عين الحلوة

أكد وفد من منظمة التحرير الفلسطينية، وآخر من "عصبة الأنصار، في لبنان، على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في مخيم "عين الحلوة"، والعمل على تنفيذ كافة النقاط الأخرى المتعلقة بالأحداث التي شهدها المخيم. جاء ذلك خلال لقاء جمع مساء اليوم السبت، عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والمركزية لحركة "فتح"، والمشرف العام على الساحة اللبنانية

كشف مصدر مسؤول في "حماس"، تفاصيل اللقاء بين رئيس مجلس النواب اللبناني، نبيه بري، ونائب رئيس "حماس" في الخارج، د. موسى أبو مرزوق، الذي أفضى للوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار الأخير في مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين جنوبي لبنان. وعلمت "قدس برس"، وفق المصدر، أن "أبو مرزوق" أكد لـ"بري"، أنه "لا يصح أن يسجل

نفت "جمعية الشفاء" للخدمات الطبية والإنسانية (جمعية أهلية تطوعية لبنانية)، ما وصفته "كافة الأكاذيب والإشاعات والبيانات المغرضة" التي اتهمت سيارات الأسعاف التابعة لها، بنقل السلاح لمخيم "عين الحلوة" جنوبي لبنان. وأوضحت الجمعية في بيان مقتضب لها، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، أن هدف "الإشعاعات والأكاذيب تشويه صورة جمعية الشفاء التي تقوم بدورها الإنساني". وأكدت الجمعية

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" موسى أبو مرزوق، إن "ما يجري في مخيم عين الحلوة الآن هو تدمير للمخيم تحت عنوان محاربة الإرهاب، ولكن بدون نتائج حقيقية تُذكر". وأكد أبو مرزوق في تغريدة له على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الأربعاء، "حاولنا جاهدين مساعدة من هو في مأزق ولكن التعهدات التي قُطعت لنا

أكدت "فصائل المقاومة" في قطاع غزة، أن "فرض قرارات جديدة على الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال كفيلٌ بتفجير الأوضاع بالمنطقة". وحذرت خلال مهرجان نظمته في الذكرى الـ 18 لاندحار الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة ومرور 30 سنة على اتفاقية "أوسلو"، من "مغبة مواصلة اعتداءات الاحتلال على الأقصى بذريعة أعياده المزعومة، ونساند الأسرى في معركتهم ضد

زار وفد من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، برئاسة عضو المكتب السياسي للحركة موسى أبو مرزوق، اليوم الأربعاء، مدير الأمن العام اللبناني بالإنابة اللواء إلياس البيسري، ومفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان، وأمين عام "الجماعة الإسلامية" في لبنان الشيخ محمد الطقوش. وبحسب بيان صدر عن حركة "حماس"، تلقته "قدس برس"، فقد أثنى الوفد على دور

أكدت حركتا "فتح" و"حماس"، على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار، ووقف كافة الحملات الإعلامية بكافة صورها وأشكالها، ودعوة وسائل الاعلام لتحرّي الدقة في نقل الخبر بموضوعية ومهنية، على إثر الأحداث الجارية في مخيم "عين الحلوة" جنوبي لبنان. واجتمع وفدان من قيادة الحركتين، ليلة أمس، في سفارة فلسطين ببيروت، وفقا لبيان مشترك صادر عنهما، تلقته "قدس

وصل نائب رئيس حركة (حماس) في الخارج موسى أبو مرزوق إلى لبنان، في زيارة تستغرق عدة أيام لبحث تطورات الأوضاع في المخيمات الفلسطينية وخاصة ما يجري بمخيم "عين الحلوة" جنوبي لبنان. وأفاد المكتب الإعلامي لحركة (حماس) في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أنه من "المقرر أن يلتقي أبو مرزوق بمسؤولين لبنانيين وممثلين عن

أكّد القيادي في حركة "فتح" (كبرى فصائل منظمة التحرير) اللّواء ​منير المقدح، أنّ الأمور تتّجه نحو تثبيت وقف إطلاق النّار بمخيم "عين الحلوة" جنوبي لبنان، بالرّغم من بعض الخروقات الّتي حصلت في السّاعات الماضية. ولفت المقدح في تصريح لوسائل إعلام لبنانية، اليوم الثلاثاء، أن "الاتّفاق الّذي حصل بين الفصائل والأمن العام اللبناني يوم أمس، انطلق

‏بدأ اجتماع الفصائل الفلسطينية و"هيئة العمل المشتركة" (تجمع حزبي فصائلي وإسلامي)، ظهر اليوم الإثنين، في بيروت، مع المدير العام للأمن العام اللبناني بالإنابة اللواء الياس البيسري . وأفاد مراسل "قدس برس"، بأن اللقاء سيبحث سبل وقف الاشتباكات الدائرة بمخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين بمدينة صيدا جنوبي لبنان. وتتواصل الاشتباكات بين عناصر حركة (فتح) وناشطين من

نفى المكتب الإعلامي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في لبنان ادعاءات أحد الإعلاميين واتهامه لحركة (حماس) و (الجهاد الإسلامي) و (حزب الله) بدعم "الجماعات المسلحة بمخيم (عين الحلوة)، ضمن معركة السيطرة على القرار الفلسطيني في المخيمات بلبنان".  وقالت الحركة في بيان لها، تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، "إننا في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) نرفض هذه الادعاءات

تتواصل الاشتباكات بمخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين بمدينة صيدا جنوبي لبنان، في ظل تفاقم معاناة الأهالي الذين نزحوا من المخيم خوفا على حياتهم. وأفاد مراسل "قدس برس"، باشتداد المعارك داخل المخيم بين حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) وناشطين من (الشباب المسلم)، حيث تتركز الاشتباكات في مفرق السوق "حي الطيرة" إلى "الرأس الأحمر" وصولا لشارع "الصفصاف"،