دول عربية

أكدت وسائل إعلام عبرية، أن دولا عربية في المنطقة، ساعدت الاحتلال الإسرائيلي في التصدي للهجوم الصاروخي الإيراني الذي استهدف الدولة العبرية مساء السبت الماضي,   وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية الصادرة اليوم الثلاثاء: إنه ستمر سنوات عديدة أخرى حتى يتم الكشف رسميًا عن النشاط الدرامي الذي أوقف أكبر هجوم باليستي في تاريخ العالم ليلة السبت، مشيرة

أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن استعداد السعودية ودول عربية أخرى للاعتراف بإسرائيل من أجل تحقيق السلام، شريطة أن يكون هناك خطة لما بعد حرب غزة. ودعا بايدن في تصريحات إعلامية أدلى بها خلال حفل حضره الرئيسان السابقان باراك أوباما وبيل كلينتون، حسب وسائل إعلام أمريكية، لضرورة وجود خطة لتحقيق السلام في الشرق الأوسط بعد الحرب

كشف موقع أخبار أمريكي النقاب عن اجتماع لكبار مسؤولي الأمن القومي من السعودية والأردن ومصر وفلسطين سرا، في العاصمة السعودية الرياض قبل عشرة أيام، لتنسيق الخطط لليوم التالي لانتهاء العدوان على غزة، ومناقشة سبل إشراك السلطة الفلسطينية في الحكم. وقالت مصادر لموقع /أكسيوس/ الأمريكي إن "الاجتماع في الرياض استضافه مستشار الأمن القومي السعودي مساعد بن

كشفت وسائل إعلام عبرية أن إدارة بايدن تعمل على تطوير “مجموعة اتصال” مع حلفائها في الشرق الأوسط بهدف التجمع حول سياسة موحدة لإدارة قطاع غزة بعد الحرب بين إسرائيل وحماس، حسبما قال مسؤول في إدارة بايدن ودبلوماسي عربي كبير لصحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ العبرية. ووفق الصحيفة، طرح وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الفكرة على زعماء

بحث وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، مع نظيريه المصري سامح شكري والأردني أيمن الصفدي هاتفيا التطورات في الأراضي الفلسطينية. ونقلت وكالة الأنباء التركية الرسمية /أناضول/ عن مصادر دبلوماسية، اليوم الأحد، أن فيدان، تناول في اتصال هاتفي مع نظيره المصري شكري، الجهود الرامية إلى إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل مستمر دون انقطاع. وتبادل الوزيران الآراء

أعلنت شركة الطيران الوطنية الإسرائيلية "العال" أنها "أوقفت التحليق مؤقتًا فوق سلطنة عمان في رحلاتها إلى جنوب شرق آسيا، مما أدى إلى إطالة وقت الرحلة بشكل كبير". وقالت الشركة للمسافرين الذين حجزوا على رحلاتها خلال الأيام المقبلة، إن "قرار تعديل المسار تم اتخاذه بعد التنسيق مع المسؤولين الأمنيين المعنيين وهيئة الطيران المدني، دون تقديم مزيد

أصدر وزراء خارجية الأردن، الإمارات، البحرين، السعودية، عمُان، قطر، الكويت، مصر، والمغرب، بيانا مشتركا اليوم الخميس، تضمن إدانة ورفض استهداف المدنيين وكافة أعمال العنف والإرهاب ضدهم وجميع الانتهاكات والتجاوزات للقانون الدولي، بما في ذلك استهداف البنية التحتية والمنشآت المدنية، وإدانة التهجير القسري الفردي أو الجماعي وكذلك سياسة العقاب الجماعي. وأكد البيان الذي صدر في أعقاب

أكّدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" موقفها الرافض "بشكلٍ قطعيٍ" لكل "أشكال التطبيع والاتصال مع الاحتلال الإسرائيلي وكيانه الغاصب". وقالت حركة "حماس" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "هذه اللقاءات والتي كان آخرها زيارة وزير خارجية الاحتلال إيلي كوهين للبحرين، والزيارة المرتقبة والمستنكرة لرئيس مجلس المستشارين في المغرب للكيان الإسرائيلي، لها ضرر وتداعياتٍ خطيرة