شهداء

أدى الفلسطينيون في الأراضي المحتلة عقب صلاة الجمعة، صلاة الغائب على أرواح شهداء مجزرة جنين، الذين ارتقوا أمس بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي، وشهداء فلسطين كافة. وتضرع المصلون إلى الله أن يرحم الشهداء، وأن يتقبلهم في عليين. والخميس؛ أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان "استشهاد تسعة فلسطينيين، وإصابة 20 بجراح، بينهم أربعة بحالة خطيرة" خلال اقتحام

زعمت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن العملية المشتركة للجيش وجهاز أمن الاحتلال الداخلي "شاباك"، في جنين صباح اليوم الخميس، كانت تستهدف خلية عسكرية تابعة لحركة "الجهاد الإسلامي"، كانت تخطط لعمليات إطلاق نار وتنفيذ عمليات مقاومة. وبحسب الإذاعة، فإن قوات الاحتلال حاصرت مبنى تحصن بداخله أربعة مقاومين، تم استهداف ثلاثة منهم بالقتل، فيما تم أسر الرابع.

 اندلعت مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، في مدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية.   وأفادت مصادر صحفية، بأن قوات الاحتلال المتمركزة على الحاجز الجنوبي من المدينة "منطقة جلجولية"، أطلقت قنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع صوب الشبان الذين خرجوا تنديدا بمجزرة جنين ومخيمها. وأعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، اليوم الحميس، استشهاد تسعة فلسطينيين،

أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، أن حصيلة الاعتداء الإسرائيلي على مخيم جنين (شمال الضفة الغربية)، منذ الصباح وحتى الآن بلغت ثلاثة شهداء، إضافة إلى العديد من المصابين، بينهم حالات خطيرة. وأضافت في بيان صحفي، اليوم الخميس، تلقته "قدس برس"، أن "الوضع في مخيم جنين حرج للغاية، وتبلّغنا من الهلال الأحمر بوجود إصابات عديدة يصعب

أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، عن استشهاد الطفل عمر خالد لطفي خمور (14 عاما) متأثراً بإصابته بجروح خطيرة صباح اليوم الاثنين في مخيم الدهيشة ببيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة. وكان الطفل خمور، قد أصيب برصاصة بالرأس من قوات الاحتلال خلال اقتحامها لمخيم الدهيشة بحثا عن مطلوبين صباح اليوم، حيث اندلعت مواجهات مع شبان

استشهد، صباح اليوم السبت، ثلاثة فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي، في جنين، شمالي الضفة الغربية، أحدهم متأثرا بإصابته. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن استشهاد الشابين عز الدين باسم حمامرة (24 عاما)، وأمجد عدنان خليلية (23 عاما) برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال العدوان على بلدة جبع جنوب جنين. وأفاد الناشط ثامر سباعة لـ"قدس برس" أن "المعلومات تشير إلى أن

شيع آلاف الفلسطينيين في مدينة جنين (شمال الضفة) اليوم الجمعة، جثماني الشهيدين عبدالهادي نزال (18 عاما) وحبيب كميل (25 عاما)، الذي قتلهما جيش الاحتلال أمس الخميس. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى جنين الحكومي إلى منزل ذويهما في بلدة قباطية جنوبي المدينة، ورفع المشيعون الأعلام الفلسطينية، وأطلقوا هتافات منددة بانتهاكات الاحتلال، فيما أطلق مقاومون النار

طالب الباحث الفلسطيني في قضايا الأسرى، رأفت حمدونة، اليوم الثلاثاء؛ في أعقاب استشهاد الأسير ناصر أبو حميد (50 عاما)، المؤسسات والمنظمات الحقوقية والإنسانية وأحرار العالم، أن يتدخلوا للضغط على الاحتلال لحماية الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين المرضى في السجون والمعتقلات الإسرائيلية. وأكد حمدونة، على "ضرورة العمل على إنقاذ حياة الأسرى الذين يعانون من أمراض مزمنة مختلفة كالسرطان،

أدانت منظمة التعاون الإسلامي العدوان الإسرائيلي على مدينة ومخيم جنين (شمال الضفة الغربية) واغتيال ثلاثة فلسطينيين، إضافة إلى اعتدائها على المسجد الإبراهيمي والمدارس والممتلكات الفلسطينية العامة. واعتبرت المنظمة في بيان اطلعت عليه "قدس برس"، اليوم الخميس، أن "هذه الجرائم وما سبقها من عدوان متواصل على الشعب الفلسطيني يستدعي التحقيق والمساءلة". وجددت المنظمة التأكيد على "تضامنها

شارك آلاف الفلسطينيين في تشييع جثمان الشهيد عطا شلبي، وسط إطلاق نار كثيف من مقاومين، في بلدة قباطية جنوبي مدينة جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وانطلقت الجنازة من مستشفى جنين الحكومي إلى مسقط رأسه، حيث كان المئات بانتظاره على مدخل البلدة، حيث حملوه على الأكتاف وهم يهتفون ويكبرون. وكانت قوات الاحتلال قتلت شلبي خلال محاولته

دعت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" إلى إنهاء الانقسام الداخلي، والاستعداد لمواجهة حكومة بنيامين نتنياهو "الإرهابية القادمة". جاء ذلك ضمن تصريحات أدلى بها المتحدث باسم الحركة منذر الحايك لـ"قدس برس" الخميس، بمناسبة الذكرى الـ35 للانتفاضة الفلسطينية الأولى (انتفاضة الحجارة). وقال الحايك إن "انتفاضة الحجارة أعادت القضية إلى الواجهة من جديد، خاصةً بعد خروج الثورة الفلسطينية

أكد المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حازم قاسم، أن مدينة جنين تثبت مرة أخرى أنها خزان الثورة ووقود الانتفاضة في الضفة الغربية، مؤكداً أن "ارتقاء الشهداء من أبطالنا ومقاومينا؛ ثمن يدفعه شعبنا الفلسطيني مقابل انتزاع حريته واستقلاله واستعادة أرضه". جاء ذلك في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الخميس، تعقيباً على اغتيال الاحتلال الإسرائيلي،