رمضان

غابت أجواء الاستعدادات لاستقبال شهر رمضان المبارك في مدينة غزة وشمالها، والتي تعاني من مجاعة حقيقية. وفي الوقت الذي دمرت فيه كافة المساجد فإنه من غير المعروف إن كان الفلسطينيون سوف يحيون صلاة التراويح أم لا؟. كما أن غياب أي مواد غذائية وتموينية في الأسواق يجعل المحاصرين يفكرون ماذا يمكنهم أن يتسحرون أو يفطرون في

أدانت وزارة الخارجية الأردنية، إقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلي على بناء برج على سطح المدرسة "التكنزية"، على السور الغربي للمسجد الأقصى المبارك "باعتباره خرقاً فاضحاً للقانون الدولي للوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدساتها".   وحذرت الوزارة في بيان لها اليوم الاثنين، من أن "استمرار إسرائيل بانتهاك قواعد القانون الدولي، واستمرار التقييدات المفروضة على حرية وصول

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال (الشاباك)، ومسؤولين آخرين، التقوا بشكل سري أمس، مع حسين الشيخ أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، لتهدئة الأوضاع الأمنية بالضفة الغربية قبل شهر رمضان. وقالت القناة /12/ العبرية أن "الشيخ"، اجتمع سريا مع مسؤولين أمنيين إسرائيليين رفيعي المستوى، مساء الثلاثاء، "في إطار الجهود المشتركة

قالت "دائرة الأوقاف الإسلامية" في القدس (تابعة للحكومة الأردنية)، إن نحو أربعة ملايين مصل أموا المسجد الأقصى على مدار أيام شهر رمضان، الذي انتهت أيامه أمس الخميس. وأشارت "أوقاف القدس" في تقرير لها اليوم الجمعة، أن تلك الأعداد أمت المسجد الأقصى "رغم التضييقات والقيود التي فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي". وكانت سلطات الاحتلال، منعت خلال شهر

هاجم وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقف اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى، في آخر أيام شهر رمضان. واعتبر بن غفير قرار منع المستوطنين من اقتحام المسجد الأقصى "خطأ جسيماً سيؤدي إلى مزيد من التصعيد". ونقلت إذاعة /جيش الاحتلال/ مساء اليوم الثلاثاء، مزاعم لبن غفير، قال فيها، إن إضعاف

أدى نحو 100 ألف صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك في المسجد الأقصى، وفق دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس. وتوافد الآلاف من أبناء شعبنا من القدس، وأراضي الـ48، ومن مختلف محافظات الضفة الغربية، منذ ساعات الصباح الأولى، لأداء صلاة الجمعة الأولى من رمضان في رحاب المسجد الأقصى، رغم التشديدات التي فرضتها قوات الاحتلال الإسرائيلي.

أعلن المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، رئيس مجلس الإفتاء الأعلى، الشيخ محمد حسين، مساء اليوم الثلاثاء، أن غداً الأربعاء هو المتمم لشهر شعبان، وعليه يكون يوم بعد غد الخميس هو أول أيام شهر رمضان المبارك. وقال المفتي: "في الاجتماع الذي عقدته دار الإفتاء الفلسطينية في المسجد الأقصى المبارك لمتابعة تحري هلال شهر رمضان المبارك لهذا

طالب اللاجئون الفلسطينيون من سوريا في الأردن، وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، بصرف مساعدتها النقدية الدورية المقدمة لهم، قبل حلول شهر رمضان المبارك؛ بسبب تدهور أوضاعهم الاقتصادية. وقالت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا" (حقوقية غير حكومية)، اليوم الأربعاء، إنّ "فلسطينيي سوريا في الأردن يشتكون من تردي أحوالهم المعيشية، وسوء ظروفهم المادية". وأوضحت أنّ "اللاجئين يعانون

كشفت وسائل إعلام عبرية،  عن قرار حكومة الاحتلال حول تقديم تسهيلات للفلسطينيين، خلال شهر رمضان المبارك. وأفاد موقع /والا/ العبري، أن مسؤولين في حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية يعارضون تقديم أي تسهيلات للفلسطينيين خلال شهر رمضان. وبحسب الموقع العبري، فإن جيش الاحتلال والمستوى الأمني الإسرائيلي، أوصى المستوى السياسي في "إسرائيل" بتقديم تنازلات وتسهيلات للفلسطينيين في شهر

على أطراف مدينة "جنديرس" شمالي سوريا، يتناثر البؤس على شكل خيام تتشابه في كل شيء، هناك بين حطام المدينة المنكوبة، تختبئ قصص الخوف والذكريات المرعبة للزلزال الذي ضرب المدينة والمنطقة قبل شهر، وبينما لاتزال تلك اللحظات تهيمن على أحاديث الناس، يعيش سكان تلك الخيام حالة من الترقب وشهر رمضان الكريم على الأبواب. "قدس برس" تجولت

ناشدت مؤسسة القدس الدولية (منظمة عربية غير حكومية) وزير الأوقاف الأردني محمد الخلايلة، فتح باب الاعتكاف في المسجد الأقصى، بدءًا من الليلة الأولى من شهر رمضان. وتساءلت المؤسسة في رسالة بعثت بها إلى الخلايلة الأحد: "لماذا يُفرد المسجد الأقصى بالإغلاق طوال أيام السنة، ويقتصر الاعتكاف فيه على العشر الأواخر من رمضان؟". وأشارت إلى أن "لفتح

حذرت "لجنة فلسطين النيابية" التابعة للبرلمان الأردني، من تفاقم الأوضاع خلال شهر رمضان المبارك "نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية الصارخة، والاستفزاز الممنهج على حرمة المسجد الأقصى المبارك". ودعت اللجنة في بيان صحفي، اليوم الخميس، إلى "وقف الاقتحامات الإسرائيلية للمدن الفلسطينية المحتلة، وإنهاء التصعيد والحملات ضد الشعب الفلسطيني". واستنكرت على لسان رئيسها النائب فايز بصبوص "التصعيد العسكري والخطوات