنان بعدد من الغارات. وشنت طائرات الاحتلال سلسلة غارات على بلدات "الطيري، والعديسة، وعيتا الشعب، والمنصوري، وبني حيان، وياطر"، تزامنا مع تحليق مكثف للطيران الحربي والمسير في أجواء لبنان. ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران،

استشهد مواطن لبناني وأصيب آخر، الاثنين، إثر غارة شنها طيران الاحتلال استهدفت دراجة نارية في بلدة المنصوري، جنوب لبنان. وقالت مصادر أمنية لبنانية، إن طائرة مسيرة للاحتلال، شنت غارة استهدفت دراجة نارية، ليستشهد على إثر ذلك مواطن ويجرح آخر. ومنذ صباح الاثنين، تشهد سماء جنوب لبنان، تحليقا مكثفا للطيران الحربي والمسير التابع للاحتلال الإسرائيلي، بالتزامن

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية إطلاق عشرات الصواريخ من جنوبي لبنان، تجاه المستوطنات شمالي الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأكد موقع /كودكود/ العبري إطلاق عشرات الصواريخ باتجاه إسرائيل في الدقائق الأخيرة، وهو رد على اغتيال مسؤول كبير في حزب الله. وأفاد بإطلاق أكثر من 100 صاروخ وخمسة صواريخ مضادة للدروع من لبنان تجاه المستوطنات الإسرائيلية في القصف الأخير.

أعلن متحدث باسم جيش الاحتلال، إصابة أربعة من الـجنود بجروح مختلفة في شمالي فلسطين المحتلة عام 48. وأضاف أن الجنود أصيبوا بعد إطلاق صاروخين مضادين للدبابات من الأراضي اللبنانية وسقطا في منطقة مستوطنة "يفتاح" في منطقة الجليل الأعلى. وأشار إلى أنه تم إجلاء الجنود لتلقي العلاج الطبي في المستشفى، وتم إبلاغ عائلاتهم، مشيرا الى أنه

استشهد 3 أشخاص، الأربعاء، في غارة شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على جنوب لبنان. وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن "طائرات الاحتلال شنت غارة على منزل مكون من 3 طوابق في بلدة الخيام جنوبي لبنان ودمرته، ما أدى إلى استشهاد 3 أشخاص وإصابة آخرين". وأوضحت أن طواقم الدفاع المدني تزيل الأنقاض في موقع الاستهداف، وتبحث عن مفقودين.

أعلن حزب الله اللبناني أنه استهدف مبان يستخدمها جيش الاحتلال في مستوطنات (المطلة وشلومي والمنارة) شمالي فلسطين المحتلة وحقق فيها إصابات محققة. وقال الحزب في تصريحات مقتضبة، تلقتها "قدس برس"، اليوم الأربعاء: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة ‌‏‌‌‌‏والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو ‏على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية واستهداف المدنيين،

قال "حزب الله" اللبناني، إنه "استهدف مواقع تابعة للاحتلال وحقّق فيها إصابات مباشرة". وأضاف في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأحد، أنه "استهدف موقع السماقة بالأسلحة الصاروخية، إضافة للتجهيزات التجسسية في موقع المالكية بالأسلحة المناسبة وحقق إصابة مباشرة". في المقابل، استشهد لبنانيان وأصيب ثلاثة أخرون بجروح، في غارة شنتها طائرات الاحتلال، اليوم الأحد، على

استشهد لبنانيان وأصيب ثلاثة أخرون بجروح، في غارة شنتها طائرات الاحتلال، اليوم الأحد، على منزل جنوبي لبنان. وأفاد الدفاع المدني اللبناني، باستشهاد مدنيين اثنين وجرح ثلاثة آخرين، في غارة إسرائيلية على بلدة "ميس الجبل" في جنوبي لبنان ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران، بين "حزب الله" اللبناني،

نشرت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مساء الجمعة، مشاهد قالت إنها لإطلاق مقاتليها دفعات صاروخية من جنوب لبنان. وقالت "كتائب القسام"، إن الرشقات الصاروخية من جنوب لبنان "استهدفت مواقع وثكنات الاحتلال الإسرائيلي شمال فلسطين المحتلة". وتوثّق المشاهد، للمرة الأولى، إطلاق القسام صواريخ من خارج الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال معركة طوفان الأقصى. وأظهرت

حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الثلاثاء، من الأثر الكبير الذي يخلفه التصعيد المستمر في جنوب لبنان، بين "حزب الله" اللبناني والاحتلال الإسرائيلي، على الأطفال "الذين بات الآلاف منهم خارج المدارس". وأعرب ممثل "يونيسف" في لبنان، إدوارد بيجبيدر عن "قلقه العميق تجاه الأطفال والأسر الذين أجبروا على ترك منازلهم، وإزاء الأثر طويل الأمد الذي يتركه

شارك المئات من الطلبة اللبنانيين والفلسطينيين، اليوم الثلاثاء، في التحركات الشبابية والطلابية التي أقيمت في عدة جامعات على امتداد الأراضي اللبنانية، تضامناً مع الشعب الفلسطيني بقطاع غزة الذي يتعرض لعدوان الاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من ستة أشهر متتالية. وجاءت التحركات في لبنان، استجابةً لدعوات من مجالس الطلاب وتجمعات طلابية أخرى، بينها "تجمّع الجامعيين الأحرار"، تحت