حل الدولتين

شدد رئيس حركة "حماس" في الخارج خالد مشعل على رفض حركته والشعب الفلسطيني مصطلح "حل الدولتين"؛ مؤكدا أن شعبنا الفلسطيني يطلب "التحرر والتخلص من الاحتلال والاستقلال وإنشاء الدولة الفلسطينية". وقال مشعل خلال "بودكاست عمار" مع الإعلامي الكويتي عمّار تقي، إن "الغرب يتحدث أن معركة 7  أكتوبر فتحت أفق لموضوع الرؤية السياسية ومن هنا يعودون إلى

رحب عدد من السياسيين والأكاديميين والمفكرين الخليجيين والعرب، بمصطلح "حل العودتين" الذي اقترحه نائب رئيس شرطة دبي في دولة الإمارات كحل للقضية الفلسطينية عوضاً عن "حل الدولتين". من جهته، اعتبر المدير العام السابق لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلم والثقافة "الإيسيسكو" (رسمية دولية) عبدالعزيز التويجري، أن فكرة "حل الدولتين خرافة لم يعد الحديث مجدياً عنها، والكيان

اعتبر المؤسس والرئيس التنفيذي لمركز دراسات "ريكونسنس" للبحوث والدراسات في الكويت (مستقل) عبدالعزيز العنجري أن "عملية طوفان الأقصى أحدثت صدمة لدى الوعي العام، ليس في إسرائيل وحدها، بل في الإقليم كله". وقال العنجري لـ"قدس برس"، اليوم الأحد، إن معركة طوفان الأقصى "جعلت كثيرًا من السياسيين والخبراء وقادة الرأي العام يعيدون حساباتهم تجاه افتراضات كانت بمثابة

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن روسيا "لن توافق على أي اتفاقيات للتسوية في الشرق الأوسط تمس أمن إسرائيل، ولا تشمل قيام دولة فلسطين". وأضاف لافروف في كلمة له أمام مجلس الاتحاد الروسي: "المشكلة غير المحسومة المتمثلة في عدم قيام دولة فلسطينية هي العامل الوحيد والرئيسي الذي يغذي التطرف في جميع أنحاء الشرق الأوسط". وأشار

رد وزير المالية في حكومة الاحتلال، المتطرف بتسلئيل سموتريتش، على دعوة الرئيس الأمريكي جو بايدن على ضرورة "حل الدولتين" بأنه "انتحار" لدولة الاحتلال. وقال سموتريتش وفقا للقناة/14/ العبرية إن "الولايات المتحدة تدفع دولة الاحتلال الإسرائيلي منذ سنوات نحو الاستسلام"، معتبرا أن "دعوة واشنطن لتبني حل الدولتين انتحار". وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن قد أعلن أمس

اختتمت قمة "العلمين" (مدينة ساحلية شمالي مصر) بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والعاهل الأردني عبد الله الثاني، اليوم الإثنين، بالتأكيد على أهمية مواصلة التشاور والتنسيق إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك". وبحثت القمة وفقا لبيانها الختامي، "آخر مستجدات القضية الفلسطينية، وسبل مواجهة برنامج وممارسات الحكومة الإسرائيلية ووقف اجراءاتها أحادية

قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في كلمته أمام المؤتمر الرابع عشر للسفراء الأتراك، اليوم الاثنين، بالمجمع الرئاسي بأنقرة، إن السبيل الوحيد للسلام الدائم في المنطقة هو "حل الدولتين" على أساس المعايير الدولية وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة عاصمتها القدس الشرقية.   وأكد فيدان أن تركيا ستستمر في الوقوف ضد أي خطوة تضر بهذه

وصفت النائبة الأميركية براميلا جايابال، إسرائيل بأنها "دولة عنصرية"، مؤكدة "وجود معارضة منظمة ضد النقاد التقدميين للسياسات الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين". وقالت جايابال في ندوة لها خلال مؤتمر سنوي تقدمي في شيكاغو، "بصفتي شخصاً نزل إلى الشوارع وشارك في الكثير من المظاهرات، أريد منكم أن تعلموا أننا نكافح من أجل توضيح أن إسرائيل هي دولة عنصرية،

قال نائب رئيس الوزراء الأردني الأسبق الدكتور ممدوح العبادي، إن "حل الدولتين عبارة عن كذبة"، مشدداً على ضرورة أن "يكون الأردن حاضراً في كل المباحثات والتفاهمات التي تتم حول القضية الفلسطينية، باعتباره شريكاً في المصير مع فلسطين". وأضاف العبادي، في حديث لإذاعة "حياة إف إم" الأردنية (خاصة)، أن "أهداف حزب الليكود الذي يتزعمه بنيامين نتنياهو

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، اليوم الخميس، إن ما يجري في قطاع غزة "خطير، وهو استمرار للتدهور الأمني مرده فقدان الثقة بالعملية السليمة". وأكد، خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع لمجموعة ميونخ مع وزراء خارجية مصر وألمانيا وفرنسا، على أن "حل الدولتين يقوض يوما بعد يوم، وأصبحنا قريبين جدا من انتهاء جدواه"، بحسب ما أوردته

قال  وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن هناك العديد من الدول الغربية التي تعمل على الإطاحة بـ"حل الدولتين" رغم صعوبة تحقيقه، واستبداله بتحسين الوضع الاقتصادي للشعب الفلسطيني. و"حل الدولتين" هو حل تبناه مجلس الأمن الدولي، بقرار رقم 242، بعد حرب عام 1967 (النكسبة)، يقوم على أساس دولتين على أراضي فلسطين التاريخية، هما دولة فلسطين إلى

قال نائب رئيس الوزراء الأردني الأسبق، مروان المعشر: إن "هدف إسرائيل الواضح والمعلن اليوم، يقوم على السلام الإقليمي الذي لا يتضمن الفلسطينيين بالضرورة، ولا إنهاء الاحتلال.. سلام إذعاني نتيجته الحتمية قتل حل الدولتين، وإيجاد حل يفرضه الواقع على حساب الأردن". وقال الدبلوماسي الأردني، في مقال له نشر اليوم الأربعاء في صحيفة /القدس العربي/ الصادرة في