سموتريتش

أدانت الأردن والإمارات، في بيانين منفصلين مساء الخميس، التصريحات التحريضية التي أطلقها وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، والداعية إلى تدمير بلدة حوارة جنوب نابلس. وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، السفير سنان المجالي، إن الدعوات المؤججة للعنف تنذر بعواقب خطيرة، وتمثل انتهاكا للقانون الدولي الإنساني. ولفت إلى الموقف الأردني بضرورة وقف الحملات

طالب نائب رئيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" محمود العالول، تقديم وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، إلى العدالة الدولية، ومحاسبته على تصريحاته التي دعا فيها إلى محو بلدة "حوارة" شمال الضفة الغربية، من الوجود. واعتبر العالول في حديث صحفي، الخميس، تصريحات سموتريتش بأنها إرهابية، وتشكل سابقة خطيرة ضد أبناء الشعب الفلسطيني. ودعا العالم أجمع والمنظمات

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبد اللطيف القانوع، إن "مطالبة وزير المالية الصهيوني المجرم سموتريتش، بمسح بلدة حوّارة عن الأرض، مؤشّر خطير على مستوى الإجرام والتحريض العلني لارتكاب مليشيا المستوطنين المزيد من المجازر، بحق شعبنا الفلسطيني بغطاء رسمي من حكومة الاحتلال الفاشية". وأضاف في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" الأربعاء، إن "شعبنا الفلسطيني

قال وزير المالية في حكومة الاحتلال، بتسلئيل سموتريتش، اليوم الأربعاء، "إنه يجب محو قرية حوارة من الوجود.. أعتقد أنه على دولة إسرائيل القيام بذلك وليس أفرادا". وجاءت أقوال سموتريتش خلال كلمته في مؤتمر اقتصادي تعقده صحيفة "ذي ماركر" العبرية. يذكر أن المستوطنين هاجموا قرية حوارة جنوبي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، يوم الأحد الماضي، وأحرقوا

عقد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، مساء الإثنين، اجتماعا مع وزير "الأمن"، يوآف غالانت، ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هرتسي هليفي، لإيجاد صيغة مقبولة تمنع نقل صلاحيات واسعة من "وزارة الأمن" الإسرائيلية، إلى الوزير في الوزارة ووزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، تتعلق بـ"الإداة المدينة" للاحتلال في الضفة الغربية. ويطالب سموتريتش بتطبيق فوري للاتفاق الائتلافي معه، وذلك، بعد

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، بأن المستوطن المتطرف تسيفي سوكوت، الذي أحرق مسجدا عام 2009، قرب سلفيت (شمال الضفة)، دخل برلمان الاحتلال (كنيست)، بدلا من بتسلئيل سموتريتش عن حزب الصهيونية الدينية. و"سوكوت" ناشط في جماعة "فتية التلال" الاستيطانية، والمعروفة بنشاطها الإرهابي ضد الفلسطينيين، وأحد مؤسسي العديد من البؤر الاستيطانية بينها أفيتار في نابلس (شمالا).

قالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الإثنين، إن وزير المالية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، استعرض في لقاء عقده مع قادة المستوطنات في "تل أبيب"، خطته لشرعنة البؤر الاستيطانية، التي أقامتها عصابات (فتية التلال) من المستوطنين أنفسهم، بدون مصادقة من دولة الاحتلال، وعلى أراضٍ فلسطينية خاصة. وأضافت الصحيفة، أن سموتريتش أوضح بأن خطته تقوم على

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قرر نهائيا نقل الصلاحيات عن الإدارة المدنية (هيئة تابعة للجيش تنشط في الضفة الغربية) إلى الوزير في وزارة الجيش بتسالئيل سموتريتش. وقالت إذاعة /كان/ العبرية الرسمية: إن "قرار نتنياهو، جاء على الرغم من معارضة وزير الجيش يوآف غالانت لهذا القرار". وحذر المستشار القانوني للوزارة إيتاي

صادقت الهيئة العامة للكنيست (برلمان الاحتلال)، اليوم الأربعاء، على مشروع قانون تغيير المسؤولية عن الشرطة، الذي قدمه رئيس حزب "عوتسما يهوديت"، المتطرف إيتمار بن غفير. ويقضي القانون الذي بات يعرف باسم "قانون بن غفير"، والذي أيده 61 عضو كنيست وعارضه 55 عضوًا، بأن "يوجه بن غفير كوزير الأمن القومي في الحكومة المقبلة، سياسة الشرطة الإسرائيلية

زعمت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء، أن الاتحاد الأوروبي ينوي زيادة تدخلاته في شؤون الأراضي الفلسطينية المحتلة. وادعت /القناة 13/ العبرية، وفق ترجمة "قدس برس"، حصولها على "وثيقة سرية للاتحاد الأوروبي، تكشف كيف ينوي الاتحاد زيادة تدخله في مناطق الضفة الغربية". وقالت إن "الوثيقة وُضعت في سفارة المفوضية الأوروبية شرقي القدس، وتصف بطريقة شاملة ومركزة

أعلن حزبا "الليكود" و"الصهيونية الدينية" توقيع اتفاقية ائتلافية لتشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة برئاسة بنيامين نتنياهو. وكشفت هيئة البث الرسمية العبرية /كان/ تفاصيل الاتفاق بين الحزبين، حيث سيتناوب وزراء "الصهيونية الدينية" على وزارات المالية، والاستيعاب، والبعثات الوطنية، مشيرة إلى أن أحد أعضاء الحزب الذي يقوده بتسلئيل سموتريتش، سيعمل كوزير في وزارة الجيش، وسيكون مسؤولا فقط عن