عباس

أعرب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عن تأييده لقيام حركة "حماس" “بإلقاء السلاح” و”التوقف عن حكم غزة” كجزء من دولة فلسطينية مستقبلية، في رسالة وجّهها إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين، وفق الإليزيه. وفي رسالة وجهها الإثنين إلى الرئيس الفرنسي ماكرون، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي

انتقدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مضمون البيان اللبناني – الفلسطيني المشترك الصادر خلال زيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى بيروت، معتبرة أنه لا يعكس التوافق الوطني، في ظل غياب الفصائل الفلسطينية الرئيسية عن المشاورات التي سبقته، وعدم دعوتها إلى الاجتماعات الأمنية المزمع عقدها بين الجانبين اللبناني والفلسطيني. وقال الناطق باسم حركة "حماس"، جهاد طه،

قال "الحراك الفلسطيني الموحّد" في المخيمات الفلسطينية في لبنان، إن "ملف السلاح الفلسطيني في لبنان ليس مسألة تقنية أو عسكرية فحسب، بل يرتبط بحق العودة، وبكرامة الإنسان الفلسطيني وبحقه في الحماية، وبالوجود السياسي والاجتماعي لمجتمع لا يزال يُحرم من أبسط حقوقه الإنسانية والمدنية". وأضاف في بيان له اليوم الثلاثاء، أن "أي محاولة للتعامل مع هذا

أعلنت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، اليوم السبت، تعيين القيادي في حركة "فتح" عزام الأحمد في منصب أمين سر اللجنة. وبهذا القرار يحل الأحمد خلفًا للقيادي في "فتح" حسين الشيخ الذي عُيّن يوم السبت الماضي نائبًا لرئيس السلطة محمود عباس بمنصبي رئيس اللجنة التنفيذية ورئيس السلطة. وكانت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أعلنت السبت الماضي

تزامنت إقالة رئيس هيئة "شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية) قدورة فارس (عبد القادر حامد)، من قبل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وإحالته إلى التقاعد مع تواصل ردود الفعل الرافضة لمرسوم سابق أصدره عباس قبل أسبوع بإلغاء القوانين والأنظمة المتعلقة بدفع مخصصات مالية لعائلات الشهداء والأسرى والجرحى. وتزامن هذا القرار في وقت واجهت فيه آلاف

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إحالة (رئيس هيئة الأسرى والمحررين) "المناضل قدورة فارس للتقاعد بسبب موقفه الداعم لقضية الأسرى"، وانتقاده لقرار السلطة المتعلق بمخصصات الأسرى والشهداء والجرحى. وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إنّ "محاولة إسكات الأصوات الوطنية، ومعاقبة كل من يقف إلى جانب الأسرى والشهداء وحقوقهم، يعكس نهج القمع والإقصاء

عبّر الناشط الفلسطيني المعارض عمر عساف، عن رفضه المطلق لقرار رئيس السلطة محمود عباس بإقالة رئيس "هيئة شؤون الأسرى" قدورة فارس. وأكد عساف في تصريح لـ"قدس برس" أن "القرار يأتي ردا على الموقف الوطني المشهود لـ قدورة فارس، برفضه للمرسوم الرئاسي بشأن مخصصات ذوي الشهداء والأسرى والجرحى". وتابع إن "من ينتمي للحركة الوطنية ويدافع عن

أصدر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، قراراً رئاسياً بإحالة عبد القادر حامد ( قدورة فارس)، رئيس "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" إلى التقاعد اعتباراً من اليوم. وأصدر عباس قرارا رئاسيا -نشرته وكالة وفا الرسمية- بتعيين رائد عرفات أبو الحمص، رئيساً لهيئة شؤون الاسرى والمحررين، بدرجة وزير، اعتباراً من اليوم. وكان قدورة فارس قد أعلن قبل أيام

قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس "واهم من يعتقد ان بإمكانه فرض صفقة قرن جديدة، أو تهجير شعبنا الفلسطيني والاستيلاء على أي شبر من أرضنا".  وجدد عباس في كلمة له اليوم السبت، أمام القمة الأفريقية الـ38 المنعقدة في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا، رفضه المطلق لأية دعوات تهدف إلى تهجير الـشعب الفلسطيني من وطنه، والتي من

طالب رئيس "هيئة شؤون الأسرى" قدورة فارس، رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بإلغاء المرسوم الرئاسي المتعلق بنظام دفع المخصصات المالية لعائلات الأسرى والشهداء والجرحى، مع نقل إدارة البرنامج وقاعدة بياناته من وزارة التنمية الاجتماعية إلى المؤسسة الوطنية للتمكين الاقتصادي. وقال فارس في مؤتمر صحافي عقده اليوم الثلاثاء، "لقد فوجئنا أمس بمرسوم رئاسي يقضي بإلغاء مستحقات

أكد محللون سياسيون أن قرار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس تحويل مخصصات عائلات الشهداء والأسرى والجرحى إلى مؤسسة "التمكين الاقتصادي"، يعدّ تواطؤا علنيا ورضوخا مطلقا للمطالب الإسرائيلية والأمريكية، ونزع الشرعية عن النضال الفلسطيني برمّته. وقالت المحللة السياسية سناء زكارنة، في حديث لـ"قدس برس"، إن "القرار يعني أن السلطة الفلسطينية تتخلى عن الأسرى وعوائل الشهداء رسميا

استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قرار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، "بإلغاء دفع المخصصات المالية لعائلات الأسرى والشهداء والجرحى، والتخلي عن قضيتهم الوطنية، في الوقت الذي يعمل شعبنا وقوى المقاومة على حفظ حقوق الشهداء وتحرير الأسرى وتوفير حياة كريمة للمحررين". وأكدت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الاثنين، أن "هذا التصرف غير وطني ويمثل